عربيا (تم وضع يدي مجددا ) كما يتم متابعة المجاهدين وتعريتهم من مكتسباتهم.. هم ايضا يتابعون .. ...

عربيا (تم وضع يدي مجددا )
كما يتم متابعة المجاهدين وتعريتهم من مكتسباتهم..
هم ايضا يتابعون .. وتؤكل ثمرتهم بالامراض
حساب السيسيبي (والرقم ..قريبا)
.
.
.
.بِاخْتِيَار ثمَّ بَقِي مرجوّا أَن يدْفع الله الْآفَات عَنهُ وَأَن يُمكنهُ من الْحَصاد (هَب عَن وَاثِلَة) بِكَسْر الْمُثَلَّثَة (ابْن الْأَسْقَع) بِفَتْح الْهمزَة وَالْقَاف
(اقضوا الله) وفوه حَقه اللَّازِم لكم من فرض وَدين وَغَيرهمَا (فَالله أَحَق بِالْوَفَاءِ) لَهُ بِالْإِيمَان والطاعات وَأَدَاء الْوَاجِبَات (خَ عَن ابْن عَبَّاس
اقطف الْقَوْم دَابَّة أَمِيرهمْ) أَي هُوَ يَسِيرُونَ بسير دَابَّته فيتبعونه كَمَا يتبع الْأَمِير يُقَال قطفت الدَّابَّة إِذْ ضَاقَ مشيها وأقطف الرجل دَابَّته أعجل مسيره عَلَيْهَا مَعَ تقَارب الخطو (خطّ عَن مُعَاوِيَة بن قرّة) بِضَم الْقَاف وشدّة الرَّاء الْمُزنِيّ الْبَصْرِيّ (مُرْسلا
أقل مَا يُوجد فِي أمتِي فِي آخر الزَّمَان دِرْهَم حَلَال) أَي مَقْطُوع بحله لغَلَبَة الْحَرَام فِيمَا فِي أَيدي النَّاس
* وَلِهَذَا قَالَ الْحسن لَو وجدت رغيفا من حَلَال لأحرقته ودققته ثمَّ داويت بِهِ المرضى فَإِذا كَانَ هَذَا زمَان الْحسن فَمَا بالك بِهِ الْآن (أَو أَخ) أَي صديق (يوثق بِهِ)
* وَلذَلِك قيل لحكيم مَا الصّديق قَالَ اسْم على غير مُسَمّى حَيَوَان غير مَوْجُود
* قَالَ الزَّمَخْشَرِيّ الصّديق هُوَ الصَّادِق فِي ودادك الَّذِي يهمه مَا أهمك وَهُوَ أعز من بيض لَا نُوق
* وَسُئِلَ بعض الْحُكَمَاء عَنهُ فَقَالَ اسْم لَا معنى لَهُ وَإِذا كَانَ هَذَا فِي زمَان الزَّمَخْشَرِيّ فَمَا بالك الْآن
* وَقيل لحكيم مَا الصداقة قَالَ افْتِرَاق نفس وَاحِدَة فِي أجسام متفرّقة
وَمن نظم الْأُسْتَاذ أبي إِسْحَق الشِّيرَازِيّ
(سَأَلت النَّاس عَن خل وفيّ ... فَقَالُوا مَا إِلَى هَذَا سَبِيل)
(تمسك إِن ظَفرت بودّ حرّ ... فإنّ الحرّ فِي الدُّنْيَا قَلِيل)
(عد وَابْن عَسَاكِر) فِي التَّارِيخ (عَن ابْن عمر) بن الْخطاب رمز الْمُؤلف لضَعْفه
(أقل أمتِي) أَي أقصرها أعمارا (أَبنَاء السّبْعين) فَإِن معترك المنايا مَا بَين السِّتين إِلَى السّبْعين فَمن جَاوز سبعين كَانَ من الأقلين (الْحَكِيم) التِّرْمِذِيّ (عَن أبي هُرَيْرَة) بِإِسْنَاد ضَعِيف
(أقل أمتِي الَّذِي يبلغون) من الْعُمر (السّبْعين) عَاما كَذَا هُوَ فِي نسخ الْكتاب كَغَيْرِهَا بِتَقْدِيم السِّين قَالَ الْحَافِظ الهيتمي وَلَعَلَّه بِتَقْدِيم التَّاء (طب عَن ابْن عمر) بن الْخطاب ضَعِيف لضعف سعيد السماك
(أقل الْحيض ثَلَاث وَأَكْثَره عشرَة) الَّذِي فِي مُعْجم الطَّبَرَانِيّ ثَلَاثَة أَيَّام وَأَكْثَره عشرَة أَيَّام وَبِهَذَا أَخذ بعض الْمُجْتَهدين وَذهب الشَّافِعِي إِلَى أَن أَقَله يَوْم وَلَيْلَة لأدلة أُخْرَى (طب عَن أبي أُمَامَة) ضَعِيف لضعف أَحْمد بن بشير الطَّيَالِسِيّ وَغَيره
(أقلّ) وَفِي رِوَايَة أقلل (من الذُّنُوب) أَي من فعلهَا (يهن عَلَيْك الْمَوْت) فَإِن كرب الْمَوْت قد يكون من كَثْرَة الذُّنُوب (وَأَقل من الدّين) بِفَتْح الدَّال أَي الِاسْتِدَانَة (تعش حرّا) أَي تنجو من رق رب الدّين والتذلل لَهُ فَإِن لَهُ تحكما وتأمرا وتحجرا فبالاقلال من ذَلِك تصير لَا وَلَاء عَلَيْك لأحد وَعبر بالإقلال دون التّرْك لِأَنَّهُ لَا يُمكن التَّحَرُّز عَن ذَلِك بِالْكُلِّيَّةِ غَالِبا (هَب عَن ابْن عمر) بن الْخطاب رمز الْمُؤلف لضَعْفه
(أقل الْخُرُوج) أَي من الْخُرُوج من محلك (بعد هدأة الرجل) أَي سُكُون النَّاس عَن الْمَشْي فِي الطّرق لَيْلًا (فإنّ لله تَعَالَى دَوَاب يبثهنّ) يفرقهن وينشرهنّ (فِي الأَرْض فِي تِلْكَ السَّاعَة) أَي فِي أَوَائِل اللَّيْل فَمَا بعدهنّ فَإِن خَرجْتُمْ حِينَئِذٍ فَأَما أَن تؤذوهم أَو يؤذوكم وَعبر بأقلّ دون لَا تخرج إِيمَاء إِلَى أنّ الْخُرُوج لما لَا بدّ مِنْهُ لَا حرج فِيهِ (حم د ن عَن جَابر) وَقَالَ على شَرط مُسلم وأقروه
(أقلوا الدُّخُول على الْأَغْنِيَاء) بِالْمَالِ (فَإِنَّهُ) أَي إقلال الدُّخُول عَلَيْهِم (أَحْرَى) أَجْدَر (أَن لَا تَزْدَرُوا) تحتقروا وتنقصوا (نعم الله
...المزيد

(والذي ينكر ما علم من الدين بالضرورة ؛ من الفرق بين المسلم والكافر، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود ...

(والذي ينكر ما علم من الدين بالضرورة ؛ من الفرق بين المسلم والكافر، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة، وينكر الأحكام الشرعية ؛ من الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومشروعية الجهاد في سبيل الله، هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام، نسأل الله العافية) الشيخ صالح الفوزان ...المزيد

فذكر إن نفعت الذكرى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه والتابعين بإحسان : أما ...

فذكر إن نفعت الذكرى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه والتابعين بإحسان :
أما بعد :
فيجب أن يعلم المُسلمون في كل بلد لا يزال آمنا ، أن الله سُبحانه لا يزال يُمهلهم لعلهم يرجعون ويتعظون ، ويتعلمون مِمّا حصل في بُلدان أخرى كفرت بأنعم الله ، وانشغلت بالمَعاصي والذنوب ، وابتعدت عن طاعته ، فأذاقهم الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون .
وليعلموا أن أمنهم لم يتحقق بفرط ذكائهم أو عظم قوتهم ، فغيرهم مِن البلاد التي نزل بها العذاب كانت أكثر مالاً وأعز نفراً .
ولكن لأنهم كانوا أكثر فساداً سبقهم العذاب ، فإن لم نتق الله ونرجع إليه ونترك مُجاهرته بالمعاصي التي ما كنا نسمع بها مِن قبل ، ليذقنا الله عذابا كالذي ذاقوا .
ومن تلك المعاصي الشنيعة :
زنا المحارم - بالأم والبنت والاخت .
واللواطة - بالمُردان والنسوان .
وتلك الألعاب الخبيثة الحديثة ( والمُسمّاة بالألعاب الجنسية ) !!!!!
وأشنعها وأعظمها - أعني الذنوب التي نُجاهر بها ؛ الدعوة إلى عبادة غير الله ، وفتح المَجال الواسع لذلك الشِرك الصريح .
والدعوة إلى إعطاء الحُرية للذين يفعلون الفاحشة التي هي عمل قوم لوط وهو اللواط ؛ (إتيان الذكور، وذلك مِن أكبر الكبائر.
وقد ذم الله قوم لوط في آيات كثيرة، على هذا المنكر العظيم، وأخبر سبحانه : أن ذلك فاحشة لم يسبقهم إليها أحد من العالمين ، وعذبهم الله عليها ، وعلى كفرهم وضلالهم ومنكراتهم الخبيثة المَرذولة بما بينه الله في كتابه مِن خسف بلادهم ، ورميهم بالحجارة ) .
وها هي قرية بُمبي بإيطاليا خيرٌ شَاهِدٍ على تلك الخريمة الشنعاء وحسبنا الله ونعم الوكيل .
قال الله سُبحانه : ( وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ - إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ - وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ - فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ - وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ ) .
وقال عز وجل : ( وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ - أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا ائْتِنَا بِعَذَابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ - قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ - وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ - قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطًا قَالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ - وَلَمَّا أَنْ جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ - إِنَّا مُنْزِلُونَ عَلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ - وَلَقَدْ تَرَكْنَا مِنْهَا آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ) .
وقد نشرتُ فِي ذلك الموضوع من قبل مُساجلة صوتية على قناتي على اليوتيوب ....
وهذا هو رابط القناة ....
https://youtube.com/channel/UCSyudV7SVOca0gjOlKfwnyg
...المزيد

مازال الأمل موصولا؛ والرجاء فى الله ليس مقطوعا، والعمل الصالح ممنوحا، وباب التوبة مفتوحا، وقبول ...

مازال الأمل موصولا؛
والرجاء فى الله ليس مقطوعا،
والعمل الصالح ممنوحا،
وباب التوبة مفتوحا،
وقبول الرحمن أملًا مأمولا 🍃
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً