صلاة الجمعة!

ياشباب: لا يصح أن نتأخر في النوم فتفوتنا صلاة الجمعة!
فهي شعيرة واجبة، ولا طعم ليوم الجمعة بحرماننا منها، غيروا العادات وجددوا النيات.

اعملْ ولا تستعجل النتائج!

"استعجال الفَرَج مزاحمة للمدبّر" ابن الجوزي، استعجالك للرزق والشفاء والنجاح وغيرها فيه الشعور بعدم الرضا عن الله! اعملْ ولا تستعجل النتائج!

حطّمها كلها وانطلق!

الخوف من الفشل يحرمك النجاح، والخوف من الأقدار المستقبلية يجعلك كئيبًا، والخوف من السحر والعين والحسد تحرمك متعة الحياة!

حطّمها كلها وانطلق!

كثرة الذكر

أعظم أسباب الشكر كثرة الذكر، ومن رأى النعمة وذكر رازقها فقد شكره {فَٱذْكُرُونِىٓ أَذْكُرْكُمْ وَٱشْكُرُوا۟ لِى وَلَا تَكْفُرُونِ} [البقرة:152]. ​

لا تبق على أكتاف أحدٍ!

لا تبق على أكتاف أحدٍ وإن رفعك، لأنه لو ركع لغير الله ركعت معه.

حري القبول سريع الوصول

حين تكون أعزل من كل شئ إلا من إيمانك الواثق بالخالق فدعاؤك حري القبول سريع الوصول {ربّ إني لما أنزلت إليّ من خيرٍ فقير}

إِنِّىٓ أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ

كل ظالم لا بد أن يجد لظلمه تأويلًا حتى فرعون قاتل موسى ليحمي الأمة من شره {وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِىٓ أَقْتُلْ مُوسَىٰ وَلْيَدْعُ رَبَّهُۥٓ ۖ إِنِّىٓ أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِى ٱلْأَرْضِ ٱلْفَسَادَ} [غافر:26].​

وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّوا۟ ٱلسَّبِيلَ

الضال يريد أن تكون الناس مثله، حتى لا يشعر بوحشة الانحراف {وَدُّوا۟ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا۟ فَتَكُونُونَ سَوَآءًۭ​} [النساء من الآية:89]، {يَشْتَرُونَ ٱلضَّلَـٰلَةَ وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّوا۟ ٱلسَّبِيلَ} [النساء من الآية:44].

عقوبةً وبلاءً

إذا أراد الله بأحدٍ عقوبةً وبلاءً، أعماه عن أسباب الوقاية منها {وَإِذَآ أَرَادَ ٱللَّهُ بِقَوْمٍۢ سُوٓءًۭا فَلَا مَرَدَّ لَهُۥ ۚ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِۦ مِن وَالٍ} [الرعد من الآية:11]. ​

فَإِذَا فَرَغْتَ فَٱنصَبْ

الزيادة تجبر نقص الأصل، ألا ترى النفل يجبر نقص الفريضة؟ فكلما وجدت فسحة وقت مد يدك للمصحف تجبر الفوات العارض لوردك، وتذكر {فَإِذَا فَرَغْتَ فَٱنصَبْ} [الشرح:7].

الشدائد تُنقي صفّ الأمة

الشدائد تُنقي صفّ الأمة من الدخلاء فيه، خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى أُحد فلَحِق أقوامٌ من المدينة بالمشركين فقال «المدينة كالكير تنفي خبثها وينصع طيبها» (صحيح البخاري [1883]).

في كل بلد!

لم يتواطأ اليهود والنصارى مع الرافضة على الإسلام كما هو اليوم، كانوا يتواطأون في بلدٍ واليوم في كل بلد.

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً