(20) يائس.. مستوحش.. قلق.. خائف

حصل أن أحزم مع طفلي الصغير وأعاقبه، لكنه مع ذلك كان بعدها بلحظات إذا جاءني ضيوف، كان يأتي إلي ويضع يده على ركبتي لأجلسه في حجري وهو ينظر متوجساً إلى الضيوف لا يخطر بباله طبعاً أن يذهب عندهم ويشكوني إليهم، كان هذا الموقف يستدر عطفي وشفقتي على الصغير وأحس معه كم هو ضعيف محتاج إلي... ... المزيد
رؤية الكل

(17) ماذا أفعل من أجل سوريا

أخي، أختي، لا تسهم في النار التي أوقدت لإخوانك في سوريا ولو بنفخة! ولو بنفخة، بل تعال وأطفئ النار وكن لدين الله من الأنصار... ... المزيد

(13) الراحمون يرحمهم الرحمن

في الحلقات الماضية تأملنا حكمة الله وتودده لعباده وإعانته لمن استعان به في البلاء. اليوم سنتأمل صفة جديدة من صفات ربنا الحبيب، عندما تتأملها وأنت في رحم المعاناة يزداد حبك لخالقك ومولاك. إنها رحمة الله. تعالوا نتأمل جمال هذه الرحمة حتى نطمع فيها، ثم نعرف كيف نحصلها... ... المزيد

(16) حسن الظن بالله فى أحداث سوريا

{إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّـٰبِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍۢ} [الزمر من الآية:10]، نحن رضينا برب يبتلي، لكنه يصبر ويثيب، قصص البلاء مبثوثة في القرآن، لكننا لا نحس بفظاعة معاناة المؤمنين فيها، لأن هذه المعاناة انتهت من آلاف السنين وبقي النعيم والكرامة لهم. ... المزيد
رؤية الكل

هل الإسلام دين حزنٍ بالفعل؟

ليس الحزن أمرًا مطلوبًا شرعًا، ولا ينبغي أن يقترن في حِسِّنا بالدين، وحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان [متواصل الأحزان] ليس صحيحًا، وقد قال عنه ابن القيم في مدارج السالكين: "إنه حديث لا يثبت وفي إسناده من لا يعرف، وكيف يكون صلى الله عليه وسلم متواصل الأحزان؟ وقد صانه الله عن الحزن على الدنيا وأسبابها، ونهاه عن الحزن على الكفار، وغفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، فمن أين يأتيه الحزن؟ بل كان دائم البِشر ضحوك السن" انتهى كلامه رحمه الله. ... المزيد

ماذا أفعل لإنقاذ الأقصى؟

جاء احتلال الأقصى وتدنيسه وتهديده بالهدم تتويجاً لاحتلال بلاد المسلمين من قِبَل طُغمٍ تابعة لأعداء الأمة، سُلطوا على الأمة بذنوبها، فهم يتحكمون بأنفس المسلمين وأموالهم وحرياتهم، ويحرمونهم من حكم الإسلام وعدله ورحمته، ويجعلون البلاد نهبًا مستباحًا، فيشغلون كل أهل بلد بأنفسهم عن أن ينصروا الأقصى. ... المزيد

(14) لا تكتئب

لا تدع الشيطان يوقعك في الاكتئاب، بل حول ندمك إلى قوة إيجابية للتقرب من الله التواب العفو الغفور. ... المزيد
رؤية الكل

(12) لا بلاء أكبر من إعانة الله المعين

كل ما عليك فعله هو أن تتبرأ من حولك وقوتك، وتوقن أن ما لك إلا الله، ... المزيد

(11) فلنحب الله لأنه الودود

لله سبحانه وتعالى الودود، يرضى عن عبده ويحبه ويكرمه على أفعال بسيطة جدًا لا يلقي لها العبد بالًا بشرط واحد: أن يكون هذا الفعل أو القول أو الشعور خالصًا لوجه الله. ... المزيد

معلومات

د. إياد عبد الحافظ قنيبي، من الأردن مواليد عام 1975. حاصل على درجة الدكتوراه في علم الأدوية من جامعة هيوستن الأمريكية، مارس البحث العلمي في مركز تكساس الطبي. محاضر ...

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً