إياد قنيبي
المشاهدات: 72,049
إياد قنيبي
المقالات
منذ 2015-05-01
كن كالمحبوس!
ولْنتذكر أن البراءة من هذه التهم تكون بالتوبة النصوح.
وأن من بيده القضاء هو الحَكَم الحق: الله جل جلاله. ... المزيد
إياد قنيبي
المقالات
منذ 2015-05-01
احفظ القرآن أم أطلب العلم؟
لا يقال: القرآن أم العلم؟. بل القرآن هو رأس العلوم ومفتاحها وإنما هي شارحة له ومفصلة. ... المزيد
إياد قنيبي
المقالات
منذ 2015-04-08
أخلاق لم تكن بالجاهلية
إذا كان الطباع طباع سوء فلا أدبٌ يفيد ولا أديب! ... المزيد
إياد قنيبي
المقالات
منذ 2015-04-07
عاصفة الحزم وفيتامين B12
هذه نقاط سريعة أكتبها بعدما رأيت خلطًا ليس لدى عامة الناس فحسب بل وبعض الفضلاء. فأسهم فيها بما أراه صواباً: ... المزيد
إياد قنيبي
المقالات
منذ 2015-03-25
صدق النبي صلى الله عليه وسلم يوم انكسفت الشمس
مُدَّعو النبوة عبر العصور يتكلفون جاهدين في ادعاء كرامات وخوارق لأنفسهم وإقناع الناس بها، فلو جاءتهم مثل هذه الفرصة لفرحوا بها واتكأوا عليها العمر كله. ... المزيد
إياد قنيبي
المقالات
منذ 2015-03-09
لا تكتئب
أحيانًا تسير الأمور مع الواحد منا بطريقة مختلفة، فبدلاً من هذه الإيجابية وحسن الظن بالله يتجمد عند مرحلة الندم، واجترار الذكريات وجلد الذات ومقت النفس، فتفسد نفسه وتتكدر، ويبدأ يشعر بأن هذا البلاء عقوبة محضة لا رحمة فيها, قاصمة الظهر التي ليس بعدها قائمة! لأن الله تعالى بعدما أعطاه فرصاً في الماضي فلم يستغلها قد مقته وسخط عليه ولن يعطيه فرصة أخرى! ... المزيد
إياد قنيبي
المقالات
منذ 2014-12-29
خمس نقاط متعلقة بتهنئة النصارى بأعيادهم
يتساءل البعض: زميلي في العمل أو جاري نصراني، وهو لطيف في التعامل معي ويهنئني في عيد الفطر وعيد الأضحى. فهل يُعقل ألا أهنئه في عيده؟ ... المزيد
إياد قنيبي
الدروس
منذ 2014-12-25
إياد قنيبي
المقالات
منذ 2014-12-09
الخروج من دائرة الإحباط وقسوة القلب
كثير منا يهتم لأمته اهتمامًا سلبيًا يقسو معه قلبه. فلا هو حافظ على الفرح بالطاعة كما كان أول هدايته، ولا هو أنقذ أمته.
فيما يلي توصيات مركزة حتى لا نَعْلق في المنتصف بهذا الشكل ... المزيد
إياد قنيبي
المقالات
منذ 2014-12-03
لماذا تقسو قلوبنا بعد (الالتزام)؟!
هل سيقبل الله منك وأنت قد قصرت في نصرة الأمة؟ تتهرب من واجبك الحقيقي وتريد أن تقنع نفسك أن المطلوب منك الخشوع في الصلاة! ... المزيد
إياد قنيبي
المرئيات
منذ 2014-11-17
قبسات : ولاؤنا في محبة رسولنا
المدة: 5:34إياد قنيبي
إحسان الظن بالله
منذ 2014-11-01
(20) يائس.. مستوحش.. قلق.. خائف
حصل أن أحزم مع طفلي الصغير وأعاقبه، لكنه مع ذلك كان بعدها بلحظات إذا جاءني ضيوف، كان يأتي إلي ويضع يده على ركبتي لأجلسه في حجري وهو ينظر متوجساً إلى الضيوف لا يخطر بباله طبعاً أن يذهب عندهم ويشكوني إليهم، كان هذا الموقف يستدر عطفي وشفقتي على الصغير وأحس معه كم هو ضعيف محتاج إلي... ... المزيد