حكم قضاء الزكاة للجاهل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لدي استفسار فيما يخص بزكاة الاموال ، كوني ولله الحمد موظفة وينزل لي راتب آخذ منه ما يسد حاجتي وادع الباقي بحسابي بالبنك وهكذا حتى تجمع لي في حسابي مبلغ لكن حسابي جاري كان يغلب على ظني أن الحساب الذي في البنك إذا كان متحرك لا يتوجب عليه زكاة؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالذي يظهر من كلامك أنه لا يجب عليك قضاء الزكاة عن الأعوام السابقة التي كنت تجهلين فيها وجوب الزكاة على الحسابات الجارية في البنوك، فالحكم الشرعي لا يثبت في حق المكلفين إلا بعد البلاغ، وقد رجح هذا الأصل شيخ ... أكمل القراءة

حكم الزَّواج بشخص مضطر للعمل في بنكٍ رِبَوي

هل يَجوز لي الزَّواج بشخص يعمل في بنكٍ رِبَوي، علمًا أنَّه لا توجد عندنا إلا بنوك ربويَّة؟

لكن هو بحث عن عملٍ لمدَّة 3 سنوات ولم ينجح، وكان ضروريًّا أن يقبل العمل في البنك؛ لأنَّ كلَّ عمل يذهب إليه يطلبون الخبرة، وليست لديْه خبرة، وهو وحيدٌ ليس لديْه أخ ولا أخت، وأبوه ميِّت وهو بِحاجة للعمل للصرف على أمه، ولكيْ نستطيع نَحن الزَّواج، وأنا متعلِّقة به، هو خطيبي منذ 6 سنوات، فما رأيكم؟ والضَّرورات تبيح المحظورات، فما حكمي؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الرِّبا من أكبر الكبائر، وأفظع الجرائم التي توعَّد الله آكلَه بالمحق، وذهاب البركة، وإعلان الحرب مع جبار السماوات والأرض؛ قال تعالى: {فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ} ... أكمل القراءة

أخي زنا بامرأة أجنبية وأنجبت منه فماذا أفعل!

السلام و عليكم ، اختلاء اخي بفتاة اجنبية و وقع في المحظور و نتج عن هذا الفعل الشنيع طفل بريئ ،لا اريد ان اظلم او اتحمل ذنب طفل لمجرد انني علمت بما حدث . و الان اريد ان اعرف كيف يمكننا التعامل مع الطفل علماً ان زواجه من اجنبية امر مرفوض ماذا افعل و ما واجبنا اتجاه الطفل او الفتاة من المنظور الديني . و شكراً

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإن كان الحال كما ذكرت فالواجب على هذا الرجل أن يتوب إلى الله - عزَّ وجلَّ - من هذا الجُرم الشَّنيع، وأن يندم على تلك الفاحشة العظيمة، والخطيئةالكبيرة التي حذَّرَنا الله - تعالى - في كتابه ... أكمل القراءة

هل يقع الطلاق ويثبت المهر في النكاح الفاس

مغترب بدولة عربية وتزوجت من إمرأة ثيب زواج غير رسمي بورقة وشاهدين وبدون ولي ومأذون واستناداً على فتوى من شخص ان هذا صحيح ثم حدث الدخول والخلوة ولم تخبر اي من أهلها بالأمر ثم لأسباب أخرى من بينها شكي بصحة العقد قمت بطلاقها برسالة واتساب فهل الزواج والطلاق صحيح وإن كان باطل هل لها مؤخر الصداق المنصوص عليه في الورقة ؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فباطلٌ؛ لعدم استيفائه لشُروط وأرْكان عقد النكاح؛ فالمرأة لا يَجوز لها أن تُزَوِّج نفسَها، وقد ورد الوعيد الشديد في حق مَن تَفعل ذلك؛ فقال صلى الله عليه وسلم: ((لا تُزَوِّج المرأةُ المرأةَ، ولا تُزَوِّج المرأةُ نفسَها، ... أكمل القراءة

حكم ذبح العقيقة في قرى افريقيا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. هل يجوز اخراج مبلغ العقيقة الى المؤسسات التى توزع اللحوم والوجبات فى قرى افريقية فقيرة طبقا للتكلفة المقدرة منهم ( انتشار هذه المؤسسات فى الفترة الاخيرة )

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالذي يظَّهر من النُّصوص الشرعيَّة هو جواز ذبح العقيقة في بلاد إفريقيا؛ لشدة حاجتهم إلى الطعام من الدول المنقول منها، فيرسل ثَمَن العقيقة وتوكِّل مَن يذبحُها عن أولادك هُناك، ثُمَّ التصدُّق بلحومها.والراجح ... أكمل القراءة

الذهاب للعراف لمعرفة المسروق

صديقة لي ضاع منها إسورة ذهب وقالت لها صديقة أنها قد تكون سُرقت منها وأن هناك حرامي قد أخذها بدون إدراكها وقد مر وقت على ذلك الحدث ولكن صديقتها اقترحت عليها الذهاب لشيخ وبالفعل ذهبت لشيخ وقال لها أن احد ما سرقها منك وإذا اردت معرفة التفاصيل عن ضياعها وكيف سرقت منك سأرسلك لشخص يعرفك بهذه التفاصيل وأنا أريد أن أنقذها ولا تذهب لهذا الشخص الذي يدعي معرفته بالغيب فأريد من فضيلتكم تخبرني بالفتوى في هذا الحدث لكي تعرف وأخبره بها

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فإن إدعاء عِلْمِ الغَيْبِ كُفْرٌ ورِدَّةٌ عن الإسلام، وهو العرافة التي حذر من الشارع الحكيم، وورد فيه الوعيدُ الشديدُ؛ فقال - صلى الله عليه وسلم - : "مَنْ أَتَى كاهِنًا أوْ عرَّافًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ ... أكمل القراءة

هل تكفي التوبة العامة في نواقض الإيمان

أنا فتاة أبلغ من العمر 23 عامًا، نشأتُ في أسرة لا تفقه الكثير في أمور الدين، قمتُ في حياتي بالكثير من الأفعال التي عرفتُ مؤخَّرًا أنها - والعياذ بالله - تُلزِم صاحبها الكفر: كسؤال الأولياء، والقسم بغير الله، و المجادلة في أشياء من السنة والشريعة، والذهاب للسحرة كثيرًا، حتى بعدما سمعت الحديث: أن من ذهب لكاهن أو عراف فصدقه، فقد كفر بما أنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - وغير ذلك من الكثير من الأمور التي لا أتذكرها الآن، والحمد لله قد تبتُ من كل ذلك بفضل الله ورحمته، و علمتُ مؤخَّرًا أن الكافر إذا أسلم يلزمه الغسلُ، فكلما تذكرتُ أَحَدَ هذه الأمورِ نطقتُ الشهادتين، واغتسلتُ منها، حتى بات الغسل عندي فيه وسوسة، فنويت أن أغتسل من كل شيء يُلْزِم صاحبَه الاغتسالَ، سواءٌ كنتُ أعرفُه أم أجهلُه، أتذكره أم أنساه، فهل هذا صحيح أو يجوز؟ و هل عليَّ أن أغتسل فيما قمتُ به يُلزِم الكفر، سواءٌ جهلًا أم تهاونًا مع اطمئنان القلب بالإيمان بالله؟ وهل يجب النطقُ بالشهادتين قبل الغسل؟ أفيدوني في القريب العاجل، أفادكم الله؛ فإني أصبحت أشكُّ - أحيانًا - في صلواتي، وصيامي، و غيرها من العبادات هل هي صحيحةٌ أم لا،،

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالحمد لله الذي منَّ عليك بالتوبة، وأخذ بيدك إلى طريق الهداية، ثم اعلمي - رحمكِ الله - أن من وقع في بعض نواقض الإسلام، فإنه يكفيه للرجوع إلى الإسلام نطقُ الشهادتين عالمًا بمعناهما، موقنًا بهما، أما الغسل فليس ... أكمل القراءة

فتنة الابن بالمعاصي

السلام عليكم. ابنى يبلغ العشرون من العمر. نعيش فى كندا. للاسف له تصرفات وطريقة كلام غير ملائمة لنا ولا لديننا. الان هو يعيش خارج المنزل بجانب الكليه التى يدرس بها. الان هو لبس حلق فى احد اذنيه. حاولت معه بكل الطرق ان هذا محرم فى الاسلام ولكنه غير مقتنع ومصر على موقفة. علاقتة سيئة بابيه وبالتالى لا يوجد نصح او رشد. لا يوجد لنا اى اقارب بجوارنا ولو وجد هو لا يستمع لاحد على الاطلاق. حاولت مقاطعته من قبل ولكن من غير تاثير. الان حاسة انه خارج قدرتى على التحمل واريد ان اقاطعة نهائيا. افيدوني

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فلا شك أن الله تعالى لم يجعل هداية القلوب الشاردة لأحد من خلقه، إنما جعله الله سبحانه خاصًا بإرادته وتقديره؛ وما على الرسول إلا البلاغ، وما على الداعين بعده إلا النصيحة، والقلوب بعد ذلك بين أصابع الرحمن، والهدى والضلال ... أكمل القراءة

ابنتي محتشمة وترفض الحجاب الشرعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. فضيلة الشيخ .. حفظكم الله ورعاكم أستأذن حضرتك في عرض مشكلتي مع إبنتي وهي إبنة السابعة عشر من عمرها .. نحن من بلد عربي شقيق .. وإبنتي تهوى إرتداء البنطلونات والحجاب القصير .. يعني حجابها من الجهة الشرعية لا يستوفي شروط الحجاب الإسلامي الشرعي الذي أمرنا به الشرع الحنيف .. وهنا تحدثتُ إليها مراراً على أنه واجب عليها إرتداء زي الحجاب الشرعي (المستوفي الشروط ليكون صحيحاً) وإلا فهي تُعد محتشمة إلى حد ما وليست متحجبة .. وإلا فهي بما ترتديه الآن تعد عاصية لأوامر ربها سبحانه وتعالى .. هذا من ناحية من ناحية أخرى .. بصفتي الوالية الشرعية الوحيده لها (لأني منفصلة عن والدها (مطلقة)) .. لذا فأنا أخشى أن أصاب بعقاب من المولى عز وجل لأني لم أتخذ معها موقفاً صارماً (بعد عدم جدوى الرفق والتفاهم بالحسنى معها) لعدم إنصياعها لأوامر الله عز وجل في إرتداء الحجاب الشرعي الإسلامي الواجب .. لأني بذلك سأُسأل عنها لحديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم)  (كلم راع وكلكم مسئول عن رعيته) وإذا لم تنصاع بالحسنى هل وجب عليَّ إجبارها بالقوة .. أم ماذا أفعل معها حينئذ ؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن مسؤولية الآباء تجاه الأبناء مسؤولية غاية في الضخامة - والله المستعان وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله -فقد استرعى الله - عزَّ وجلَّ الوالدين على أولادهما؛ كما قال الله - تعالى -: {يَا ... أكمل القراءة

وكيف أوفَّق بين ابني وحياتي الزوجية!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا سيدة في الثلاثين مِن عمري، تزوَّجْتُ وأنْجَبْتُ طفلاً، ولم يَدُمْ زواجي إلا 3 سنوات، وانتهى بالطلاق، وكان السببُ عدم التكافُؤ.

بعد سنواتٍ تزوجتُ من رجلٍ آخر، وكان ظاهرُه الصلاح، ومُحَفِّظًا لكتاب الله، أخبرني أنه كان متزوجًا وطلق زوجته ولم يُنْجِب، وأنه يريد الزواج مني وتربية الولد؛ لعل الله يَرزقه بذُرِّيَّةٍ مني.

وافقتُ على الزواج منه مع الوعد بالحفاظ على ابني، وأن يظل في حضانتي وتحت رعايتي.

بعد الزواج استمر ابني معي مدة شهر ونصف، ثم انقلب الحال، فرأيتُ زوجي مُنزعجًا جدًّا من ابني، ثم صارَحني بأنه لا يريد تحمُّل مسؤولية هذا الولد، مع العلم أنه لا يَحْمل مسؤوليته ولا يهتم به، مع أنَّ ابني مريض، ويأخذ دواءً، والحمد لله لا أكلِّفه شيئًا من أموال الدواء أو المصروف أو غير ذلك.

أصبحتُ بين نارين: استمرار الحياة الزوجية، أو الانفصال للمرة الثانية حفاظًا على فلذة كبدي المسكين.

أبكي يوميًّا بحرارة على موقفي الصعب، والغريب أن زوجي غير مهتمٍّ، ويرى أنني مقَصِّرة في حقه في مقابل اهتمامي بابني، مع أن هذا غير صحيح.

استخرتُ الله، وفكرتُ أن أرسل الولد لفترة عند والده حتى تهدأ الأمورُ في بيتي، لكن للأسف بعد شهرٍ وجدتُ أن الولد بدأ يضيع؛ فقد قلَّ تحصيلُه الدراسي، وأهمل علاجه، حتى قال لي الولد: أنا مُشَتَّت، ولا أعرف كيف أعيش؟!

أخبرتُ زوجي بما أعانيه أنا وابني، لكنه يُغَيِّر الموضوع ولا يتحدَّث فيه، فما المخرَج لهذه المشكلة؟ وما الحل؟ وكيف أوفَّق بين ابني وحياتي وأكسب زوجي ولا أخسر ابني في الوقت نفسه؟

اخترتُ زوجي بناءً على كلامه لأبي ووَعْده بالحفاظ عليَّ وعلى ولدي، ورضاه بأن يكون ابني في رعايتي، لكن الآن انقلبت الموازين، وأشعر أن ابني يضيع مستقبله.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فمما لا شك فيه أن نكول الزَّوج عن وعوده برعاية الطِّفل والرَّغبة في تربيته، رجاء أن يرزقه الله ذريَّةً طيِّبة؛ كما قطعه على نفسِه: هي خصلة من خصال النفاق، لا سيما إن صدرت من رجل ظاهره التديِّن الصَّلاح؛ فمن ... أكمل القراءة

حكم وضع الأصبع في الأذن أثناء الصلاة لتجنب الضوضاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة أنعم الله عليَّ بحفظ القرآن، ومن أجل تثبيت هذا الحفظ أقرأ وِرْدي مِن المراجعة في صلاتي؛ وذلك لأني وجدتُ المراجعة أثناء الصلاة تثبت الحفظ.

مشكلتي أني لا أستطيع قراءة الوِرْد اليومي مِن القرآن في صلاتي مع وجود ضوضاء حولي؛ فبيتُنا صغير جدًّا، ولا أملك غرفة خاصة بي، ويدخل إخوتي إلى الغرفة، ويتحدَّثون أثناء صلاتي فيتشتَّت تفكيري!

لذا فأغلق أذنيَّ أثناء مراجعتي خارج الصلاة، أما في الصلاة فقد استخدمت سدادات الأذن، ولكنها لم تنفَع، فهل يُمكنني أن أغلق أذنيَّ بيدي أثناء صلاتي كي أتمكَّن من قراءة الورد اليومي؟ وإذا كان غير جائز غلق الأذنين أثناء تأدية الفرائض، فهل يجوز أن أغلقها أثناء تأدية النوافل؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فشكر الله لك حرصَك على حفظ القرآن الكريم، وتعاهدَه خشية النسيان؛ فالشارعُ الكريم حضَّ على درس القرآن وتعاهده حتى لا يقع النسيان الذي لا يكون إلا بترك التعاهُد وكثرة الغفلة، أما مع تلاوته والقيام به في الصلاة فيدوم ... أكمل القراءة

زوجتي تركتني وتزوجت زميل العمل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته .الله يزيد بعلمكم ويجعله فائدة للأمة، كنت متزوج لمدة أربع سنوات وزوجتي كانت تعمل وبنفس الشغل كان معها شخص حاول أن يتقرب منها كتيرا على مدار سنة كان يجلب لها اكل رغبة منه أن تطلب الطلاق ويتزوجها وبالفعل طلقتها وتزوجها ما حكم هذا الشخص في الشرع وهل يجوز شرعاً قتله أو على أقل تقدير اذينه ؟ 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فقد حرمت الشريعة المطهرة إفساد المرأة على زوجها، بل جعلت تخبيب الزوجة من أقبح المعاصي وأكبر الذنوب؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في مسند الإمام أحمد: ((ليس منا من خبب امرأة على زوجها، ولا عبدًا ... أكمل القراءة

معلومات

خالد بن محمد بن عبدالمنعم آل رفاعي

باحث شرعي في الفقه وأصوله، والعقيدة، والفرق الإسلامية، والمعاملات المالية المعاصرة.... وغيرها.

مستشار شرعي وأسري ...

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً