73 .. حكاية: قال بعض الصالحين رأيت رجلا بمكة يقول اللهم بحق صائمي عرفة لا تحرمني ثواب عرفة فقلت ...


73
.. حكاية: قال بعض الصالحين رأيت رجلا بمكة يقول اللهم بحق صائمي عرفة لا تحرمني ثواب عرفة فقلت له في ذلك فقال كان والدي يدعو بهذا الدعاء فلما مات رايته في المنام فقلت له في ذلك فقال كان والدي يدعو بهذا الدعاء فلما مات رأيته في المنام فقلت ما فعل الله بك قال غفر لي بهذا الدعاء ولما وضعت في قبري جاءني نور فقيل لي هذا ثواب عرفة قد أكرمناك به ...

74
قال بعض الصالحين رأيت رجلا في الطواف يقول يا سيدي ما فعلت بالمحرم فسألته عن ذلك فقال كنا عشرة نجاهد في سبيل الله فأخذنا العلو فأمر كبيرهم بضرب رقابنا فنظرت في الهواء فرأيت عشرة من الحور العين فكلما ضرب عنق واحد نزلت جارية ومعها منديل من الجنة فتأخذ روحه وتصعد بها إلى السماء فلما انتهى إلى السياف تقربت مني جارية فحصل في شفاعة فتركوني فصعدت وهي تقول يا محروم يا محروم ...


73
قال بعض العارفين بالله الصلاة أفضل الحركات
والصوم أفضل السكنات والتضرع فى هياكل
العبادات يحل ما عقدته الافلاك الدائرات
لو لم ترد نيل ما ارجوا واطلبه ... من فضل جودك ما علمتنى الطلبا

74
قال بعض العارفين إذا كان الايمان فى ظاهر القلب كان العبد محبا للآخرة والدنيا وكان مرة مع الله ومرة مع نفسه فاذا دخل الايمان باطن القلب ابغض العبد دنياه وهجر هواه والوصول الى هذه المرتبة لا يكون الا بجذبة الهية وبصحبة مرشد كامل: قال الحافظ
من بسر منزل عنقانه بخود بردم راه ... قطع اين مرحله با مرغ سليمان كردم

...المزيد

العنوان: P2VJ+CGQ, Rue N 3a, Hydra هذه مرة موقع جبياس اذا كان صحيحا الفشل=طلاق د ...

العنوان: P2VJ+CGQ, Rue N 3a, Hydra

هذه مرة موقع جبياس اذا كان صحيحا
الفشل=طلاق د المعارج
عمر في انطلاقه شراكه كيف تكون
...

https://top4top.us/do.php?img=16388

لابتوب ينتهي سيت دار النقد۔۔ووكالة ۔۔۔ننطلق بمٶسسة تسويق واخری عمران ۔۔۔۔ قال الهندي ...

لابتوب ينتهي سيت دار النقد۔۔ووكالة
۔۔۔ننطلق بمٶسسة تسويق واخری عمران
۔۔۔۔
قال الهندي مسٶول نحلة طيباوية۔عرب (الاخلاص
۔۔۔۔۔
عبد الحق3 سطايفي2 مثل مرو3 نجاة2 ينجو
عبد الحق3 سطايفي2 وبريقل2 سليمة4 يقتل
كل وضيفه او ادماج بشهاده مدرسية وزواج او عزوبية
...المزيد

الاختلاط وأثره إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ...

الاختلاط وأثره



إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله أرسله الله رحمة للعالمين، فشرح به الصدور، وأنار به العقول، وفتح به أعيناً عمياً، وآذاناً صماً، وقلوباً غلفاً، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسانٍ وسلم تسليماً كثيراً.


أما بعــد:


عباد الله: يقول الحق تبارك وتعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً * لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلاً * مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً [الأحزاب:59-61].


وقعنا في الخطايا والبلايا وفي زمن انتقاض المحدثات

فهان الخير والصلحاء ذلوا وعثَّ بذلهم أهل السفاءِ

وباء الآمرون بكل عرسٍ فما عن منكرٍ للناس نائي

فصار الحر للمملوك عبداً فما للحر من قدرٍ وجاه

فهذا شغله طمعٌ وجمعٌ وهذا غافلٌ سكران لاهي

اهتمام الإسلام بحفظ الأعراض والأنساب

عباد الله: اتقوا الله تعالى؛ فتقوى الله خير زادٍ نتزود به في رحلتنا إلى الله الواحد القهار، ثم إن الإسلام أكد وشدد على حفظ الأعراض والأنساب وحرم كل طريقٍ ممكنٍ إلى اختلاط الأنساب، فأوجب على المؤمنين أن يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم، وأوجب على المؤمنات أن يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن، وشدد الإسلام في الحيلولة دون اختلاط النساء بالرجال، وحذر الإسلام أيما تحذير من الخلوة بالنساء أو الدخول عليهن من غير المحارم، وبين أن هذا العمل مذموم عند الله عز وجل وعند رسول الهدى صلى الله عليه وسلم، فقال صلى الله عليه وسلم: {إياكم والدخول على النساء، إياكم والدخول على النساء، قالوا: يا رسول الله! أفرأيت الحمو -يعنون قريب الزوج، من أخٍ، وابن عمٍ، وابن خالٍ، وغيرهم ممن يحق لهم دخول بيته- قال صلى الله عليه وسلم: الحمو الموت} نعم إنه الموت؛ لأن الناس لا يحسبون دخوله وخروجه من عندك، فلا يرى بأساً أن يدخل البيت وصاحبه خارج، فيقع في المؤمنين ما لا تحمد عقباه، وتقشعر منه القلوب، وتتفطر منه الجفون.


ومن الفواحش التي تدمي القلوب: {ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما} وما ظنكم باثنين الشيطان ثالثهما؟ أينتج عن ذلك خير؟ أينتج عن ذلك براءة؟ الشيطان يجمل ويزين، ويقرب ويؤنس، ويدني، فوالله لا فلاح ولا نجاح.


تهاون الناس في أمر الخلوة والاختلاط

عباد الله: ومع تحذير الرسول صلى الله عليه وسلم من الخلوة التي بسببها نسمع كل يومٍ حادثة قبيحة وفعلة شنيعة، ومع ذلك ما زلنا نرى ونسمع ألواناً من الخلوة والاختلاط، بل صار الناس لا يرون بها بأساً، ولا يرفعون بها رأساً، وصارت أمراً طبيعياً مألوفاً، بل لوناً من ألوان التقدم والرقي، فصارت الخلوة عادية في مجال الاستطباب، حتى صار كثيرٌ من الأطباء يبيح لنفسه الخلوة بالمرأة الأجنبية، ويرى فضلاً عن وجهها شيئاً من جسمها، بل يرى فخذيها وعورتها المغلظة، مستبيحاً ذلك بحجة أنه طبيب، ناسياً بل متناسياً أنه رجلٌ أجنبي لا يجوز له أن ينظر إلى ما حرم الله؛ إلا في مجالٍ ضيقٍ شديد، ألا وهو مجال الضرورة العظمى التي تتطلب التدخل لإنقاذ حياة المرأة في حالة عدم وجود المرأة الطبيبة.


إن ذلك لا حرج فيه لكن بضوابط، مع وجود المحرم قدر الاستطاعة، فإن لم يوجد المحرم، فليوجد رجلٌ أو امرأة ثالثة، أو رابعة، حتى تنتهي الخلوة التي تحدث بين الطبيب والمريضة.


ونحن عندما نقول هذا الكلام، قد يستنكره بعض الذين في قلوبهم مرض، فيمدون شفاههم في وجوه الدعاة، زاعمين أن هذا تشددٌ وتخلفٌ رجعي، بل سوء ظنٍ من الدعاة بالمدعويين، ناسيين أو متناسيين أنه ما ديست كرامة المرأة إلا بعد أن وجدت هذه الأفكار، وما من بلية ولا رزية إلا وكان للخلوة والاختلاط فيها نصيب الأسد.


إن كثيراً من أطباء النساء يتعمدون الكشف على سوءة المرأة الحامل مدعين أنهم بذلك يطمئنون على صحة الجنين، يا له من قبحٍ وسوء فعلٍ وقلة حياء وأدب!! وبالإمكان وضع سماعة الطبيب على بطن المرأة فوق الثياب وسمع النبضات، لكن الدنية الخبيثة تأبى عليه ذلك، بل يتجرأ بعضهم ويمد يده ليتحسس وضع الرحم كما يقول، وإن جئت لطبيبة تريد الستر حولتك إلى طبيب، ما دور تلك الطبيبة؟! قبح الله تلك الأخلاق والشيم.


إن الرجل صاحب المروءة ولو لم يكن ذا دين؛ تأبى عليه مروءته أن يطلع على عورات النساء.


ولا إله إلا الله مع كثرة اللمس تبلد الإحساس، وصار الأمر متستطاباً ومستحسناً عند بعض النساء من اللاتي قل حياؤهن، و
...المزيد

آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ ...

آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286)

تضمنت الآيات أركان الإيمان وقد ورد في فضلها ما رواه ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((منْ قَرَأَ بالآيتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورةِ البقَرةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ )) "متفقٌ عَلَيْهِ." وقد تضمنت ثلاثة مسائل كبرى في العقيدة :

المسألة الأولى في الإيمان : أن تؤمن بالله : أي توحده توحيد الربوبية ( وهو أن تؤمن بأن الله ربك ورب الخلق جميعا وخالقهم ورازقهم وحده لا شريك له وهو مدبر أمورهم) , وتوحيد الألوهية (وهو أن تعبد الله وحده لا شريك له ولا تعتقد الضر والنفع لأحد سواه ولا تتوسل إليه إلا بأسمائه وصفاته ولا تدعوا أحدا من دونه ولا تعتقد التصرف في الكون لأحد سواه ) وبالملائكة أي بوجودهم وأنهم مخلوقات نورانية لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ((لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ))" التحريم , 6 " فهم مخلوقات خلقوا لعبادة الله وحده وتعظيمه وتقديسه ولكل منهم ما يؤمر به وينفذه بقدر الله من تصريف هذا الكون والله غني عنهم فهو المتصرف وحده في الكون حقيقة وحكما وبالرسل أنهم أرسلوا من عند الله جميعا فبلغوا وصدقوا لا نفرق بينهم في الإيمان وأن نقول (( سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ)) : أي أن نكون سامعين لأوامر الله ونواهيه طائعين لها راضين بالعبودية والانقياد له مؤمنين بأن المصير إليه أي مؤمنين باليوم الأخر وقد دل على مضمون هذه المسألة حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين سأل جبريل عليه السلام رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الإيمان؟ قال ((أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ )) " الصحيحين "
المسألة الثانية أن الله لم يكلفنا فيما شرع لنا فوق طاقتنا وما هو ليس بوسعنا فأوامره ونواهيه التي شرع في طاقة البشر ووسعهم لذا يقول (( لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا )) وهذه الآية تفسرها أية أخرى في سورة الحج ((وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ )) " الحج ,78 " : أي ما جعل عليكم في الدين ( وهو ما شرع ) من حرج : أي تضيق دليل على سماحة شرعة الله ((أَحَبُّ الدِّينِ إلى اللَّهِ الْحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ )) " صحيح البخاري " .
المسألة الثالثة أن كل نفس لها ما كسبت من الخير وعليها ما اكتسبت من الشر فذلك قوله تعالى ((لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ )) وهذا التفسير يتوافق مع قوله تعالى ((فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8) ))
ثم تختم الآيتين بهذا الدعاء لندعوا به ((رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ))
((وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا )) : الإصر العهد المؤكد الذي يثبط ناقضه عن الخيرات
والثواب قال تعالى ((قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي ))" أل عمران , 81" : أي عهدي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لِأُمَّتِي عَمَّا وَسْوَسَتْ، أَوْ حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا، مَا لَمْ تَعْمَلْ بِهِ أَوْ تَكَلَّمْ)) " الصحيحين " .
...المزيد

72 ... حكاية: قال بعض الصالحين رأيت رجلا في الطواف وهو يقول اللهم إني أعوذ بك من سهم غائر فسألته ...

72
... حكاية: قال بعض الصالحين رأيت رجلا في الطواف وهو يقول اللهم إني أعوذ بك من سهم غائر فسألته عن ذلك فقال كنت طائفا فنظرت بعيني الواحدة إلى غلام حسن الوجه فأصابني سهم من الهواء فأخرجته من عيني فرأيت عليه مكتوبا نظرت إلى الحرام بعينك الواحدة للعبرة فرميناك بسهم الأدب ولو نظرت بعين الهوة لرميناك بسهم القطيعة على قلبك حتى ينكر معرفتنا والغائر هو الذي لا يعلم راميه ...


72
قال بعض العارفين ان بعض الأنبياء👙 عليهم السلام سأل
الله تعالى عن امر بلعم وطرده بعد تلك الآيات
والكرامات فقال الله تعالى لم يشكرنى يوما من
الأيام على ما أعطيته ولو شكرنى على ذلك
مرة ما سلبته
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
17 ذو القعدة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً