المصدر: موقع الشبكة الإسلامية
- قطر
- www.islamweb.net
الشبكة الإسلامية
ثواب من سمع المؤذن فقال مثل ما يقول
هل من ردد خلف المؤذن كان له مثل أجره؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
حكم تخفيض صوت أذان لأجل عدم إزعاج غير المسلمين
نحن من عرب فلسطين 48 داخل الخط الأخضر ونعيش في قرية صغيرة مجاورة وقريبة جداً من مدينة يهودية وعندنا مشكلة معهم وهي: أنهم يطلبون منا أن نخفض قليلاً صوت أذان الفجر، لأنهم نيام ويزعجهم قوة صوت الأذان، وأما بالنسبة لباقي الأوقات فلا بأس, فهل نوافق على طلبهم هذا؟.
وجزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
حكم جعل الأذان من شريط مسجل وحكم ترديده
ما حكم الترديد خلف الأذان الموحد، مع العلم أنه أحيانا ربما يكون هناك شخص يؤذن حقيقةً، وأحياناً كثيرة يكون شريطا؟
الشبكة الإسلامية
هل يغني أذان التوقيت عن الأذان للمقيم في الغرب
نحن مجموعة مكونة من 3 شباب -نسكن سويا- مسلمين في أستراليا، وليس عندنا مسجد قريب نسمع الأذان أو نذهب إليه، نستخدم أجهزة التوقيت وهي تؤذن بالوقت، ثم نجتمع ونقيم مباشرة ونصلي .
سؤالي: هل يجب علينا الأذان ثم الإقامة للصلاة أو نكتفي بأذان الجهاز؟
الشبكة الإسلامية
مشروعية قطع القراءة والموعظة لترديد الأذان
سؤالي هو كالتالي: نحن جماعة من المصلين نصحنا إمامنا الذي يصلي بنا أن يتوقف أثناء إلقاء الدرس إذا وصل وقت الأذان حتى ننال أجر الاستماع للدرس والموعظة، وكذلك ننال أجر متابعة الأذان، ولكنه للأسف رفض ذلك بحجة أنه لا يرغب في قطع موعظته إلى نصفين من أجل متابعة الأذان.
ونصحناه مرة أخرى وقلنا له إذا زهدت في أجر متابعة المؤذن وهو يؤذن فلا تحرمنا، ولا يحق لك أن تحرمنا من هذا الأجر الذي بينه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكنه للأسف ما زال مصرا على حرمان نفسه وحرماننا من هذا الأجر. فهل من نصيحة تعرضونها علينا من كتاب الله ومن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ننصح بها إمام مسجدنا ليكف عن عناده؟ ولكم منا جزيل الشكر.
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
متابعة الأذان الذي تبثه القنوات الفضائية
إذا تابع المسلم أذان الصلاة لغير بلد إقامته بإحدى القنوات الفضائية مثلاُ ، ثم أتى بالذكر والدعاء المشروع بعد الأذان. فهل له ثواب متابعة الأذان والذكر والدعاء بعده وإن لم يكن ذلك وقت الأذان ببلد إقامته؟
وهل يجب على المسلم متابعة الأذان متى صادفه بالقنوات الفضائية والتي لا تتبع بلد إقامته ؟
وجزاكم الله خيراً.
الشريعة بين الثبات والشمول
الشبكة الإسلامية
الكلام حال الأذان والإقامة وقراءة إمام لا تقتدي به
عند ما يحين وقت الصلاة نسمع الأذان والإقامة والقراءة والصلاة كاملة ولكن بصوت منخفض لبعد المسجد عنا قليلا، وإذا تكلمنا ونحن في البيت ولو بصوت منخفض فإن صوتنا بالتأكيد سيعلو على صوت الإمام وهو يؤذن أو يقيم أو يقرأ أو على أقل احتمال سيساويه إلا إذا كان كلامنا همسا، وأنا أخاف أن يحبط اللَّـه أعمالي كما جاء في سورة الحجرات. ما المقصود بحبوط الأعمال في الآية الكريمة؟ أهو الكفر؟
الشبكة الإسلامية
هل يقال رضيت بالله ربا ..عقب الأذان أم بعد تشهد المؤذن
متى يقال: رضيت بالله رباً. عند الترديد خلف الأذان. هل تقال بعد أشهد أن لا إله إلا الله أم بعد لا إله إلا الله أم متى وكيف؟ بارك الله فيكم.
الشبكة الإسلامية
هل يرفع الأذان في مسجد واحد دون سائر مساجد البلد
أرجو منكم التكرم بالإجابة عن السؤال التالي :
إن الأذان سنة مؤكدة للصلوات بالجماعات، لكن اليوم لا يؤذن في كل مسجد، بل يؤذن المؤذن في المسجد المركزي وينشر هذا الأذان فى المساجد الأخرى بواسطة القمر الصناعي.
فالسوال إلى معالي حضرتكم:
1: هل تكون سنة الأذان مؤداة في كل مسجد أم لا؟
2: إن كان جوابكم بالإثبات، فما هو تأويل العبارات الآتية عن كتب الأئمة الثلاثة :أبي حنيفة ومالك وأحمد بن حنبل رحمهم الله تعالى أجمعين:
المبسوط للسرخسي :
قال: ولا يجوز لأهل المسجد أن يقتسموا المسجد وينصبوا وسطه حائطا، لأن بقعة المسجد تحررت عن حقوق العبد فصار خالصا لله تعالى والقسمة من التصرفات في الملك فلا يشتغل بها في المسجد كالزراعة وغيرها، فإن فعلوا ذلك فليصل كل فريق منهم بإمام ومؤذن على حدة ما لم ينتقضوا القسمة لأنهما في حكم مسجدين متجاورين فينبغي أن يكون لكل واحد منهما إمام ومؤذن على حدة. والله أعلم.
بداية المجتهد :
اختلف العلماء في حكم الأذان هل واجب، أو سنة مؤكدة؟ وإن كان واجبا فهل هو من فروض الأعيان، أو من فروض الكفاية؟ فقيل عن مالك: إن الاذان هو فرض على مساجد الجماعات، وقيل سنة مؤكدة، ولم يره على المنفرد، لا فرضا، ولا سنة. وقال بعض أهل الظاهر واجب على وقال بعضهم: على الجماعة، كانت في سفر، أو في حضر، وقال بعضهم: على الاعيان في السفر.
واتفق الشافعي، وأبو حنيفة على أنه سنة للمنفرد، والجماعة، إلا أنه آكد في حق الجماعة. قال أبو عمر: واتفق الكل على أنه سنة مؤكدة، أو فرض على المصري، لما ثبت: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا سمع النداء لم يغز وإذا لم يسمعه أغار.والسبب في اختلافهم معارضة المفهوم من ذلك لظواهر الاثار، وذلك أنه ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لمالك بن الحويرث، ولصاحبه: إذا كنتما في سفر، فأذنا، وأقيما، وليؤمكما أكبركما. وكذلك ما روى من اتصال عمله به صلى الله عليه وسلم في الجماعة. فمن فهم من هذا الوجوب مطلقا، قال: إنه فرض على الاعيان، أو على الجماعة، وهو الذي حكاه ابن المفلس عن داود، ومن فهم منه الدعاء إلى الاجتماع للصلاة، قال: إنه سنة في المساجد، أو فرض في المواضع التي يجتمع إليها الجماعة. فسبب الخلاف: هو تردده بين أن يكون قولا من أقاويل الصلاة المختصة بها، أو يكون المقصود به هو الاجتماع.
مواهب الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل:
( فرع ) قال ابن عرفة : أذان مسجدين متلاصقين أو متقاربين أو أحدهما فوق الآخر لا يكفي عنه في الآخر. انتهى.
وفي سماع موسى من كتاب الصلاة سئل ابن القاسم عن مسجد بين قوم فتنازعوا فيه واقتسموه بينهم فضربوا وسطه حائطا أيجوز أن يكون مؤذنهم واحدا ، وإمامهم واحدا؟ قال ابن القاسم : ليس لهم أن يقتسموه ؛ لأنه شيء سبلوه لله تعالى ، وإن كانوا بنوه جميعا، وقال أشهب مثله ولا يجزيهم مؤذن واحد ولا إمام واحد، قال محمد بن رشد : وهذا كما قال ليس لهم أن يقتسموه ؛ لأن ملكهم قد ارتفع عنه حين سبلوه فإن فعلوا فله حكم المسجدين في الأذان والإمام حين فصلوا بينهما بحائز يبين كل واحد منهما عن صاحبه، وإن كان ذلك لا يجوز لهم. انتهى.
حاشية الدسوقي على الشرح الكبير:
( سن الأذان ) ويصح إرادة الثاني على حذف المضاف أي فعله إذ لا تكليف إلا بفعل ( لجماعة طلبت غيرها ) للصلاة بكل مسجد ولو تلاصقت أو بعضها فوق بعض وبكل موضع جرت العادة فيه بالاجتماع .
حاشية الصاوي على الشرح الصغير:( الأذان سنة مؤكدة بكل مسجد ) ولو تلاصقت المساجد.
الفروع لابن مفلح: وفي المستوعب متى أذن واحد سقط عمن صلى معه مطلقا خاصة، وقيل يستحب أن يؤذن اثنان
الإنصاف: وقال في المستوعب متى أذن واحد سقط عمن صلى معه لا عمن لم يصل معه وإن سمعه، سواء كان واحدا أو جماعة في المسجد الذي صلى فيه بأذان أو غيره.
الشبكة الإسلامية
المشروع قوله في متابعة المؤذن
هل يجوز تعدد الصيغ في الترديد خلف الأذان مثل: قول أشهد أن لا إله إلا الله فأقول مثلها وفي أشهد أن محمدا رسول الله أقول وأنا أو وأنا أشهد. أم يجب الاقتصار في الترديد خلف الأذان الواحد بصيغة معينة واحدة فقط؟
الشبكة الإسلامية
حكم التثويب في أذان الصبح
هل التثويب في صلاة الصبح ـ أعني قول المؤذن: الصلاة خير من النوم ـ مستحب أم واجب؟ وإذا كان مستحبا لا يبطل الأذان بتركه، فكيف يتوافق هذا مع القاعدة الأصولية: أن الأمر يقتضي الوجوب؟ وقد صح أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بلالا بالتثويب.
أرجو سرعة الرد.