الغيبة

كم أفسدت الغيبة من أعمال الصالحين وكم أحبطت من أجور العاملين وكم جلبت من سخط رب العالمين. 

اليأس من الناس!

التوكل: قطع الاستشراف باليأس من الناس.

مَنْ أنا؟

قال رجل للإمام أحمد: جزاك الله عن الإسلام خيراً، فقال الإمام أحمد: "بل جزى الله الإسلام عني خيراً، مَنْ أنا؟ وما أنا؟"

ركعتان بعد الذنب تزيله

*ركعتان بعد الذنب تزيله* قال «مامن مسلم يذنب ذنبا ثم يتوضأ فيصلي ركعتين ثم يستغفر الله لذلك الذنب إلاغفر له» وقرأ {ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيما} {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب الا الله}

لاتيأس

لاتيأس من ظروف الحياة: إذا ما رماك الدهر يوماً بريبةٍ.. فأوسع لها صدراً وأحسن لها صبرا. فإن إلهَ العالمين بفضله.. سيُعقب بعد العسر من فضله يسرا.

اللهم إن البلاء قد بلغ بإخواننا

اللهم إن البلاء قد بلغ بإخواننا في #حلب مبلغه، وأنت ناصر المظلومين، ومنجي المستضعفين، ومغيث المضطرين فأرنا في الظالمين ما يشفي الصدور.. آمين.

اللهم كن لأهل حلب!

د. كامل صلاح: "اللهم كن لأهل حلب عونًا ونصيرًا ومؤيدًا وظهيرًا، والله إنها فاجعة حلت بالأمة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وحسبهم ربهم القوي العزيز".

المتأمل للدعوات النبوية

المتأمل للدعوات النبوية في مثل هذه الأحوال يراها تدور على أمرين: اللهم أنج المستضعفين اللهم، عليك بالمجرمين، فلنكثر منها في دعائه سبحانه #حلب.

اللهم يا من لا يُخلف وعده


اللهم يا من لا يُخلف وعده، ولا يُهزم جنده، ولاإله غيره، انصر المستضعفين في#حب، وعجل لهم بفرج من عندك. حسبنا الله ونعم الوكيل #حلب_تباد.

الذي يعمل وهو يتطلّع للآخرين، فإن قلبه يحترق

الذي يعمل وهو يتطلّع للآخرين، فإن قلبه يحترق؛ لأنهم قد يرضون عن فعله، وقد لايرضون، فلايزال قلبه معلقًا بهم، يراقب حركاتهم وسكناتهم، وينظر في ألفاظهم ... ولا أروح لقلب العبد من أن يتعلق بالله؛ فيكون الله هو مقصوده، وتنشغل همّته في طلب مرضاته . [ أعمال القلوب لـ د.السبت ١ / ٩١ ]

الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

قال ابن الجوزي رحمه الله: وَاعْلَمُوا أَنه مَا من عبد مُسلم أَكثر الصَّلَاة على مُحَمَّد عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام إِلَّا نور الله قلبه وَغفر ذَنبه وَشرح صَدره وَيسر أمره فَأَكْثرُوا من الصَّلَاة لَعَلَّ الله يجعلكم من أهل مِلَّته ويستعملكم بسنته.  [بستان الواعظين ص297]

اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون 3

ينبغي أن ندرك طبيعة هذه الحياة، فهذه الحياة كما وصفها الله  بقوله:  {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ} فالإنسان يكابد في هذه الحياة، يخرج إليها باكياً، ويتجرع فيها الغصص، والأحزان، ويصيبه ما يصيبه من الآلام، والهموم، يشقى بلقمة العيش يجمعها، وإذا طال عمره فإنه يتجرع أحزان أهله، ثم بعد ذلك يخرج من الدنيا مبكياً عليه. هذه طبيعة الدنيا، فينبغي على العبد أن يدرك ذلك، فمن ظن أنها محلٌ للراحة، والسعادة، والأنس فهو مخطئ، فالراحة إنما تكون في الجنة، وقد سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: متى يجد المؤمن طعم الراحة؟، قال: حين يضع أول قدمٍ في الجنة. [ اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون ]

يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
15 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً