تكسير الرموز والأعلام أشد خطراً على الأمة من القنابل والألغام

إن العقلاء ينفون وجود نجاحات بدون قيادات ألمعية يتبعها الناس، فكيف بالاستمرار والإبداع؟! ولذا لا نكاد نرى أمة من الأمم تعيش بلا رموز مضيئة تنير طريقها، ومقدسات تعطيها قوة ورسوخاً وامتداداً وارتفاعاً، حسب زعم كل أمة أو مجتمع، والواقع يصدق ذلك أو يكذبه. ... المزيد

معلومات

عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد الأحمد ، من مواليد مدينة بريدة سنة 1387 هـ ، وذلك في العشرين من شهر رجب


درس المرحله الإبتدائيه في مدرسة الملك عبدالعزيز - رحمه الله - وذلك ...

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً