المصدر: موقع الشبكة الإسلامية
- قطر
- www.islamweb.net
الشبكة الإسلامية
هل تحج قارنة أو متمتعة أم مفردة
أنا موجود الآن بالسعودية في الرياض، ووالدتي معي لكي تحج هذا العام إن شاء الله تعالى، وهي كانت موجودة من ثلاث سنوات وقامت بعمل عمرة والحمد لله. أنا مسافر إلى مكة إن شاء الله يوم 7 ذي الحجة، وسأصل إن شاء الله على مساء يوم 8 ذي الحجة. فهل أعمل لوالدتي حج مفرد أم تمتع أو قارن وهي عملت عمرة من قبل وأنا أيضاً الحمد لله.
أرجو من سيادتكم الرد، وجزاكم الله كل خير.
الشبكة الإسلامية
لا حرج على من أراد الحج مفردا
أديت العمرة قبل سنتين، فهل إذا دخلت في النسك مفردا عليّ حرج؟
الشبكة الإسلامية
وقت صيام الأيام الثلاثة للمتمتع
والدي مريض بجلطة في المخ، وعنده شلل نصفي في الجزء الشمالي، ولا يستطيع أن يمسك نفسه عن البول، وقد يتبول على نفسه كل 10 دقائق، لأنه كبير في السن عنده 70 عاما.
إذا حججت متمتعا ولم أستطع أن أدفع الهدي فعلي صوم ثلاثة أيام في الحج فمتى أصومهم؟ وهل قبل يوم عرفة أم بعده؟ مع العلم أنني سأكون متعجلا في الحج بعد رمي الجمرات؟
أجيبوني جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
اعتمر في أشهر الحج ورجع لبلده ويريد التمتع
أنا مصري أعمل في تبوك ومعي زوجتي وأتى والدي ووالدتي لأداء الحج وسنذهب لعمل عمرة ـ إن شاء الله ـ في منتصف ذي القعدة ونعود إلى تبوك ـ مقر عملي وليس بلدي الأصلي ـ على أن نعود للحج ونود التمتع، فهل عودتنا تقطع التمتع؟ وإن كانت لا تقطعه، فهل أنوي في هذه العمرة لبيك عمرة متمتعا بها إلى الحج؟ وعندما أعود إلى جدة في السابع من ذي الحجة فهل أكون مرتديا ملابسي على أن أحرم من منى يوم الثامن ثم الطواف والسعي يوم العيد؟ وما هو أفضل النسك بالنسبة لي؟.
الشبكة الإسلامية
تجب العمرة على من تمكن من أدائها
أنا فتاة أشتغل وأنفق على نفسي من عملي، علما أن والدي يضع لي أموالاً في البنك، وأضع أنا ما يزيد على حاجتي في البنك، هل يجوز أن أعتمر أم لا يجوز إلا بعدما أتزوج؟ مع العلم أني لست مخطوبة.
الشبكة الإسلامية
المقيم بجدة إذا أحرم متمتعا ثم رجع إلى جدة
قدمت إلى مكة يوم 23 سبتمبر الحالي، وقمت بعمرة، ونويت لبيك اللهم عمرة متمتعا بها إلى الحج، وذهبت إلى جدة ومكثت بها إلى اليوم. وإن شاء الله سأذهب إلى الحج غدا الثلاثاء. فهل انقطع التمتع بخروجي إلى جدة حيث أسكن أم لا؟ لأني سألت الشيخ في المسجد النبوى فقال لي: متى سافرت من مكة انقطع التمتع وأنت الآن مخير أن تنوى أيا من النسك الثلاثة، وليس عليك هدي. فهل علي هدي أم لا؟ وإذا كنت متمتعا فهل يجوز لي أن أطوف وأسعى للحج يوم قدومي إلى مكة يوم 8 ذو الحجة أم لا أسعى للحج إلا يوم النحر بعد طواف الإفاضة؟ وماذا أقول عند نية الإحرام؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
المقصود بقول عمر: والله إني لأنهاكم عن المتعة، وإنها لفي كتاب الله، ولقد فعلها رسول الله
زواج المتعة. أطلب من حضرتكم بيان صحة هذا الحديث وهو: ابن ماجه 2979 عن ابن العباس قال: سمعت عمر يقول: والله إني لأنهاكم عن المتعة، وإنها لفي كتاب الله، ولقد فعلها رسول الله؟
الشبكة الإسلامية
الثابت أمر النبي لمن لم يكن معه هدي أن يحلل ويجعلها عمرة
إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قارنًا في الحج، ولم يفسخ حجه عن العمرة، لأنه ساق الهدي، فإن الصحابة الذين معه كان منهم من ساق الهدي أيضًا ومع ذلك أمرهم بالتمتع، ولم يقل من ساق الهدي فليقرن، ومن لم يسق فليتمتع، وأمر علي بن أبي طالب بالقِران لأنه ساق الهدي، فما العلة في ذلك؟
الشبكة الإسلامية
من اعتمر في ذي القعدة ثم حج في العام نفسه صار متمتعا وإن كانت العمرة لغيره
أنا أردني مقيم في الرياض، وفي 20 من شوال من هذا العام تم نقلي إلى مكة المكرمة للعمل والإقامة فيها، وفي يوم 22 من نفس الشهر قمت بعمل عمرة وأحرمت من التنعيم ـ مسجد عائشة ـ حيث سألت أحد المفتين في الحرم، فقال بما أنني أصبحت من سكان مكة فإنني أحرم من هنالك حتى وإن لم يمض على إقامتي بها سوى 3 أيام، وفي يوم 27 من نفس الشهر سافرت إلى الأردن لحضور عزاء جدتي وعدت إلى مكة المكرمة في يوم 5 من ذي القعدة، وقمت بأداء عمرتين عن جدتي المتوفاة، وأريد أن أحج متمتعاً، فهل تحسب إحدى هذه العمرات لحج التمتع؟ أم علي أداء عمرة لأكون متمتعا؟ وهل يجب أن أنوي أن تكون العمرة لحج التمتع؟ أم تكفي نية العمرة؟ وإن كنت متمتعا، فهل أحرم من مكاني يوم التروية؟ أم يجب أن أخرج للتنعيم؟
وجزاكم الله ألف خير.
الشبكة الإسلامية
لا يشترط في حج التمتع أن يكون النسكين عن شخص واحد
ذهبت إلى مكة لعمل مؤقت في شهر رمضان لمدة شهرين قمت خلالهما بعمل عمرة في شهر شوال عن نفسي، ثم منَّ الله علي بمد فترة العمل حتى نهاية ذي الحجة، فنويت الحج في هذا العام ـ ولله الحمد ـ وحين اتصلت بهاتف الفتاوى أفتاني الشيخ بأنني على هذا الوصف أكون متمتعا، وعند الحج نويت الحج عن خالتي المتوفاة، وكنت قد حججت من قبل، فقمت بالحج عن خالتي وأديت كل مناسك التمتع على حسب الفتوى، والسؤال هو: ماذا علي الآن حيث إن العمرة كانت عني والحج عن خالتي، ومع ذلك أديت الحج بنية التمتع، وحينما انتهى عملي قمت بطواف الوداع وغادرت مكة ونسيت استحضار نية أنه عن خالتي، ولكنني أديته كجزء من مناسك الحج؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
هدي التمتع واجب على غير المكي إذا جمع بين العمرة والحج في أشهر الحج في سفرة واحدة
في شوال أديت عمرة مع أمي، وكنا نريد الحج ولكن أبي قال لي لا يجوز أن تعتمري، فقلت له سنحج متمتعين إلا أنه لم يقبل، وسوف نحج حج المفرد وسأفعل مثل ما يفعل من مناسك، والآن بقي أقل من أسبوع على الحج وأنا أصوم ثلاثة أيام لعلها تكفر عني ما فعلت، ولكن أمي حائض، فما هي كفارة العمرة قبل الحج المفرد، مع العلم بأن أبي لا يريد ذبح شاة مع قدرته على ذلك؟ وهل أصوم في الحج ثلاثة أيام ثم سبعة عند رجوعي؟ أم يكفي صوم ثلاثة أيام قبل الحج بالرغم من أنني عندما اعتمرت لم أكن أعلم أنواع الحج ولا أي شيء عن ذلك؟ وما هي الكفارة التي تلزم أمي، فهي لن تستطيع الصوم في الحج؟ وهل إذا لم أصم في الحج يلزم ذبح شاتين عني وعن أمي؟ وهل يعتبر حجي أنا وأمي صحيحا أم لا؟
أرجو منكم عدم الإحالة إلى فتاوى أخرى، وشكرا.
الشبكة الإسلامية
نوع نسك الصحابة بالحج
عندما كان الصحابة مع الرسول في حجة الوداع، وقبل أن يحولوا النسك إلى تمتع هل كانوا مقرنين، لأنهم قالوا: أهللنا بما أهل به رسول الله. هل كانوا مقرنين؟