توجد بقالة لبيع المواد الغذائية والحلويات، وأنا أعلم علم اليقين بأن هذه البقالة من مصدر حرام، فهل يجوز أن نشتري من هذه البقالة؟ وهل يصح أن أنصح عامة الناس بعدم الشراء من ذلك الدكان؟ وما الحكم إذا كان لابد من الشراء من تلك البقالة جزاكم الله خيراً؟

ذهبت أنا وزوجتي في العام الماضي لأداء مناسك العمرة والحمد لله بعد أن قمنا بأداء المناسك بمكة ذهبنا إلى المدينة لمدة يوم واحد، يعني ذهبنا في الصباح وعدنا في المساء، ولكننا ونحن في العودة من المدينة وبعد أن قمنا بالزيارة ركبنا النقل الجماعي ولم نُحرم مرة أخرى، حيث أننا لا نعرف هل نحرم أم لا ونحن في العودة إلى مكة مرة أخرى فهل علينا شيء

ما حكم الصلاة خارج المسجد في وقت الحر مثل صلاة المغرب؟

تقول هذه السائلة بأنها تعمل هنا في المملكة، وموفر لها السكن، تقول: فهل عملي البعيد بعيدًا عن زوجي وأولادي خطأ طبعًا أنا سافرت بموافقة زوجي من أجل مساعدة أولادي في شراء بيت لهم والقيام بتعليمهم، فهل هذا المال حرام, وهل سفري وحدي حرام, وأنا مقتنعة داخليًا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم بعدم سفر المرأة وحدها، وهل إذا سافر معي زوجي ورجع ثانية إلى مصر وتركني لعملي وحدي فهل إقامتي في سكنٍ مؤمن حرام؟

ما هي المسافة التي إذا سافرتها المرأة تحتاج فيها إلى محرم, وهل تعتبر مسافة نصف ساعة بالسيارة سفرًا؟

لي أخت ولها خمسة من الأولاد وقد بلغوا الحلم، ووالدهم قد مات قبل 13 سنة، وقد ظل أولادها منذ فراق أبيهم تحت كفالة خاليهما -أعني أنا وأخي الكبير- في كل ما يسد المعاش، وقبل سنة تطوع بعض أهل الخير بمبلغ من المال لشراء مسكن لها ولأولادها، ولكن بسبب الانتظار لمزيد من المال استكمالا لما استلمناه سابقا فقد حال عليه الحول، والسؤال يبقى: هل تجب الزكاة في هذا المال؟ مع أننا لا نأخذ من هذا المال شيئا ولا حتى لنفقتهم الخاصة أو ما شابه ذلك حتى لا ينقص لما عُني له، أريد التوضيح حول هذا.

أعمل مدرِّسة، ولم يكن عندي وقت لقراءة القرآن، حيث أنني أعمل في النهار في المدرسة حتى الساعة الثانية ظهرًا وبعدها أقوم بإعداد الدروس في البيت إلى أن يغلبني النوم لأنني معي مواد كثيرة، فهل أكون مقصرة في إعداد دروسي أم أقرأ القرآن؟

هل تخرج المرأة في عدة وفاة زوجها من البيت أم لا, وقرأت أن ثوب الإحداد يكون إما غير مصبوغ أو يُصبغ بخيوط قبل النسج، فكيف أعرف هذا, وهل يجوز لبس الأبيض أو الأسود؟

كما تعلمون أن الخادمات منتشرات في كل مكان، وهناك عدة أسباب لوجودهن، وأنا لي وظيفة خارج مدينتي وكذلك إخوتي الكبار، وأبي وأمي كبيران في السن، وقد جلبنا لهما خادمة للحاجة وهي بدون محرم، ما الحكم في ذلك مأجورين؟

توفي والدي ونحن صغار، وقد ربتنا الوالدة جزاها الله خيرًا، يقول: ولكن هناك مشكلة ترتبط بالوالدة فهي تؤمن بالأولياء وتطلب منهم الحاجات، وفي حال مواجهة أي مشكلة لها تنطلق إليهم، وقد نصحناها كثيرًا وكانت تحتفظ بكثير من الأوراق التي تأخذها من الأماكن التي تذهب إليها عند هؤلاء الأولياء، وفي الأخير قمت بجمع هذه الأوراق والأشياء التي أراها محرمة وأتلفتها، فغضبت عليّ وقاطعتني، وجهوني بماذا أعمل، وهل أكون بهذا قاطعًا للصلة؟

هل زيارة الخال القاطع للرحم وغير البار بوالديه حيث أن والديه ماتوا وتبرأوا منه بالرغم من أن هذا الخال ميسور ماديًا ولكن لم يزر والديه ولم يحضر جنازتهم، فهل زيارته حلال أم حرام مع العلم بأنه لا يصلي ولم يؤد فريضة الحج، وهو الآن مريض ولم يستطع الذهاب والإياب، فهل أقوم بزيارته؟