سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته

اجمل و اقبح شئ

امن منا لا تامره النفس بالسوء ؟ جميعنا تامرة النفس يالسوء منا من هو ايمانه قوى فيمنعها و منا من هو ايمانه ضعيف فيستجيب لها و يصبح بلا ارادة او تفكير فابح احساس يشعر به المرء ان يعيد التفكير فى اى معصية بعد ان ارتكبها حتى لو كانت صغيرة و ينظر امامة فيرى نعم الله التى انعمها عليه فى المال و الاهل و ينظر الى الاخرين فيجد البسطاء الفقراءفرحين بما انعم الله عليهم و يسعدون باشياء لا تتعدى ما يصرفه المرء فى يوم فما يريدون مال و لا جاة و لكن يريدون ثلاثة اشياء الماكل و المسكن و ابتغاء رؤية وجة الله عزوجل ثم اعود بعد ذلك فى التفكير و احزن لما فعلت فما ان اتوضا و ابدا فى الصلاة فاشعر براحة نفسية و ان الله عزوجل رحيم غفور و فى قوله (و اذ قال ربكم ادعونى استجب لكم ) فادعوة بالرحمة و هذا هو اجمل شئ ...المزيد

الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة .

الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة .

. مزح حجازي الأَعْمَشِ وقال ابن عباس فِي رواية عطاء: قالت اليهود لقريش: سلوا محمدا عن ثلاث، فإن ...

.
مزح حجازي
الأَعْمَشِ
وقال ابن عباس فِي رواية عطاء: قالت اليهود لقريش: سلوا محمدا عن ثلاث، فإن أخبركم باثنين وأمسك عن الثالثة فهو نبي: سلوه عن فتيه فقدوا، وسلوه عن ذي القرنين، وسلوه عن الروح.
فسألوه عنها، ففسر لهم أمر الفتية فِي { [الكهف وفسر لهم قصة ذي القرنين، وأمسك عن قصة الروح، وذلك أنه ليس فِي التوراة قصته ولا تفسيره إلا ذكر اسم الروح، وأنزل قوله
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ} [سورة الإسراء: 85] .
واختلف العلماء فِي ماهية الروح، فقال قوم: إن الروح هو الدم، ألا ترى أن من نزف دمه مات؟ والميت لا يفقد من جسمه إلا الدم.
وزعمت طائفة أن الروح هو استنشاق الهواء، ألا ترى أن المخنوق ومن منع من نسيم الهواء يموت.
وقال عامة المعتزلة، والنجارية: الروح عرض.
إلا ابن الراوندي، فإنه قال: الروح جسم لطيف أسكن البدن.
وقال بعض الحكماء: إن الله تعالى خلق الأرواح من ستة أشياء: من جوهر النور، والطيب، والبقاء، والحياة، والعلم، والعلو ألا ترى أنه ما دام فِي الجسم كان الجسد نورانيا، تبصر العينان، وتسمع الأذنان، ويكون طيبا، فإذا خرج أنتن الجسد ويكون باقيا، فإذا زايله الروح صار فانيا، ويكون حيا وبخروجه يصير ميتا، ويكون عالما فإذا خرج منه الروح لم يعلم شيئا، ويكون الجسد علويا لطيفا ما دام فِيهِ الروح، فإذا خرج صار سفليا كثيفا، والاختيار من هذه الأقوال أنه جسم لطيف توجد به الحياة، يدل على هذا قوله تعالى فِي صفة الشهداء: {بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ {169} فَرِحِينَ} [آل عمران: 169-170] والارتزاق والفرح من صفات الأجسام، والمراد بهذا أرواحهم، لأن أجسامهم بليت فِي التراب، وكذلك ما روي أن أرواح الشهداء تعلق من شجر الجنة، وتأوي إلى قناديل معلقة تحت العرش، وهذا الفعل لا يتأتى من العرض.
555 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْفَضْلِ، أنا عَبْدُ الْمُؤْمِنِ بْنُ خَلَفٍ، أنا أُبَيُّ بْنُ خَلَفِ بْنِ طُفَيْلٍ، أَخْبَرَنِي أَبِي طُفَيْلُ بْنُ زَيْدٍ، نا أَبُو عُمَيْرٍ، نا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَعَّابُ، نا نُعَيْمُ بْنُ عَمْرٍو، نا سُلَيْمَانُ بْنُ رَافِعٍ الْبَصْرِيُّ، عَنْ أَبِي أُمَيَّةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: إِنَّ الرُّوحَ إِذَا خَرَجَ مِنَ الإِنْسَانِ؛ مَاتَ الْجَسَدُ، وَصَارَ الرُّوحُ صُورَةً أُخْرَى، فَلا يُطِيقُ الْكَلامَ؛ لأَنَّ الْجَسَدَ جِرْمٌ، وَالرُّوحُ يُصَوِّتُ مِنْ جَوْفِهِ وَيَتَكَلَّمُ، فَإِذَا فَارَقَ الرُّوحُ الْجَسَدَ؛ صَارَ الْجَسَدُ صُفْرًا، وَصَارَ الرُّوحُ صُورَةً أُخْرَى، يَنْظُرُ إِلَى النَّاسِ، يَبْكُونَهُ، وَيُغَسِّلُونَهُ وَيَدْفِنُونَهُ، وَلا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَتَكَلَّمَ، كَمَا أَنَّ الرِّيحَ إِذَا دَخَلَ فِي مَكَانٍ ضَيِّقٍ سَمِعْتَ لَهُ دَوِيًّا، فَإِذَا خَرَجَ مِنْهُ لَمْ تَسْمَعْ لَهُ صَوْتًا، وَكَذَلِكَ الْمَزَامِيرُ
.
.
.
.
.
.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1)
قبل الهاء زائدةٌ، فأصلُ الجلالة الكريمة: الإِله، كقولِ الشاعر:
26 - معاذَ الإِله أن تكونَ كظبيةٍ ... ولا دُمْيَةٍ ولا عَقِيْلَةٍ رَبْرَبِ
ثم حُذِفت الهمزةُ=1 لكثرةِ الاستعمال كما حُذفت في ناس، والأصل أُناس كقوله:
27 - إنَّ المَنايا يَطَّلِعْ ... نَ على الأُناس الآمِنينا
فالتقى حرفُ التعريفِ مع اللامِ فأُدْغِم فيها وفُخِّم. أو نقول: إن الهمزة من الإِله حُذِفت للنقل، بمعنى أنَّا نَقَلْنا حَرَكتَها إلى لام التعريف وحَذَفْناها بعد نقل حركتها كما هو المعروف في النقل، ثم أُدغم لامُ التعريف كما تقدَّم، إلا أنَّ النقلَ هنا لازِمٌ لكثرةِ الاستعمال.
ومنهم مَنْ قال: هو مشتقٌ من وَلِهَ لكونِ كلِّ مخلوقٍ والِهاً نحوَه، وعلى ذلك قال بعض الحكماء: «الله محبوب للأشياءِ كلها، وعلى ذلك دلَّ قوله تعالى: {وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ} [الإسراء: 44] ، فأصله: وِلاه ثم أُبدلت الواو همزةً كما أُبدلت في إشاح وإعاء، والأصلُ: وِشاح ووِعاء، فصار الفظُ به: إلاهاً، ثم فُعِل به ما تقدَّم مِنْ حَذْفِ همزتِه والإِدغام، ويُعْزَى هذا القول للخليل، فعلى هذين القولين وزنُ إلاه: فِعال، وهو بمعنى مَفْعول أي: مَعْبود أو متحيِّرٌ فيه كالكِتاب بمعنى مكتوب.
.
.https://top4top.io/downloadf-2146zj2a51-doc.html
...المزيد

اتباع وتحكيم الرسول صلى الله عليه وسلم شرط لصحة الأعمال وقبولها عند الله إالكاتب / براهيم بن ...

اتباع وتحكيم الرسول صلى الله عليه وسلم شرط لصحة الأعمال وقبولها عند الله

إالكاتب / براهيم بن أحمد الشريف

تاريخ الإضافة: 10/6/2021 ميلادي - 29/10/1442 هجري

اتباع وتحكيم الرسول صلى الله عليه وسلم شرط لصحة الأعمال وقبولها عند الله


فالواجب على كل مسلم أن ينقاد ويسلم كمال التسليم للرسول صلى الله عليه وسلم، وأن يحكم منهج النبي صلى الله عليه وسلم في كل كبيرة وصغيرة في حياته، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 71]، وقال تعالى: ﴿ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [النور: 56]، وقال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].

يقسم الله سبحانه بذاته العلية أنه لا يؤمن مؤمن حتى يحكم رسول صلى الله عليه وسلم في أمره كله ثم يمضي راضيًا بحكمه مسلمًا بقضائه ليس في صدره حرج منه ولا في نفسه تلجلج في قبوله، ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ هذا هو شرط الإيمان وحد الإسلام يقرره الله بنفسه ويقسم عليه بذاته.

وقال الشيخ عبد الله جار الله: أقسم الله تعالى بنفسه الكريمة أنهم لا يؤمنون حتى يحكموا الرسول صلى الله عليه وسلم ﴿ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ﴾ أي في كل شيء يحصل فيه اختلاف بخلاف مسائل الإجماع فإنها لا تكون إلا مستندة إلى الكتاب والسنة ثم لا يكفي هذا التحكيم حتى ينتفي الحرج من قلوبهم والضيق من نفوسهم ثم لا يكفي هذا التحكيم حتى يسلموا لحكمه تسليمًا بانشراح صدر وطمأنينة نفس وانقياد في الظاهر والباطن.

فالتحكيم في مقام الإسلام وانتفاء الحرج في مقام الإيمان والتسليم في مقام الإحسان فمن استكمل هذه المراتب وكملها فقد استكمل مراتب الدين كلها ومن ترك هذا التحكيم المذكور غير ملتزم له فهو كافر ومن تركه مع التزامه فله حكم أمثاله من العاصين[1].

وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى"، قالوا: يا رسول الله ومن يأبى؟ قال: " من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى " [2].

فإن آيات القرآن وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم قرنت طاعة الله سبحانه وتعالى بطاعة النبي وبين معصية الله سبحانه ومعصية نبيه صلى الله عليه وسلم، وليس هناك مجال للوهم أو الإيهام بأن تحكيم رسول الله هو تحكيم شخصه صلى الله عليه وسلم وإنما هو تحكيم شريعته ومنهجه وإلا لم يبق لشريعته وسنته مكان بعد وفاته - عليه الصلاة والسلام - هذا هو حد الإسلام وهذا هو الإيمان فلتنظر نفس أين هي من الإسلام؟

وأين هي من الإيمان؟ قبل ادعاء الإسلام وادعاء الإيمان.

مما سبق يتضح أن:

1) من مقتضيات لؤلؤة التوحيد العظيمة الإيمان الصادق الصحيح برسول الله صلى الله عليه وسلم ومحبته أكثر من النفس والمال والولد.

2) أن إتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وقبول حكمه والرضى به دون وجود حرج ولا تلجلج في الصدر شرط لصحة الأعمال وقبولها عند الله.

3) تحكيم النبي صلى الله عليه وسلم في كل أمر شجر بين المؤمنين والتسليم المطلق من مقتضيات لا إله إلا الله.

4) محبة النبي صلى الله عليه وسلم تستلزم طاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر. وتصديقه في كل ما أخبر به عن ربه.

5) من لوازم محبة الله وطاعته جل وعلا محبة النبي صلى الله عليه وسلم وطاعته واقتفاء أثره والتمسك بسنته.

6) تحكيم الرسول هو تحكيم شريعته وسنته وليس تحكيم شخصه صلى الله عليه وسلم ولو كان كذلك ما كانت لسنته مكان بعد وفاته صلى الله عليه وسلم.

7) عدم إيمان من لم يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم فيما اختلف فيه[3].

8) فضل من استسلم لحكم الرسول صلى الله عليه وسلم وأنه قد استكمل مراتب الدين كلها[4].

[1] تذكرة المسلمين بإتباع سيد المرسلين (ص: 31-32) الشيخ عبد الله آل جار الله مطبعة سفير- الرياض.

[2] رواة البخاري: كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة (7280).

[3] تذكرة المسلمين بإتباع سيد المرسلين (ص:32).

[4] تذكرة المسلمين بإتباع سيد المرسلين (ص:32).

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/147433/#ixzz6zuzRbxat
...المزيد

السلام عليكم إخوتي ، السلام عليك فضيلة الشيخ والأستاذ الكريم انا شاب ابلغ 19 من عمري ، عانيت من ...

السلام عليكم إخوتي ، السلام عليك فضيلة الشيخ والأستاذ الكريم
انا شاب ابلغ 19 من عمري ، عانيت من وسواس الطهارة لمدة سنتين و لكن بفضل الله عزوجل قد خف علي هذا المرض هاته الايام ، أريد إجابتكم بسرعة و بالتفصيل لانني تعبت نفسيا و أثرت علي هاته الفكرة الوسواسية كثيرا على عبادتي ، تتمثل هاته الفكرة في :
في يوم من الايام و خلال نومي شعرت بضغط على مثانتي و ذكري كأن البول يريد الخروج يعني حركة قوية على مستوى المسالك البولية وهذا على الرغم من قضائي لحاجتي قبل النوم و إفراغي لمثانتي ، وعندما حدث لي هذا شيئ تجاهلته وأكملت النوم على أساس أنه لم يخرج شيئ وهو وهم ومجرد وسواس لا ألتفت له محاربة للوسواس ، بعد الاستيقاظ فتشت في ملابسي و فراشي ووجدت كل شيء جاف و لا أثر للبول لا بلل و لا رائحة ، أكملت حياتي على أساس اني لم يخرج مني شيئ وهذا ما زاد الطين بلة ، بعد ثلاث ايام عادت هاته الفكرة تراودني بل اصبحت وسواسية وسببت لي توترا كبيرا ولم أستطع التغلب عليها لاني لا اعرف هل هذا وهم أم حقيقة ، "تبولت على نفسي أم لا" ، فأصبحت أفكر هل صلاتي باطلة ، هل فراشي نجس بالبول و أنا اتعمد تجاهل هذا ؟ ، لعلمكم هاته الفكرة لا تريد الذهاب من ذهني على الرغم من مرور ثلاث اشهر ، والمراد من هذا أي السؤال الذي يبدو غريبا ، هل تبولت على نفسي وانا لا اعلم ؟ ماذا يجب علي فعله ؟ هل هذا وهم فقط أم حقيقة ؟ هل أغسل فراشي ام هو طاهر لأن هذا مجرد وهم ؟ أطلب من فضيلتكم الجواب بسرعة لأن هاته الفكرة تضرني كثيرا في حياتي ، وفقكم الله
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً