المصدر: فريق عمل طريق الإسلام

السلام عليكم .. استشكل علي مصطلح لغوي. أنا أعلم أن معنى لا إله إلا الله هو لا معبود حق إلا الله وذلك لاتصافه سبحانه وتعالى بصفات الكمال وتفرده بها عن جميع خلقه. ولكن بينما كنت أقرأ في موقع يثبت صحة الإسلام قرأت هذه العبارة: "العقل يدرك ضرورةً أن المخلوقَ مملوكٌ لخالقه، وهذه المملوكية للخالق هي العبودية، فالعبودية هي مملوكية العبد لمالكه وللمتصرِّفِ في شأنه" وأنا أعلم أنها صحيحة ولكن وردت علي شبهة فاسدة لها علاقة بالرق والعبيد. هل العبد يعتبر عبدا لسيده؟ وخطر في بالي احتمال أن يكون ذلك شرك.

ما حكم من قام بالعمرة و فى نيته أنها عمرة و طاف و سعي لكن لم يحرم حيث كان جاهلا ولا يعلم أنه يجب أن يحرم ؟

انا كنت بسمع الشيخ سمير مصطفى عن حكم سب الدين بلا شك أنه كفر واعتقد ذلك ولكن الشيخ قال بأن فى ناس بتقولها زى الشتيمة أو تقصد خلق الشخص ودول بعض علماء المالكية مكفرهوش طيب ازاى مكفرهوش ودا شئ معلوم بالدين بالضرورة وهل يعتبر تأويل وفى فيديو تانى شخص يعنى بينزل فيديوهات للدين الشخ أمير منير كان بيتكلم عن شوية طلبة كانوا يستهزئون بكلمة " الكلالة" فى امتحان الدين ودى موجودة فى آية فقدم النصيحة وقال إن الاستهزاء بالدين كفر وبعدين قال انه مش بيكفر حد بس لو قصدكم الدين تكفروا فعلا مع ان باين أنه ع الدين

قرأت في كتاب شفاء العليل عن إضلال الله للعبد وقرأت أن هناك إضلال أول للعبد وذلك لأن العبد يكون غير أهلا للهداية وسبق ذلك في علم الله ، أريد أن أعرف معنى أضله الله ، وأريد بالله عليكم أن أعرف عندما أنظر إلى إنسان بهيئة معينة وبجمالي معين في سن معين قابل للتغير شكله وجماله ، فهل كل هيئة يكون عليها أعتقد فيها أنه خلق الله ، أم أن خلق الله فقط عندما كان مولودا ثم بعد ذلك بتأثير العمر و الكبر وغيره لا أنظر إليه على أنه هيئته هذه خلق الله