
الشبكة الإسلامية
الشبكة الإسلامية
صلاة من تيقن الطهارة وشك في الحدث أثناءها
في صلاتي العصر والمغرب أجزم بأنني أحسست بحركة في مخرج الريح وأشك هل هي ريح أم بسبب غسل المنطقة بالماء يخرج مثل الفقاعات من الماء نفسه وليس ريحا؟ وذات مرة في صلاة الظهر لم أعرف أين وصلت في التشهد؟ فقلت اللهم بارك على نبينا محمد لاعتقادي أنني تقريبا وصلت إلى هنا ثم قلت اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر... إلى آخر الدعاء وسجدت للسهو فهل ذلك صحيح ولا يلزمني شيء؟
الشبكة الإسلامية
كثير الشك يُعرِض عنه ويبني على الأكثر
أعلم أنه "لا يشرع سجود السهو إن كثر" وأنا منذ حوالي شهرين ونصف أعمل بذلك، لكني لم أشف بعد؛ لأن علاجي يكمن في التركيز في الصلاة، وأنا أحاول لكني لا زلت أشك في ترك واجب، أو ركن، أو زيادته، وإنما كنت أتجاهل تلك الأفكار لأني وجدت لي رخصة في الشرع بذلك، فماذا أفعل؟ وهل أستمر هكذا طول حياتي حتى أرزق الخشوع في الصلاة؟
الشبكة الإسلامية
حكم شك المبتلى بالوسوسة في الصلاة
أشكر جميع الشيوخ القائمين على هذا على الموقع، والله يجعله في ميزان حسناتكم: وأنا أصلي أنسي هل ركعت أم نزلت إلى السجود من غير ركوع؟ فهل ربنا يتقبل صلاتي؟ وما حكم صلاتي مع العلم أنني موسوسة جدا.
الشبكة الإسلامية
حكم من شك في ترك ركن من الصلاة
صليت العشاء منفردا، وعندما وصلت التشهد الأخير بدأت بقراءته، وأثناء قراءتي له شككت هل سجدت واحدة أو اثنتين فقطعت التشهد وقلت رب اغفر لي ولوالدي ثلاث مرات وسجدت، وبعد ما قمت من السجود قلت التشهد وفي أثناء قراءتي للتشهد شككت هل صليت ثلاث ركعات أم أربعا؟ فقطعت التشهد وقمت لآتي بالركعة الرابعة وأتيت بها، وفي آخر الصلاة سجدت للسهو، فهل صلاتي صحيحة أم أعيدها؟.
الشبكة الإسلامية
حكم كثرة الشك في الصلاة
إذا كان شخص كثير الشك في الصلاة، ويقوم بما يرى أنه يتجه إليه دون أن يفكر، فمثلا إذا لم يعرف في أي ركعة هو ولم يعرف إذا قال التشهد أم لا؟ فإنه يقوم بالفعل الذي يرى جسده يتوجه إليه دون أن يفكر، فهل تلزمه الإعادة؟ وماذا إذا كان ليس متأكدا أنه كان في كل تلك الصلوات كثير شك؟ وبشكل عام فإن كثيرا من الصلوات في حياته شك فيها، وهو في غالب الأحيان موسوس.
الشبكة الإسلامية
حكم المأموم إذا شك في قراءة الفاتحة في إحدى الركعات
السؤال: صليت العشاء جماعة مع الإمام وشككت أنني لم أقرأ الفاتحة، ثم قرأتها، وبعد السلام سجدت للسهو، فهل صلاتي صحيحة؟.
الشبكة الإسلامية
كيف يفعل من شك في عدد السجدات وهو في التشهد الأخير
الإخوة الفضلاء في موقع إسلام ويب. لدي سؤال: في حال شكي في عدد السجدات بعد أن أقرأ التشهد الأخير، أتصرف كالتالي: أقطع تشهدي، وأسجد سجدة أولى، ثم أرفع منها، ثم أسجد سجدة ثانية، ثم آتي بالتشهد كاملًا، ثم أسجد للسهو، وأسلم. فهل ما أفعله صحيح؟ وإن كان خطأ فهل تعتبر صلاتي باطلة؟ أفتوني جزيتم خيرًا. وأرجو أن تبينوا لي أيضًا كيف أتصرف حين أشك في عدد سجداتي؟ لدي استفسار: ما هي الطريقة الصحيحة للبحث برقم السؤال في موقعكم؟ فقد حاولت كثيرًا أن أدخل أرقام أسئلتي، ولم تظهر لي نتائج. ساعدوني جزيتم الجنة. وشكرًا جزيلًا لكم.
الشبكة الإسلامية
حكم من بنى على الأقل في الصلاة ثم تبينت له الزيادة
إذا ساورني شك في صلاة رباعية ـ فريضة أو نافلة ـ وأنا في الركعة الأخيرة، هل هي الثالثة أم الرابعة، ثم بنيت على الأقل وقمت لأصلي ركعة بعد ذلك، على أن أسجد بعدها سجود السهو، ولكنني تأكدت وأنا في صلاتي أنها الخامسة، فهل أتم الخامسة أم أجلس لإنهاء الصلاة وأسجد السهو؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
شعر بنزول بول منه وهو يصلي وأكمل صلاته ثم لم يجد أثر بول
كنت أصلي، وأحسست أن هناك بولا قد نزل مني، أكملت الصلاة، ثم انصرفت منها. دخلت دورة المياه، فلم أجد أي أثر للبول. فهل علي قضاء تلك الصلاة أم إنها صحيحة؟ لي سؤال آخر: كثيرا ما أشعر أني أرائي. فما الأسباب التي تعينني على عدم الرياء؟ جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
الشك بعد الفراغ من العبادة لا يؤثر
وضعت دهنًا - فازلين - وكان له جرم على أجزاء من القدمين والساقين والكعبين وكنت متوضئًا، ولبست الجوارب ونمت، وقبل الفجر غسلت ما كان من دهن بالماء والصابون حتى غلب على ظني أني أزلته، ونشفتهما، ثم توضأت، لكني عندما غسلت قدمي اليمنى وجدتها ناعمة، بعد ذلك غسلت اليسرى ووجدتها أخشن من اليمنى، فشككت في عدم ذهاب الدهن عن بعض القدم اليمنى فنشفتها، وأعدت غسلها ثانية، لكني ما زلت أشعر أن على محل الفرض شيئًا ناعمًا، فتجاهلته لأدرك الصلاة مع وجود هذا الشك والشعور بوجود الدهن، وبعد الصلاة تنبهت لشقوق في قدمي اليسرى لا أذكر أغسلتها لإزالة الدهن عنها أم لم أغسلها، لكني لا أحس بوجود دهن فيها، فما حكم وضوئي وصلاتي؟
جزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
لا تبطل الصلاة بنية إعادتها بعد الانتهاء منها للشك في الطهارة أو الخشوع
أعاني من الوسواس في الطهارة والصلاة: أشك في طهارتي كثيرا، وحينما أصلي أعيد الصلاة أكثر من مرة، وأتحسن حينما أقرأ عن الوسواس قليلا وأعود إليه، وأعيد الصلاة أحيانا لخروج الريح يقينا، وأشك هل بي سلس أم لا؟ ويتكرر السؤال علي كثيرا، وسؤالي هو: استيقظت لكي أصلي الفجر في الساعة السادسة والنصف تقريبا، وكنت متوترة جدا بسبب الريح لقرب العادة الشهرية، وكلما أبدأ في الصلاة ينتقض الوضوء فأعيدها.. إلى أن حافظت عليه، ولم ألق بالا للشك، وحينما انتهيت من الصلاة شككت في خشوعها، ولازمني التفكير بأن أعيدها، وفي وقت يزيد عن الربع ساعة بعد الانتهاء منها قررت أن أعيدها فذهبت لكي أتوضأ فوجدت بداية الحيض، فما حكم صلاتي؟ وهل يجب أن أعيدها بعد الحيض؟ وهل بطلت، لأنني نويت إعادتها مع أنني لا أجد صوتا ولا أشم رائحة؟.
الشبكة الإسلامية
حكم من شك في سجوده أثناء التشهد أو بعد قيامه للركعة التالية
أحيانًا أشك في الصلاة، فعندما أكون في التشهد الأول – مثلًا - أشك هل سجدت سجدتين في الركعة الأولى، وأحيانًا عندما أرفع من السجدتين مباشرة للركعة الثانية أبدأ بالشك هل سجدت سجدتين أم لا فماذا أفعل؟ لأنها حدثت معي أكثر من مرة فأقطع صلاتي وأعيدها بسبب الشك، فما الحكم إذا كانت شكًّا ليس بيقين؟ وإذا تيقنت من ذلك فهل أقطع الصلاة أم ماذا أفعل؟ لأنني أكون في الركعة الثانية، فكيف أعوض الركعة الأولى؟ ادعوا لي بأن يبعد الله الوسوسة عني؛ لأني هلكت.