المنتدی الاومنية
ضم ب زمخشري والبيضاوي
۔۔۔
ب5.1 نبيعه منتوج
كيف هو وخلقه

2 اومن من عين بلد كنت تاخذ اومن وتحذف من بلد
1 لا لم احذف
2 سنری

قال عمر رضي الله عنه :"نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزَّة في غيره أذلَّنا الله".

كان بجواري من نساخين فمات

اللهم لا تجعل الدنيا أڪبر همنا،
‏ولا مبلغ علمنا،
‏ولا إلى النار مصيرنا،
‏وأجعل الجنة هي دارنا وقرارنا،
‏ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا

‏اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ، اللهم اغفرلي ولوالدي وارحمهما ڪما ربياني صغيرا 💗. ...المزيد

تبلتت

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. ...المزيد

رضا الناس غاية لا تُدرك ورضا الله غاية لا تُترك فاترك مالا يدرك لأجل مالا يترك فالله يملك كل مالا يدرك.

متوفر محرك التوربين
بديل النفط
ضم ج يعني موتوا الان
۔۔۔
طبعا بعد المعارج والحرية في اسفار للفضاءيين
عندها يستحقون سكان الارض الانقاض

رواية العملاق اديل ما

‏"اللهمّ رُدَّنا إليك رداً جميلاً

‏الرَّدُ الجميلُ أن يردكَ اللهُ إليه بلطفٍ
‏دون أن يبتليكَ بمصيبةٍ
‏أن تعودَ إلى اللهِ
‏دون أن تجركَ المصائبُ إليه جراً
‏كأن تستيقظَ من غفلتكَ
‏بسماعِ آيةٍ من القرآن
‏أو حديثٍ نبويٍّ
‏أو موعظةٍ أو رسالةٍ ربانية !" ❤️ ...المزيد

🌌رسائل الفجر١٤٤٦/١/١🌌
بعث الإيمان بالآخرة في قلوب المسلمين شجاعة خارقة للعادة وحنيناً غريباً إلى الجنة واستهانة نادرة بالحياة
🔻 🔻 🔻
توفرت في المسلمين في الصدر الأول الصفات التي تؤهلهم للقيادة: ١_ أنهم أصحاب كتاب منزل وشريعة إلهية، فلا يقننون ولا يشترعون من عند أنفسهم، لأن ذلك منبع الجهل والخطأ والظلم..
٢_أنهم لم يتولوا الحكم والقيادة بغير تربية خلقية وتزكية نفس..
٣_ أنهم لم يكونوا خدمة جنس، ورسل شعب أو وطن.. إنما قاموا ليخرجوا الناس من عبادة العباد جميعاً وإلى عبادة الله وحده.
٤_أن الإنسان جسم وروح، وهو قلب وعقل وعواطف وجوارح، ولا يمكن أن توجد مدنية صالحة إلا بذلك، وقد امتاز الصحابة بأنهم جمعوا ذلك كله..(ابو الحسن الندوي في:ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين)
https://t.me/azzadden ...المزيد