الهم صلي علا سيدنا محمد

ما حكم من يكون على جنابة في شهر رمضان من دون أن يعلم انها حرام ومفطرة والله انا ما كنت اعلم ذلك يا شيخ ارجو الاجابه وشكرررا

إذا وفق الله سبحانه عبده إلى الصبر بأنواعه ابتغاء رضوان الله تعالى فإن هذا التوفيق عنوان سعادته، وترقِّيه من مرتبة الصبر والمصابرة إلى مرتبة المتعة والمحبة والتلذذ بطاعة الله تعالى.

اعجبتُ لمن يُصدقُ أن للحُبِ عيداً .. و أن للوردِ يوماً يُهدَى فيه ..
و كأن الحبَ لا يُعاشُ إلا في هذا اليومِ فقط !! وما قبلهُ كانَ صوماً عنهُ و بُعداً ..
الحبُ كالأنفاسِ فينا لا تنقطعُ إلا بِمَوت .. كالنبضِ لا يتوقفُ إلا ويأتي بعدَهُ نَعش ..
و بِغَضِ النَظرِ عن الرؤيةِ الشرعية للمُنَاسَبةِ المزعُومةِ فأنا هنا بصدَدِ المنطقِ فيها فقط ..
من يعيشُ الحبَ حقاً لن يمرَ عليهِ هذا اليوم كاستثناءٍ أو تَميزٍ عن أي يومٍ سبقَ أو سيأتي أبداً ..
ومن يحتفل بطقوس هذا العيد فما هو غير أنه إنسان مقلد إمعة لم يعرف الحب الصادق ولن يعرفه أبدا
طقوسُ أي عيدٍ تأتي وتنتهي ..
لكن الحبَ موجودٌ منذ أن خلقَ اللهُ آدم ,, لا تنتهي أيامهُ ولا طُقوسه ,,
ولا أظنُ أن لحظةً تستحقُ أن نسميها عيد الحبِ أكثر من لحظةِ مودةٍ و رحمةٍ تملؤنا ..
الحب الحقيقي شعورٌ يملأ الوجدان , و مشاعرٌ تترجمُ في أفعال ..
ليس أقلها التسامحُ والتعاون والإيثارُ والتراحم ..
الحبُ ليسَ مناسبةً نحتفل بها و نتبادلُ لأجلها التهاني ,,
بل سلوكٌ نعيشهُ في بيوتنا و أعمالنا وأفكارنا ..
الحبُ إيمانٌ باختصار , نحتاجُ أن نعيشهُ فقط ..
وأقول لكم أحبكم في الله ♥ ...المزيد

لو كان الناس يخشون مساخط الله تعالى كما يخشون الفقر لصلحت دنياهم وأُخراهم ..!
.
‏﴿ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾
.
#تأملات

الخير فيم اختاره الله

(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) ما اجملها

السلام وعليكم الرجاء مساعدتي في هدا الأمر أنا ( أصوم و ازكي واصلي واصدق ألحمد للة) تعرفت على بنت تريد الدخول إلى الاسلام وكانت تريد ألزواج مني و قلت لها لابد أن تكون مسلمة وبدأت اعطيها معلومات عن الدين وكانت نيتي تعليمها والزواج منها وإسلامها كان لمحبت الله وليس لزواج فقط ولكن يوم من الأيام صار بيني وبينها إحتكاك وراء الملابس وقبلات (و صار نزول مني بداخلي وتوقفت مباشرة و هي أيضا طابت الوقوف ألانه لم نقصد دالك ) وتبنا وندمنا على دلك كتيييرا هل يعتبر زنا، وهل يجوز لي الزواج بها بعد إسلامها ،والله أعلم بأن نيتنا كانت صالحة وشكرا ...المزيد

🙂

ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِين. [النحل: 125] ...المزيد

ان القران لا يسب أحدا ولكنه يبين طريق الهداية وما هى موانع الهداية من باب تجلية الحق ومن باب العلاج ومن باب توقى هذه الموانع وان السبب فى عدم الاستجابة يرجع إلى كون الشخص قد اعرض وصم سمعه وبصره وعقله عن النظر والتفكر ولا يرجع لكون أن المدعو إليه باطل فى ذاته بل هو الحق الذي لو تفكر فيه الإنسان لوجده هو الحق
كما أن من وساءل الإصلاح والمعالجة بيان الجزاء الذى ينتظر كل واحد نتيجة اختياره

٢- الله سبحانه وتعالى كما عرفنا بنفسه وذاته فهو العدل وهو الرحمن وهو الرحيم وهو الغفار وهو الودود وهو شديد العقاب وذو بطش وانتقام والباب مفتوح أمام التاءبين والسالكين جزاءهم الود والرحمة والرضا وحسن الثواب كما أنه مفتوح لمن رجع إلى الله مهما كانت ذنوبه فالله غفار تواب ودود فهو يقبل التوبه ويعفو اما من عاند واعرض وظل على كفره أو عصيان بالله فالله هو الصبور وهو الحليم لم يستعجل بالعقوبة مع علمه بهم وقدرته عليهم لعلهم يتوبوا ويرجعوا ويعودوا فإذا تمادى الإنسان فى غيه وعناده فهو الذي سد على نفسه باب الرحمة وكونه شديد العقاب مع أنه رحيم صفة كمال فلا يستهان بأمره ولا يأس من رحمته
٣-اما تشريع الجهاد فإنه شرع وإذن به بعد الهجرة وكان مشروعا لرد عداوة هؤلاء المعتدين الظالمين ومن يقرأ فى هذه الأحداث يجد أن الكفار كانوا هم الصادون عن سبيل الله بالكذب والافتراء والتشكيك والمقاطعة والإيذاء وما كان من أمر الدعوة الاسلامية الا مخاطبة العقول والقلوب مرة بالحجج البينات ومرة بالوعد والوعيد وإزالة الباطل وكشف زيف ورد تلك الشبهات ودعوة المسلمين إلى الصبر حتى اذا اشتد الإيذاء أذن الله فى الهجرة وبعد الهجرة ولم يتوقف الأمر بل اخذوا يحاربون الرسول ويرصدون أموالهم فى سبيل ذلك فأذن الله بالجهاد كما أنه نهى عن الاعتداء والظلم وعدم محاربة من يسالم المسلمين ولم يمنعهم من معاملتهم والبيع والشراء منهم والإحسان إليهم انما عن نهى عن المحاربين يقول تعالى لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلون فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم أن الله يحب المقسطين
كما أن الله نهى عن إكراه الناس على الدخول فى الدين وجعل منهج الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة والمجادلة بالتى هى احسن فهو دين الحجة والبرهان وليس دين العنف والاكراة وكيف يقبل الله عمل من انسان كاره معرض ومعلوم فى الدين أن العمل حتى يكون مقبولا لابد من نية خالصة وهذا لا يكون مع الا كراة فدل على أنه دين الحجة والبرهان والإقناع والتزكية والتهذيب
اما بالنسبة للغناءم والسبايا الناتجة بعد الحرب فقد احلها الله المسلمين والحلال مااحله الله والحرام ماحرمه الله فهو الملك الحق يحكم فى ملكه كما يشاء وان وجد الرق والسبايا فهم من فءة الضعفاء وقد أوصى الاسلام برحمة الضعيف والإحسان إليه ...المزيد

اللهم فرج جميع كرب المسلمين