هناك شخص يأخذ راحة يوم الجمعة فهل يصوم هذا اليوم لأن راحته فيه، وأما بقية الأيام فلا يستطيع ذلك لمشقة ذلك عليه؟

أنا شاب ملتزم منذ سنة تقريباً، وكنت في السابق في ضلال كبير ومرَّ عليّ عدد من شهور رمضان لم أكن أصومها ولا أعرف كم مرة أفطرت، فماذا يجب علي أن أفعل بالنسبة للصوم والصلاة التي تركتها؟

أقلعت الطائرة من مدينة الرياض عندما كان المؤذن يؤذن بصلاة المغرب، فخشيت أن ينتهي وقت الصلاة فصليت في الطائرة جالساً، فهل هذا صحيح؟

متى يبدأ وقت السَّحَر، نرجو توضيح ذلك بالساعة؟

كنت أقوم في آخر الثلث الأخير من الليل وكنت أشعر بحلاوة ذلك، ثم شُغلت بعد ذلك بطلب العلم، وهذا يتطلب مني السهر بعد صلاة العشاء لضيق الوقت في غيره، مما جعلني أنام ولا أصحو إلا عند صلاة الفجر، فهل أُوتر قبل أن أنام ولا إثم علي في ذلك ولا نقص، أم أني مفرط ومضيع لهذا الفضل، وهل ينطبق عليّ حديث أبي هريرة الذي معنا ولا حرج علي في ذلك؟

هل تُعتبر ركعتي الإشراق من صلاة الضحى، وهل إذا نويت الاثنين في صلاة واحدة يكون لي أجرهما؟

هل هذه القاعدة وهي: "من صحت صلاته لنفسه صحت صلاته لغيره"، دليل على جواز إمامة صاحب سلس الريح والبول بالناس؟

قلتم حفظكم الله بالمنع من صيام يوم الجمعة تنفلاً لورود النهي، والأصل فيه التحريم ولا صارف له هنا، وأشكل علي ذلك الاستثناء الضمني لمن صام يوماً قبله أو بعده كما هو معنى حديث جويرية، والقاعدة أن الاستثناء بعد الأمر والنهي من الصوارف، أرجو الإفادة.

تعرض العلماء لحديث النهي عن صيام يوم العيد لمسألة أصولية وهي هل النهي يقتضي الفساد، فنرجو توضيح هذه المسألة.

أنا شاب من أفضل جماعتي خُلُقاً وخَلْقاً، وجميع بنات قرابتي يأتونني، وإنني أخشى على نفسي الفتن، وفي بيتي فتن كثيرة لا أستطيع الفرار منها، وحاولت أن أجاهد فخارت قواي، وأكثرت من العادة السرية، وحاولت العلاج بالصيام فكنت أصوم ستة أيام وأفطر يوماً، ولم ينجح العلاج هذا، وليس لي حل سوى صيام الدهر، فهل تجد لي رخصة في صيام الدهر؟

كيف نجمع بين قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لو كنت مُتخذا خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً"، وقول أبي هريرة رضي الله تعالى عنه: "أوصاني خليلي بثلاث"؟

رجل عليه نذر صيام ثلاثة أيام فهل إذا أدخلها في الثلاثة الأيام البيض يجزئ ذلك؟