محرك حقنة. سنتحدث في عمل محرك. وقود. ساطلقها. دراجة. شعب/هواءية.

محرك حقنة.
سنتحدث في عمل محرك. وقود.
ساطلقها. دراجة. شعب/هواءية.

دعوكم من1 الا. تراه2 مصفرا19(الا مال). ثم. يكون زخرفا11. 4 ثم. يكون 2/حطاما6. ...

دعوكم من1
الا. تراه2 مصفرا19(الا مال).
ثم. يكون زخرفا11. 4
ثم. يكون 2/حطاما6.
.............
ما زلت. في. دراسة. هذا. مخلوق4. واتعجب. من اوكسجينة. واحدة

أنه. كان2. فاحشة. ومقتا. وساء5. سبيلا ...المزيد

أصول الأهواء والبدع عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال: تفرقت اليهود على إحدى وسبعين ...

أصول الأهواء والبدع

عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال: تفرقت اليهود على إحدى وسبعين أو اثنتين وسبعين فرقة، والنصارى مثل ذلك، وتفرقت أمتي على ثلاث وسبعين فرقة [رواه الترمذي، وصححه]

• قال الإمام عبد الله بن المبارك رحمه الله: "أصل اثنين وسبعين هوى أربعة أهواء، فمِن هذه الأربعة أهواء تشعب اثنان وسبعون هوى، وهذه الأربعة هي:

• الشيعة: فمن قدّم أبا بكر وعمر وعثمان وعليا على أصحاب رسول الله ﷺ، ولم يتكلم في الباقين إلا بخير ودعا لهم، فقد خرج من التشيع أوله وآخره.

• المرجئة: ومن قال: الإيمان قول وعمل يزيد وينقص، فقد خرج من الإرجاء أوله وآخره.

• القدرية: ومن قال: المقادير كلها من الله عز وجل، خيرها وشرها، يُضل من يشاء، ويهدي من يشاء، فقد خرج من قول القدرية أوله وآخره.

• الخوارج: ومن قال: الصلاة خلف كل بر وفاجر، والجهاد مع كل خليفة، ولم ير الخروج على السلطان بالسيف، ودعا لهم بالصلاح، فقد خرج من قول الخوارج أوله وآخره.

»» شرح السنة، للإمام البربهاري رحمه الله

إنفوغرافيك النبأ رجب 1442 هـ
...المزيد

وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ العاقبة من كل شئ آخره، فآخر ما يؤول إليه أمر أهل الإيمان في الدنيا ...

وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ

العاقبة من كل شئ آخره، فآخر ما يؤول إليه أمر أهل الإيمان في الدنيا هو النصر والظفر والتمكين، إذ أن العاقبة لهم كما قال تعالى {فَاصْبِرْ ۖ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ} وقال تعالى {إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}.

• قال ابن القيم رحمه الله: الحرب دول وسجال، والنصر مع الصبر، ومن صبر صابر ورابط واتقى الله فله العاقبة في الدنيا والآخرة، وقد حكم الله تعالى حكما لا يبدّل أبداً، وأن العاقبة للتقوى، والعاقبة للمتقين.

• إذا اعتقد العبد أن صاحب الحق لا ينصره الله تعالى في الدنيا والآخرة، بل قد تكون العاقبة في الدنيا للكفار والمنافقين على المؤمنين، وللفجار الظالمين على الأبرار المتقين، فهذا من جهله بوعد الله تعالى ووعيده.

• الله سبحانه إنما ضمن نصر دينه وحزبه وأوليائه القائمين بدينه علماً وعملاً، لم يضمن نصر الباطل، ولو اعتقد صاحبه أنه محق، وكذلك العزة والعلو إنما هما لأهل الأيمان قال تعالى: {وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ}.

• ابتلاء المؤمن كالدواء يستخرج منه الأدواء التي لو بقيت فيه أهلكته، أو نقصت ثوابه، وأنزلت درجته، فيستخرج الابتلاء والامتحان منه تلك الأدواء ويستعد به لتمام الأجر، وعلو المنزلة.

• إن حكمة الله وسنته في رسله وأتباعهم جرت بأن يدالوا مرة، ويدال عليهم أخرى، لكن تكون العاقبة لهم، فإنهم لو انتصروا دائماً دخل معهم المؤمنون وغيرهم، ولم يتميز الصادق من غيره.

إنفوغرافيك النبأ شوال 1440 هـ
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
20 ربيع الأول 1447
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً