إنَّما العلم الخشية • والعلماء الذين ينفعهم علمهم هم الذين يورثهم علمهم خشية الله تعالى كما قال ...

إنَّما العلم الخشية

• والعلماء الذين ينفعهم علمهم هم الذين يورثهم علمهم خشية الله تعالى كما قال سبحانه:
﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ [ فاطر - ٢٨ ]

والخشية هي الخوف المقرون بتعظيم الله عز وجل، فاجتمع فيهم العلم بالله والعلم بأوامره مع الخوف منه وتعظيمه سبحانه، ولذلك كان اللائق بهم أن يكونوا ألزم الناس لطاعة الله وأبعدهم عن معصيته، ومعرفتهم بالله تدعوهم إلى إخلاص العمل له فهو سبحانه الذي عنده حسن الثواب وهو الذي لا يوثق وثاقه أحد ولا يعذب عذابه أحد.

مقتَطَفاتٌ مِنْ سِلسلةِ "الطَّواغِيتُ وَمَشايخ السُّوء" -٢-.
...المزيد

*👻 * اذا بدون مٶسسة الامة تهزمها جن و هودي نصف يموت ونصف يجوع وبعد مٶسسة ...

*👻
* اذا بدون مٶسسة الامة تهزمها جن و هودي نصف يموت ونصف يجوع وبعد مٶسسة بدون فتح س الامة تاكلها هودي مرتين مرة بسيننا ومرة خارج برنامج

سنبدا ب مشروع 26 لانطلاقة 10 ملاين وواحد دجتال ۔۔۔اذا لا ينجح من عن الله بعد

سنبدا ب مشروع 26 لانطلاقة 10 ملاين وواحد دجتال
۔۔۔اذا لا ينجح من عن الله بعد

مع أي الجبهتين أنت؟! • وإن المطلوب اليوم من المنتسبين إلى الجبهة السنية هو تحرير وحسم الموقف ...

مع أي الجبهتين أنت؟!

• وإن المطلوب اليوم من المنتسبين إلى الجبهة السنية هو تحرير وحسم الموقف العقدي المنهجي من الرافضة، بصفتهم طائفة كفر وردة، وأن عداءنا معهم عداء ديني من جنس العداء مع اليهود والنصارى وليس مجرد صراع سياسي، وأن الحل معهم تبعا لهذا الموقف المنهجي هو القتال والجهاد، وليس التحالف تحت أي ذريعة كانت، خصوصا أن ما صرح به الطاغوت الرافضي يقطع كل الذرائع التي روّجوا لها من قبل، فالذي ظهر أن العداء الرافضي الحقيقي منصبٌّ نحو المسلمين، وليس ضد اليهود، وأن صراعهم مع اليهود لا يغدو كونه صراعا سياسيا تنافسيا على غزو المحيط السني العربي، وتقاسم خيراته وليست حرب وجود كالتي بينهم وبين أهل السنة.

من زاوية أخرى، فإن ما جرى أيضا هو من قبيل عدل الله تعالى في إقامة الحجج على الخلق، {لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ}، فالموقف الرافضي طلّق التقية ثلاثا وصار يصدع بالعداء للمسلمين، حتى أدركه كل أهل الأرض عالمهم وجاهلهم.

والعجيب أن كل أعداء الإسلام يفاصلون أهله!، ويخيّرونهم بين فريقين لا ثالث لهما، فالصليبيون بالأمس قالوا على لسان طاغوتهم "بوش": إما معنا أو مع الإرهاب، والرافضة اليوم يقولون: إما جبهتهم وإما جبهة السُّنة، بينما المنتسبون للسُّنة يتفننون في الاندماج والتعايش والتماهي مع هذه المعسكرات المحاربة للإسلام، وليسوا على استعداد للاصطفاف خلف الراية السُّنية التي تميزت بقتالها لكل هذه المعسكرات الجاهلية، لكن لا مناص ولا مفر من الاختيار والتمايز، فالناس يصيرون إلى فريقين، إلى معسكرين، إلى جبهتين لا ثالث لهما؛ جبهة تسلم الراية إلى عيسى -عليه السلام-، وأخرى تسلمها إلى الدجال، فاختر من أي الجبهتين أنت.


المصدر: مقتطف من افتتاحية صحيفة النبأ الأسبوعية العدد 459
الخميس 2 ربيع الأول 1446 هـ
...المزيد

قال. الحسن البصري رحمه الله تعالي :ماأمن ،النفاق إلا منافق ،وماخاف النفاق إلا مؤمن

قال. الحسن البصري رحمه الله تعالي :ماأمن ،النفاق إلا منافق ،وماخاف النفاق إلا مؤمن

أنْواع البُكاء • قال ابن القيم - رحمه الله - والبُكاء أنواع: ▪️ 1 بكاءُ الرّحمة ...

أنْواع البُكاء


• قال ابن القيم - رحمه الله - والبُكاء أنواع:

▪️ 1 بكاءُ الرّحمة وَالرّقة

▪️ 2 بكاءُ الخوف والخشية

▪️ 3 بكاءُ الفرح والسّرور

▪️ 4 بكاءُ الحزن

▪️ 5 بكاءُ النّفاق، وهو أن تدمع العين والقلب قاس، فيظهر صاحبه الخشوعَ وهو مِنْ أقسى النّاس قلبًا

▪️ 6 البكاءُ المستعارُ والمستأجرُ عليه، كبُكاءِ النّائحة بالأجرة

▪️ 7 بكاءُ الخور والضّعف

▪️ 8 بكاءُ الجزع مِن ورودِ المؤلم وعدمِ احتماله

▪️ 9 بكاءُ المحبّة والشّوق

▪️ 10 بكاءُ الموافقة، وهو أن يرى الرّجل النّاسَ يبكون لأمر ورد عليهم فيبكي معهم

◾️ بكاء النبي صلى الله عليه وسلم

وأما بكاؤه صلى الله عليه وسلم فكان من جنس ضحكه لم يكن بشهيق ورفع صوت، كما لم يكن ضحكه بقهقهة، ولكن كانت تدمع عيناه حتى تهملا، ويسمع لصدره أزيز، وكان بكاؤه تارة رحمة للميت، وتارة خوفا على أمته وشفقة عليها، وتارة من خشية الله، وتارة عند سماع القرآن وهو بكاء اشتياق ومحبة وإجلال مصاحب للخوف والخشية

[زاد المعاد من هدي خير العباد]

المصدر: إنفوغرافيك صحيفة النبأ الأسبوعية العدد 459 - أنْواع البُكاء
الخميس 2 ربيع الأول 1446 هـ
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
7 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً