المصدر: موقع المسلم
- السعودية
- www.almoslim.net
المقالات
منذ 2014-08-20
الشبابُ والمشيب!
الأمّة في مسيرتها الحضاريّة الطويلة عرفت كثيراً المواقف المتطرّفة، والاستنتاجات السلبيّة، المجافية لمنهج النبوّة، الذي هو القدوة والميزان، وترى أصحابها يدعون إليها، ويرغّبون بها، ويظنّون أنّها المثاليّة الشرعيّة المطلوبة، ويستشهد الآخرون بأقوالهم، مستحسنين لها، مرغّبين بها. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-17
وهج البطولة الزائف وخسارة الأمة
إن نظرية التباري للوصول للبطل الأوحد الذي يتفوق على أقرانه نظرية تجلب الشقاء للإنسان بعمومه، ففي الترتيب الرقمي في نهاية كل تسابق لا ينتج إلا فائز واحد فقط يتربع على عرش النجاح والإنجاز وينال كل الهالات والتكريم ويتوج بالبطولة، بينما يصبح الآخرون مجرد فشلة أو مؤدين لأدوار مساعدة للبطل كنجوم ليل تخبو عند ظهور شمسه... ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-17
ظاهرة العضل (الآثار الاجتماعية والحلول الإسلامية)
تطفو على السطح ظاهرة اجتماعية شديدة الخطورة على المجتمع بأسره، انتشرت في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ، ألا وهي ظاهرة عضل -منع- ولي المرأة من تزويج ابنته أو من هي تحت ولايته بالكفء المناسب الذي رضيت به، طمعًا في مالها، أو طلبًا لمهر عال كما هي عادة بعض أولياء الفتيات.. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-17
أي العمل خير؟!
وقد ذكر أهل العلم أن اختلاف الروايات إنما جاء لاختلاف أحوال السائلين، فأجاب صلى الله عليه وسلم كل سائل بما هو أصلح له، علم بهذا أن الأفضلية تكون باختلاف الأوقات والأحوال والأشخاص. فخير العمل في كل وقت هو واجب الوقت المطلوب منه.. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-17
العبرة بالخواتيم والقبول
فإن أراد المسلم أن يتيقن من قبول الله لطاعته وعابدته في رمضان من عدمه، فلينظر لحاله مع الله تعالى بعد رمضان، فإن رأى من نفسه الإقبال على الطاعة والعبادجة وفعل الخير، فهي بشارة له بقبول الله تعالى لصيامه وقيامه،.. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-17
قُطَّاع الطريق
"لقد دعونا نحن وغيرنا كثيراً من أهل الكتاب إلى الإسلام، فأخبروا أن المانع لهم ما يرون عليه المنتسبين إلى الإسلام ممن يعظّمهم الجهّال؛ من البدع والظلم والفجور والمكر والاحتيال، ونسبة ذلك إلى الشرع ولمن جاء به؛ فساء ظنهم بالشرع وبمن جاء به. فالله طليب قطّاع طريق الله وحسيبهم" ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-15
العلمانيون العرب.. إلحاد وتطرف وعنف!
العلمانيون العرب ليسوا باحثين صادقين، ولا رجال فكر موضوعيين، ولا مثقفين محايدين بل هم في حقيقتهم الواضحة أصحاب مكاييل مزدوجة، فـ(أركون) الداعي لهدم الإسلام من جذوره يتغنى بالإسماعيلية والبهائية، ويمتدح الأفاق (آغا خان) الذي يقدسه الحمقى من أتباعه ويقدمون له الخمس من مالهم ليعيش عيشة مترفة وماجنة على حسابهم في الغرب، و(القمني) يعترف بأنه متقلب ويمارس التقية فيبطن غير ما يبديه! والاعتراف سيد الأدلة كما يقال. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-14
صورة من أدب العلم منسية
لم يكن الأشياخ من سلف هذه الأمّة يَستنكِفُون أن يتعلموا من الشباب ما جهلوا، ولا يزرون عليهم لصغر سنّهم، إذ الفضل بيد اللّه يؤتيه من يشاء، لا مانع لما أَعطَى الله من صبيّ أو غيره، ولا مُعطِي لما منع الله من كبير أو غيره. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-14
الآيات.. وعلماء السوء
وإنّ الأئمّة المهديّين، والعلماء الربّانيّين في كلّ عصر ومصر لا يقفون بين الأمّة والحاكم على مسافة واحدة، بل هم في صف الأمّة وأقرب إليها، لا استرضاءً للعامّة وإيثاراً للأهواء، ولكن لأنّ الأمّة -والتاريخ شاهد صدق على ذلك- تنتقص حقوقها في أغلب الأحوال، ويعتدى على حرماتها، وتصوّب إليها سهام المظالم من كلّ باغ متنفّذ، ويضعف أكثر أفرادها عن المطالبة بحقوقهم، فينامون على الضيم، ويستكينون للظلم، ممّا يجرّهم إلى ألوان من الفساد لا تقف عند حدّ.. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-13
أيتها الزوجة.. ماذا لوالديك بعد الزواج؟!
إن وقت الكبر لدى الأبوين من أهم أوقات البر إذ إنهما في ذلك العمر يكونان في أمس حاجة للخدمة والرعاية، بل إن منهما من يكون عاجزًا عن خدمة نفسه، ومنهم من لا يستطيع في كثير من الأوقات أن يقوم من سريره لشرب جرعة ماء! ليتنا نواصل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: «رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر»، ولتعلم أن ما نقدمه لآبائنا لهو مكتوب لنا وعلينا وفي الدنيا ولا شك سترد إلينا بضاعتنا، وسنجد أبناءنا يفعلون معنا ما كنا نفعل بآبائنا وأمهاتنا، ثم يوم القيامة يكون الجزاء الكامل. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-11
كيف تحبب زوجتك في أهلك؟!
على الزوج أن يقدم لزوجته شكرًا بكلمة جزاك الله خيرًا عندما يجد من زوجته موقف عطاء لأهله؛ لرفع روحها المعنوية ورفع همتها لبذل الأكثر من العطاء إليهم، ويخبرها بأنها قد ملكت قلبه لحسن تبعله، وإكرام أهله. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-06
بيان مناصرة لأهلنا في غزة
إن مصابًا جللًا كهذا المصاب لا يجوز للمسلمين السكوت عنه، ولا الانشغال عنه بغيره من أحداث منطقتنا الجسام، فإن المسلمين كالجسد الواحد يفرح أحدهم لفرح أخيه ويحزن لحزنه، ويتسابقون لنصرة بعضهم بكل أنواع النصرة الممكنة دون تباطؤ أو تثاقل، امتثالًا لقول الله عز وجل: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ} [التوبة من الآية:71].. ... المزيد