اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون 2

ينبغي على العبد المصاب أن يشهد حق الله عليه في البلوى، وحق الله هو الصبر، فهو مأمورٌ بأداء حقه، والله يقول:  {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ۝ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} . [ اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون]

جرحي غائر

جرحي غائر من استشهاد إخوة أعزة ومجاهدين ما عرفت منهم إلا الصدق واﻹخلاص والله حسيبهم..

انظروا اليوم من الباكي عليهم ومن الشامت والمهلل. كل ثوار الشام يشعرون اليوم باﻷسى العميق بل أطفال سورية ونساؤها يشعرون بالخسارة الفادحة، أما النظام المجرم والخوارج فهم وحدهم الشامتون ليميز الله الخبيث من الطيب..

أسف على جباه تسجد لله ثم تجد نفسها في صفوف عصابات القتل واﻹجرام!!

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً