علمتني الحياة على الكوكب الأزرق

لا تتركوا وراءكم في أي موضع شيئًا مما تستحون من رؤيته في صحيفتكم، خاصة على مواقع النت والفيسبوك وتويتر، حيث تتطاير الأقوال بسرعة البرق.. راجعوا صوركم وراجعوا سجل النشاطات (الأكتيفيتي لوج) فهو نموذج مصغر مما يستنسخه الكتبةُ الكرامُ على يمينكم وشمالكم باستمرار، فلا تتهاونوا.. ... المزيد

رمضانُ اقترَبْ.. فاسْجُدْ واقْتَرِبْ

ما أخبار القلوب؟ وما حال النفوس؟ ما أخبار خطوط الشرك الخفيّ التي تتخلل أعمالنا؟ هل كنسنا الكِبْر؟ هل لمعنا النوايا لتعكس صورتنا الداخلية البهية؟ هل فرمنا الحقد؟ هل عصرنا الهَوَى وعَجنّا النفس؟ أم تركنا بيت الإيمان كالبيت الخرب حتى صار كبيت العنكبوت يسقط بنفخة؟ وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون.. ... المزيد

آيةٌ.. تَرُجُّ كيانَه طولَ الليل!

إذا مررتم بآيات الجنة، فسلوا الله نُزُلًا في فِرْدَوسِهِ الأعلى.. حيث السقفُ عرشُ الرحمنِ، والصحبةُ نبيون وصديقون وشهداء وحملةُ القرآن.. والنعيم مقيم.. والمِزاجُ تسنيم.. والحقد منزوع من الصدور.. فلا غِلٌّ هناك ولا غولٌ ولا تأثيم.. ... المزيد

إلا صلاتي

رسالة مباشرة عن الصلاة بالعامية بصيغة المخاطَب ليقرأها الأطفال والشباب.. ... المزيد

مَا قَبْلَ البَوْح

البَوْح، وما أدراك ما البَوْح..! نعمة ونعيم ونعماء.. لا حُرِمْتُم إيَّاه، ورُزِقْتُم لسانًا ذاكرًا، وقَلبًا مطْمَئِنًّا بالفرار في لجّة الحياة إلى الحنّان الصمد. ... المزيد

أولادنا وحبُّ الصلاة

تكلمنا في المقالة السابقة في ذات السلسلة عن كيفية سياسة الأطفال بشكل يجعلهم يندفعون طوعًا نحو الطاعات والفضائل دون إكراه..، وبدأنا الكلام في أول مقالة عن أولادنا والأوامر، تكلمنا فيها بشكل عام عن نماذج عملية تطبيقية لتطويع قلوب وجوارح أبنائنا لكل جميل في الحياة.. واليوم نستكمل بحول الله وقوته ذلك، ونُثَنِّي بموضوع هو ذروة سنام أمور المسلم ألا وهو "الصلاة"، كيف أجعل الصلاة قرة عين أبنائي؟ ... المزيد

كيف يتحمَّلُ بِرَبِّكُم!

أَيَا مُدَّثِّرًا بِدِثَارِ البرْدِ، ومُفْترِشًا فُرُش الصُّوفِ، ومُلْتَحِفًا بما يَرُمُّ عظامَكَ؛ تَذَكَّرْ ذاكَ الطفلَ الذي افْترَشَ الجليدَ، وتَلحَّفَ الصَّقَيعَ، وتَوَسَّدَ الحَجَرَ القاسِي لِوَجْنَتَيْهِ، وانكَشَفَتْ قَدمَاهُ، وكَفَّاهُ. ... المزيد

أولادُنا والأوامر

شريعتنا هي دعوة دؤوبة متكررة متنوعة متجددة؛ لتطهير العقول والنفوس من الأدران الفكرية، والأهواء المهلكة، من أجل إعمال الفكر المنطقىّي النَّقِيِّ في المآلات كلها، ومن ثَمَّ اتخاذ القرار السديد الذي فيه النجاة والفلاح، وهكذا سياسة الأطفال الماهرة. ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً