صدق النبي صلى الله عليه وسلم يوم انكسفت الشمس

مُدَّعو النبوة عبر العصور يتكلفون جاهدين في ادعاء كرامات وخوارق لأنفسهم وإقناع الناس بها، فلو جاءتهم مثل هذه الفرصة لفرحوا بها واتكأوا عليها العمر كله. ... المزيد

لا تكتئب

أحيانًا تسير الأمور مع الواحد منا بطريقة مختلفة، فبدلاً من هذه الإيجابية وحسن الظن بالله يتجمد عند مرحلة الندم، واجترار الذكريات وجلد الذات ومقت النفس، فتفسد نفسه وتتكدر، ويبدأ يشعر بأن هذا البلاء عقوبة محضة لا رحمة فيها, قاصمة الظهر التي ليس بعدها قائمة! لأن الله تعالى بعدما أعطاه فرصاً في الماضي فلم يستغلها قد مقته وسخط عليه ولن يعطيه فرصة أخرى! ... المزيد

خمس نقاط متعلقة بتهنئة النصارى بأعيادهم

يتساءل البعض: زميلي في العمل أو جاري نصراني، وهو لطيف في التعامل معي ويهنئني في عيد الفطر وعيد الأضحى. فهل يُعقل ألا أهنئه في عيده؟ ... المزيد

الخروج من دائرة الإحباط وقسوة القلب

كثير منا يهتم لأمته اهتمامًا سلبيًا يقسو معه قلبه. فلا هو حافظ على الفرح بالطاعة كما كان أول هدايته، ولا هو أنقذ أمته. فيما يلي توصيات مركزة حتى لا نَعْلق في المنتصف بهذا الشكل ... المزيد

لماذا تقسو قلوبنا بعد (الالتزام)؟!

هل سيقبل الله منك وأنت قد قصرت في نصرة الأمة؟ تتهرب من واجبك الحقيقي وتريد أن تقنع نفسك أن المطلوب منك الخشوع في الصلاة! ... المزيد

(20) يائس.. مستوحش.. قلق.. خائف

حصل أن أحزم مع طفلي الصغير وأعاقبه، لكنه مع ذلك كان بعدها بلحظات إذا جاءني ضيوف، كان يأتي إلي ويضع يده على ركبتي لأجلسه في حجري وهو ينظر متوجساً إلى الضيوف لا يخطر بباله طبعاً أن يذهب عندهم ويشكوني إليهم، كان هذا الموقف يستدر عطفي وشفقتي على الصغير وأحس معه كم هو ضعيف محتاج إلي... ... المزيد
رؤية الكل

(17) ماذا أفعل من أجل سوريا

أخي، أختي، لا تسهم في النار التي أوقدت لإخوانك في سوريا ولو بنفخة! ولو بنفخة، بل تعال وأطفئ النار وكن لدين الله من الأنصار... ... المزيد

(13) الراحمون يرحمهم الرحمن

في الحلقات الماضية تأملنا حكمة الله وتودده لعباده وإعانته لمن استعان به في البلاء. اليوم سنتأمل صفة جديدة من صفات ربنا الحبيب، عندما تتأملها وأنت في رحم المعاناة يزداد حبك لخالقك ومولاك. إنها رحمة الله. تعالوا نتأمل جمال هذه الرحمة حتى نطمع فيها، ثم نعرف كيف نحصلها... ... المزيد

هل الإسلام دين حزنٍ بالفعل؟

ليس الحزن أمرًا مطلوبًا شرعًا، ولا ينبغي أن يقترن في حِسِّنا بالدين، وحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان [متواصل الأحزان] ليس صحيحًا، وقد قال عنه ابن القيم في مدارج السالكين: "إنه حديث لا يثبت وفي إسناده من لا يعرف، وكيف يكون صلى الله عليه وسلم متواصل الأحزان؟ وقد صانه الله عن الحزن على الدنيا وأسبابها، ونهاه عن الحزن على الكفار، وغفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر، فمن أين يأتيه الحزن؟ بل كان دائم البِشر ضحوك السن" انتهى كلامه رحمه الله. ... المزيد

معلومات

د. إياد عبد الحافظ قنيبي، من الأردن مواليد عام 1975. حاصل على درجة الدكتوراه في علم الأدوية من جامعة هيوستن الأمريكية، مارس البحث العلمي في مركز تكساس الطبي. محاضر ...

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً