{{شَهِدَ}} أصل: شهد، حضر، ثم صرفت الكلمة في أداء ما تقرر علمه في النفس، فأي وجه تقرر من حضور أو غيره. ... المزيد

نقطة اختلاف جوهرية بين المنهج الرباني والمنهج الذي تختاره الجاهليات – كل الجاهليات– بما في ذلك الجاهلية المعاصرة.. ومحورها هو الإيمان – أو عدم الإيمان – بالله واليوم الآخر ... المزيد

لقد تهيأ لأصحاب هذه المناجاة أن يسعوا إلى طلب حظوظهم الشريفة من الهداية بعد أن حمدوا الله ووصفوه بصفات الجلالة ... المزيد

كفروا بما يجب الإيمان به، فكفروا بالله، أو باليوم الآخر، أو بالملائكة، أو بالكتاب، أو بالنبيين، أو بالقدر.. إذا كفروا بأي واحد من هذه الأشياء الستة فهم كفار؛ لأن الإيمان لا يتبعض ... المزيد

{إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ (5) هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (6)} ... المزيد

وإنما سميت «آية» لأنها دليل على أنها موحى بها من عند الله إلى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لأنها تشتمل على ما هو من الحد الأعلى في بلاغة نظم الكلام ... المزيد

التعريض بالمشركين الذين يعبدون غير الله ويستعينون بغيره لأنهم كانوا فريقين منهم من عبد غير الله على قصد التشريك إلا أن ولعه واستهتاره بغير الله تعالى أنساه عبادة الله ت ... المزيد

أصل الحمد: الثناء على الجميل من نعمة أو غيرها باللسان وحده، وشرعا هو: وصف المحمود بالكمال مع المحبة والتعظيم ... المزيد

و "الملك" أخص من "المالك". وفي الجمع بين القراءتين فائدة عظيمة؛ وهي أن مُلكه جلّ وعلا ملك حقيقي؛ لأن مِن الخلق مَن يكون مَلِكاً، ولكن ليس بمالك ... المزيد

{الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} هما وصفان لله تعالى، واسمان من أسمائه الحسنى، مشتقان من «الرحمة» على وجه المبالغة، والرحمن أشد مبالغة من الرحيم ... المزيد

سورة الفاتحة من السور ذات الأسماء الكثيرة: أنهاها صاحب الإتقان إلى نيف وعشرين بين ألقاب وصفات جرت على ألسنة القراء من عهد السلف ... المزيد

فإن مبحث البسملة من المباحث الجليلة والمشوقة والتي ينبغي لكافة المسلمين العلم بها كي لا يقعوا في خلافات من قبيل المعارك الوهمية التي تستفرغ الوقت والجهد بلا طائل ... المزيد