السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا بدات الصلاة في المسجد وقراءة القراءن والبعد عن الاغاني ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا بدات الصلاة في المسجد وقراءة القراءن والبعد عن الاغاني والمحرمات
ولكن بعد اسبوع او اكثر من الاستمرار في الصلاة
احس بان شخص داخلي يقول كلام انا لااريده كلام يعصي الله وانا في نفسي من المستحيل انا اقول هذا الكلام كانه شخص داخلي يتكلم بالسر ويقول اشياء انا مستحيل ان اقولها وتعبت من تفكير ومرضت واصبحت كثير النوم ...المزيد

. . . . . . . . . .والإنسان هو الذي ينسج له الثوب الذي يلبسه إياه.. وهكذا يتنازع الناس ...


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.والإنسان هو الذي ينسج له الثوب الذي يلبسه إياه.. وهكذا يتنازع الناس هذين الوجهين من كل شىء، فيذهب بعضهم بالحسن الطيب من الأشياء، على حين يذهب آخرون بالقبيح الرذل منها.
والحسن هو الحسن، فى القول والعمل، وفي أمور الدنيا والدين جميعا..
ولهذا كانت دعوة الإسلام إلى الإحسان دعوة مطلقة، غير محصورة في أمر، أو جملة أمور، بل إنها دعوة تتناول الأمور كلّها، وتشمل ظاهر الإنسان وباطنه جميعا، وفي هذا يقول الله تعالى: «وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» (195: البقرة) ومن الإحسان، التقوى، وهى تجنّب الإساءة.. وذلك أن من تجنب السيّء من الأمور، فإنه يكون على إحدى منزلتين: إما أن يفعل الحسن، المقابل لهذا السيّء الذي تجنّبه، وهذا هو الأحمد، والأحسن.. وإما ألا يفعل شيئا، وإن كان بتجنّبه القبيح، قد فعل شيئا، وهو تجنب هذا القبيح، وقد كان من الممكن أن يفعله.. وهذا الفعل- وإن كان سلبيا- هو حسن في ذاته وحسب الإنسان منه أن يكون قد احتفظ بفطرته على السلامة والبراءة..
ولا شك أن هذه منزلة دون المنزلة الأولى، منزلة المحسنين العاملين،
حتى لقد أنكر بعض الحكماء على أهل زمانه أن يكون حظهم من الإحسان هو ترك القبيح، فيقول:
إنّا لفى زمن ترك القبيح به ... من أكثر الناس، إحسان وإجمال
قوله تعالى:
«الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ» .
هو بيان للإحسان في منزلته العليا، التي يتجاوز فيها المحسن ترك القبيح،
.
https://top4top.io/downloadf-21329skh91-doc.html
...المزيد

انتشار النوم عن الصلاة مرعب مع أن الله تعالى توعّد من يؤخّر الصلاة عن وقتها (فويل للمصلين الذين هم ...

انتشار النوم عن الصلاة مرعب مع أن الله تعالى توعّد من يؤخّر الصلاة عن وقتها (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون)

وفي الصحيح أن الذي يُضرب رأسه بالحجارة (الذي ينام عن الصلاة المكتوبة)

النوم عن الصلاة ليس عذرا إلا إن كان اعتراضا وغير مُتوقع ولم يكن عادة، استمرار الإهمال مصيبة ...المزيد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد من أطبق في إسرائه المسافات و اخترق في معراجه الحضرات و ...

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد من أطبق في إسرائه المسافات و اخترق في معراجه الحضرات و صبر في زجه السبحات حتى وصل إلى غاية الغايات في مكافحة الذات و على آله حق قدره و مقداره العظيم٠

اتمنى منكم ان تقرأ هذه الموعظة. نحتاج اليها كلنا ولا تنسوا نشره في صفحاتكم كان رسول ...

اتمنى منكم ان تقرأ هذه الموعظة. نحتاج اليها كلنا ولا تنسوا نشره في صفحاتكم



كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلس إلى أصحابه بين لهم الحقائق، ويصحح لهم المفاهيم، ويلفت انتباههم إلى ما غاب عنهم أو التبس عليهم، وكثيرا ما كان يجلي لهم الفارق بين قوانين الدنيا وقوانين الآخرة، وبين موازين الله وموازين العباد.
جلس معهم ذات يوم فسألهم "كما روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة": [أتدرون ما المفلِسُ؟ قالوا: المفلِسُ فينا من لا درهمَ له ولا متاعَ. فقال: إنَّ المفلسَ من أمَّتي، يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ وزكاةٍ، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مالَ هذا، وسفك دمَ هذا، وضرب هذا. فيُعطَى هذا من حسناتِه وهذا من حسناتِه. فإن فَنِيَتْ حسناتُه قبل أن يقضيَ ما عليه، أخذ من خطاياهم فطُرِحت عليه ثمَّ طُرِح في النَّارِ](رواه مسلم).

لقد حدثوه عن مفاليس أهل الدنيا، وحدثهم عن مفاليس يوم القيامة.
حدثوه عن الإفلاس المؤقت، وحدثهم عن الإفلاس الدائم.
حدثوه عن إفلاس قد يأتي بعده غنى ويستغني صاحبه بعده، وحدثهم عن إفلاس لا غنى بعده أبدا.
حدثوه عن إفلاس ربما لا يضر بدين صاحبه، وحدثهم عن إفلاس يدخل صاحبه النار.

طالب النجاة أولى:
إذا كان الإنسان في هذه الحياة يسعى ليجمع ثروة من المال يعيش بها في هناءة وسعادة، وتغنيه عن الحاجة للعباد، فإن طالب النجاة يوم القيامة أولى أن يسعى ليجمع ثروة من الحسنات؛ ينال بها سعادة الآخرة، ويفوز بها بالجنة {في مقعد صدق عند مليك مقتدر}.

ولئن كان الإنسان في الدنيا يبذل جهده ليحمي ماله ويحفظ نفسه من الفلس، فإن طالب النجاة أولى أن يحمي حسناته من الضياع يوم القيامة وألا يكون من المفلسين يوم الدين.

يوم العدل المطلق:
أيها الأحبة.. إن هذه الحياة دار سعي وعمل، وإن الآخرة دار حساب وجزاء، وإن يوم القيامة هو يوم العدل المطلق، فيه توفى الحقوق وتسترد المظالم {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ}(آل عمران:30)، {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ۖ وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا ۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ}(الأنبياء:47).

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: [لَتُؤَدُّنَّ الحقوق إلى أهلها يوم القيامة، حتى يقاد للشاة الجَلحاء من الشاة القَرناء](رواه مسلم).
وروى أحمد والطبراني بسند صحيح عن أبي ذر قال: [رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم شاتين تنتطحان، فقال: يا أبا ذر أتدري فيما تنتطحان؟ قلت: لا، قال: ولكن ربك يدري، وسيقضي بينهما يوم القيامة].
وفي المسند عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [يقتص الخلق بعضهم من بعض، حتى الجماء من القرناء، وحتى الذّرة من الذرة]. {الْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ۚ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ}(غافر:17).

في هذا اليوم العصيب والمشهد الرهيب يلفت النبي صلى الله عليه وسلم أنظارنا وأنظار أصحابه إلى نوعية من الناس ـ من هذه الأمة ـ كانت لهم أعمال صالحة من صلاة والصيام وزكاة وغيرها، كابدوا الليل من اجل الصلاة، وكابدوا حر النهار من أجل الصيام، وقهروا نفوسهم في حب المال فأنفقوه في سبيل الله، وآتوه على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا، وعملوا الصالحات، وفارقوا الملذات، وهجروا المحبوبات من أجل رضا وثواب رب الأرض والسموات. وكانوا صادقين في ذلك كله، حتى قبله الله منهم وأثابهم عليه، ورأوا ثواب أعمالهم وجبال حسناتهم، وظنوا أنهم قد نجوا، ولم يبق إلا أن يأذن الله لهم في دخول الجنة..

ولكن كانت المفاجأة كما جاء في حديث ابن مسعود عن النبي المحمود صلى الله عليه وسلم: [ترفع للرجل صحيفة يوم القيامة، حتى يرى أنه ناج، فما تزال مظالم بني آدم تتبعه حتى ما تبقى له حسنة، ويزاد عليه من سيئاتهم].
أناس ظلمهم في الدنيا (من بني آدم، ولم يقل "مسلمون" أو "صالحون"، وإنما في الحديث مظالم بني آدم، أي ولو كانوا كافرين)، فإذا بهم يطالبون برد المظالم التي ظلموهم إياها، فرجل يقول: يارب أنصفني من هذا فقد شتمني، وآخر: يارب رد علي مظلمتي فقد اغتابني، وآخر: يارب أخذ مني مالا بغير وجه حق، وأخت تقول: منعني ميراثي، وولد يقول لم يعلمني ديني، وآخر يقول: ضربني. و. و.

وإذا بمناد [يُناديهم بصوتٍ يسمعُهُ من بَعُدَ كما يسمعُهُ من قَرُبَ: أَنا الملِكُ، أَنا الدَّيَّانُ. لا ينبغي لأحدٍ من أَهْلِ الجنَّةِ أن يدخلَ الجنَّةَ وأحدٌ من أَهْلِ النَّارِ يطلبُهُ بمظلمةٍ، ولا ينبغي لأحدٍ من أَهْلِ النَّارِ أن يدخلَ النَّارَ وأحدٌ من أَهْلِ الجنَّةِ يطلبُهُ بمظلمةٍ حتَّى اللَّطمةَ. قالَ: قلنا: كيفَ هذا وإنَّما نأتي غرلًا بُهْمًا؟ قالَ: بالحسَناتِ والسَّيِّئاتِ](رواه وحسنه الألباني والمنذري والهيثمي والذهبي].

إنه يوم العدل المطلق، فلا ظلم اليوم، فيقتص الله للمظلومين، فيأخذ من حسنات هذا المحسن الظالم، ويعطي المظلوم، فما زالت الحسنات تؤخذ منه وتنقل من ميزانه إلى ميزانهم ـ وهو ينظرـ حتى تفنى كلها، فإذا بقي مظلومون ولا حسنات، أخذ من سيئات المظلوم فطرحت على هذا المسكين ثم يطرح في النار.
فيا لها من حسرة، ويا لها من مصيبة، ويا له من إفلاس، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

أسباب الإفلاس
إن المتأمل في أسباب الإفلاس التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم يجد أنها كلها دائرة على سبب واحد وإن تنوعت صوره، ألا وهي الاعتداء على حقوق الخلق وظلمهم [شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مالَ هذا، وسفك دمَ هذا، وضرب هذا].
وإنما يحمل على الاستخفاف بها والجرأة عليها أمور:
.أولها الغفلة عن الحساب الأخروي.
. وإهمال محاسبة النفس في الدنيا.
. والاغترار بالقوة، وأمن العقوبة الدنيوية.
. والتعويل على العفو.
. الصحبة والمخالطة.

أسباب النجاة من الإفلاس
وحتى يسلم المرء من مغبة الإفلاس في الآخرة؛ فإن واجباً عليه:
أولا: أن يكون يقظاً تجاه حقوق الخلق، مرهف الإحساس نحوها: كتب محمد بن واسع إلى رجل من إخوانه: "أما بعد، فإن استطعت أن تبيت حين تبيت وأنت نقي الكف من الدم الحرام، خميص البطن من الطعام الحرام، خفيف الظهر من المال الحرام فافعل، فإن فعلت فلا سبيل عليك؛ ( إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ) [الشورى: 42]. والسلام".

ثانيا: دوام استحضار حساب القيامة: فإنه عاصم بإذن الله من ظلم الناس والإفلاس، "كلم رجلٌ الخليفةَ الراشد عمر بن عبدالعزيز يوما حتى أغضبه، فهمَّ به عمر ثم أمسك نفسه، وقال للرجل: أردت أن يستفزني الشيطان بعزة السلطان، فأنال منك ما تناله مني غدا؟ قم - عافاك الله".

ثالثا: دوام محاسبة النفس: فإن من حاسب نفسه عرف جناياتها، وسعى في فكاكها قبل يوم التغابن، "دخل عثمان بن عفان رضي الله عنه فوجد غلامه يعلف ناقة له، وإذا في علفها شيء فأخذ بأذنه فعركها، ثم ندم. فقال للغلام: قم فاقتص مني! فأبى الغلام. فلم يزل به حتى قام فأخذ بأذنه ثم قال له: "اعرك اعرك"، ويقول: "شد شد"، حتى عرف عثمان أنه بلغ منه ثم قال: "واهاً لقصاص الدنيا قبل قصاص الآخرة".

رابعا: عدم التعويل على العفو: فإنك لو عولت عليه من الله: فإن ديوان المظالم بين العباد يستوفيه الله كله، وإن عولت على عفو العباد، فإنه في الدنيا شحيح نادر، فكيف بيوم {يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ (11) وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ (12) وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ (13) وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ (14)}(سورة المعارج).

خامسا: تذكر قدرة الله عليك: كتب عمر بن عبد العزيز إلى بعض عمّاله: «أما بعد، فإذا هممت بظلم أحد فاذكر قدرة الله عليك، واعلم أنك لا تأتي إلى الناس شيئًا إلا كان زائلاً عنهم باقيًا عليك، واعلم أن الله - عز وجل - آخذٌ للمظلومين من الظالمين والسلام»(إحياء علوم الدين 5/44).

سادسا: التحلل من المظالم في الدنيا: فهو خير من قصاصها في الآخرة، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: [مَن كانت لِأَخِيه عنده مَظْلِمَةٌ من عِرْضٍ أو مالٍ، فَلْيَتَحَلَّلْه اليومَ، قبل أن يُؤْخَذَ منه يومَ لا دينارَ ولا دِرْهَمَ، فإن كان له عملٌ صالحٌ، أُخِذَ منه بقَدْرِ مَظْلِمَتِه، وإن لم يكن له عملٌ، أُخِذَ من سيئاتِ صاحبِه فجُعِلَتْ عليه] (وهو في صحيح الجامع، وأصله في البخاري).

سابعا: معاملة الخلق بالعفو والصفح؛ عسى أن يعفو الله عنا، فإن الجزاء من جنس العمل، قال تعالى: {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُم}[النور:22]. قال ابن القيم: "اللهُ - عز وجل - يعامل العبدَ في ذنوبه بمثل ما يعامل به العبدُ الناسَ في ذنوبهم".

نسأل الله أن يعيذنا وجميع المسلمين من إفلاس الدنيا وإفلاس الآخرة، وأن يجعلنا من الفائزين.

الإسلام ويب

لا تنسوا الاشتراك في القناة أهل الحديث على تليجرام 👇

https://t.me/Muslimnm

#مقاطعة_المنتجات_الفرنسية

...المزيد

السلام عليكم ممكن أعرف حكم وضع المال بالبنوك الاسلامية

السلام عليكم ممكن أعرف حكم وضع المال بالبنوك الاسلامية

إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك 🙂

إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك 🙂

ذكر الله روح لا حياة دونه، ونور لا بصر دونه، ودواء لا سلامة دونه فاحرص عليه في قرآن تتلوه، أو ...

ذكر الله
روح لا حياة دونه، ونور لا بصر دونه، ودواء لا سلامة دونه
فاحرص عليه في قرآن تتلوه، أو صلاة تقيمها، أو فكر تتخاطره، أو كتاب تتدارسه

﴿ حَتَّىٰ إِذَا ضَاقَت عَلَيْهِمُ الْأرضُ بِمَا رَحُبَتْ ‏وَضَاقَتْ عَلَيْهِم أَنفُسُهُمْ ...

﴿ حَتَّىٰ إِذَا ضَاقَت عَلَيْهِمُ الْأرضُ بِمَا رَحُبَتْ
‏وَضَاقَتْ عَلَيْهِم أَنفُسُهُمْ ﴾

‏ضَاقت عليهمُ الأرض فلجأوا لله !
‏إذا ضَاقت الأرض عليك اتسعت السّماء ليَديك 💗💗
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
7 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً