المصدر: موقع الشبكة الإسلامية
- قطر
- www.islamweb.net
الشبكة الإسلامية
لا عبرة بالشك بعد الفراغ من العبادة
إذا أخطأ إنسان في صلاة مثلا العصر، وهو موسوس أيضا، ولكنه يحاول أن يتغلب على وساوسه، وأتم صلاته، ولكن احتار في أمر صلاته أهي ثلاث ركعات أم أربع ركعات، ولكنه أكمل صلاته، ولم يلتفت للشك. وبعد الانتهاء أنبه ضميره على أنه لم يبن على اليقين، ويسجد للسهو ولكن كان شبه متأكد أنها صحيحة، وصلى بعدها المغرب والعشاء. والآن يراوده شعور أنه يعيد صلاة العصر. فهل يعيد بعدها المغرب والعشاء أم إذا أخطأ في صلاة مثلا يلزمه فقط إعادتها بمفردها أم هي وما بعدها على سبيل الترتيب؟ وهل أخطأ في عدم إتيانه بسجود السهو أو التقصير فيها؟ وشكرا.
الشبكة الإسلامية
كيف يفعل من يشك في صلاته؟
في فتوى سابقة قلتم: "إلا أن تكوني مصابة بالوسوسة، فتطرحين الوساوس، وتعرضين عنها" فهل معناه أن يعمل الشخص بخلاف ما يشك - جزاكم الله خيرًا -؟
الشبكة الإسلامية
لكثرة وسواسي صرت أصلي أمام أمي، فهل فعلي يعد من الرياء؟
أعاني من وسواس في صلاتي بشكل عام، فأعيد وأكرر الفاتحة للشك في مخارج الحروف، أو الشك في نسيان آية، والأمر أصبح ثقيلًا جدًّا عليّ، فأصبحت أصلي جماعة مع أمي، وأقرأ معها، وإن حدث وصلت قبلي، فأصلي أمامها؛ لأني أجهر؛ حتى أتأكد من قراءتي، فهي تسمع ما أقوله؛ حتى لا أقوم بالتكرار، وعندما أصلي أمامها أشعر بالراحة، فأقرأ بشكل أفضل؛ وذلك لأني لو أخطأت - فرضًا - فستخبرني، ولكني الآن بدأت أشعر أني مرائية، فأنا أتعب وأبذل جهدًا كبيرًا في الفاتحة، فأصلي دون أن أقرأ سورة أخرى؛ كونها سنة، ولكني مع أمي - لأني أقرأ الفاتحة أسرع- أقرأ السورة القصيرة بعد الفاتحة، فهل فعلي رياء؟ وهل كثير الشك يشك مرة واحدة على الأقل في كل يوم؟ لأني إن صليت وحدي أشك أحيانًا في السجود أهو الأول، أم الثاني.
الشبكة الإسلامية
لكثرة وسواسي صرت أصلي أمام أمي، فهل فعلي يعد من الرياء؟
أعاني من وسواس في صلاتي بشكل عام، فأعيد وأكرر الفاتحة للشك في مخارج الحروف، أو الشك في نسيان آية، والأمر أصبح ثقيلًا جدًّا عليّ، فأصبحت أصلي جماعة مع أمي، وأقرأ معها، وإن حدث وصلت قبلي، فأصلي أمامها؛ لأني أجهر؛ حتى أتأكد من قراءتي، فهي تسمع ما أقوله؛ حتى لا أقوم بالتكرار، وعندما أصلي أمامها أشعر بالراحة، فأقرأ بشكل أفضل؛ وذلك لأني لو أخطأت - فرضًا - فستخبرني، ولكني الآن بدأت أشعر أني مرائية، فأنا أتعب وأبذل جهدًا كبيرًا في الفاتحة، فأصلي دون أن أقرأ سورة أخرى؛ كونها سنة، ولكني مع أمي - لأني أقرأ الفاتحة أسرع- أقرأ السورة القصيرة بعد الفاتحة، فهل فعلي رياء؟ وهل كثير الشك يشك مرة واحدة على الأقل في كل يوم؟ لأني إن صليت وحدي أشك أحيانًا في السجود أهو الأول، أم الثاني.
الشبكة الإسلامية
حكم إعادة بعد أذكار أو كلمات الصلاة
قبل زمن كانت لدي وسوسة في الصلاة، وكنت في بعض الأحيان أعيد بعض الكلمات مرارا، وبعد إعادتها مرارا أحس أنني أخللت بالموالاة بينها وبين ما قبلها، فأعيد الذكر من أوله التشهد مثلا، فهل هذا الفعل مبطل للصلاة؟ وهل تنقطع الموالاة بإعادة بعض الآيات من وسط سورة الفاتحه؟ وهل تكرار أي ذكر في الصلاة أو إعادته أكثر من مرة يؤثر على صحة الصلاة؟ وكنت قبل زمن عندما ألبس بنطالا وفوقه ثوب كنت أحيانا أثني البنطال إلى ما تحت الركبة بقليل فيترتب على ذلك ارتفاع ركبتي من الأسفل قليلا عن الأرض، فهل يؤثر ذلك على صحة الصلاة؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
تجدد الشكوك وتنوعها يوميا يجعلها شكا مستنكحا
لدي الكثير من الوساوس، بعضها تكون دائماً معي كالشك في النية، أو الفاتحة: هل نطقت كلماتها جيداً أو هل نسيت آية؟ ومثلها في نطق التشديد في باقي أذكار الصلاة، والشك في الحركات، وهل علي نطق جميع الحركات من ضم وغيرها؟ وأيضا اتجاه القبلة أشك أني اتجهت للقبلة حسب ما اتجهت له سجادتي، ولدي بعض الوساوس التي تتجدد كل يوم مثل أن أشك هل جلست بين السجدتين، وهذا يحدث كثيراً ولكن أشك أنه حصل، كل يوم شيء، مع أنه يغلب على ظني أنه كل يوم يحصل معي، وكثيراً ما يحصل في موضوع الجلوس بين السجدتين اللتين في الركعة الأخيرة، فأشك هل جلست أم لا؟ فلا أذكر شيئا فأتجاهله. وهناك جزء من الوساوس يتجدد، تصبح هناك وسوسة في ذكر من أذكار الصلاة هل قلته أم نسيته؟ أو في الركوع أو الوضوء، ولدي أيضا وساوس في الوضوء. فأرجوكم أجيبوني ماذا علي أن أفعل هل أحملها كلها على الشك المستنكح سواء أتكرر معي أياما تلو بعض، أو لا وماذا أفعل؛ لأن الوسوسة تريد أن أعيد، وأعيد الصلاة؛ لذلك أقول لا، لم يتكرر معي، فأعيد الصلاة إلى أن أتعب، أصبحت أتجاهلها، وأصبحت أفعل ذلك لأستطيع أن أصلي، بل ظهرت وسوسة أخرى وهي هل ما أشك به مستنكح أو لا؟ ذاكرتي أشعر أنها تضررت من الوساوس، لم أعد أستطيع التذكر فمثلاً أصلي سجودا، وأذكر هذا السجود ومتأكدة منه في لحظته، ولكن ما إن أقوم للركعة التالية إلا وأبدأ أشك وقد طار السجود من مخي، أشعر أنه إضلال من الشيطان. لقد تعبت أطيل في الصلاة، الجميع يسخر مني، ولا أنتهي في بعض الصلوات إلا وقدماي قد تعبتا، وركبتاي تؤلماني، أو أبكي؟
الشبكة الإسلامية
حكم صلاة من يبني على الأكثر عند الشك
هل إذا كنت موسوسة في الصلاة وأشك دائما في عدد الركوع والسجود، ثم حدث أنني لم أشك في صلاتي ليومين تقريبا، وعندما كنت أصلي الظهر شككت هل أنا في السجود الأول أو الثاني، وكان غالب ظني أنه الأول، فقلت في نفسي أنا موسوسة وحتى إذا انقطعت عني الشكوك يومين فإنني إن استجبت لهذا الشك عادت إلي الوساوس، فأتممت صلاتي على أساس أنه السجود الثاني، وكان في نفسي شيء من كوني موسوسة، فهل يجوز أن أبني على الأكثر لأن الوسواس انقطع يومين تقريبا؟ وهل بطلت صلاتي لأنني بنيت على الأكثر، وأنا عندئذ لم أكن متأكدة من كوني موسوسة؟
الشبكة الإسلامية
حكم كثرة الشك في الصلاة
عندي وسواس شديد في عدد الركعات، وحتى لو بنيت على الأقل فدائما أنسى وأعمل علامة بيدي لتدلني على الركعة التي أنا فيها، وأنسى الصلاة، فعند الساعة 12 أقول هل صليت العشاء أم لا؟ وهذا الأمر حتم علي أن أكتب الصلوات في ورقة، وسؤالي هو: ما الحكم فيما يتعلق بعدد الركعات، مع العلم أنني لا أستطيع البناء على الأقل، لأنني أنسى الركعة؟ وما الحكم إذا شككت هل صليت الصلاة أم لا؟ وكيف أتخلص من الوسواس؟
الشبكة الإسلامية
حكم الشك بعد الفراغ من العبادة وحكمُه أثناءها
في صلاة المغرب وفي التسليمة الأولى أو بعدها نسيت متى كان الشك، شككت هل نطقت حرف اللام في السلام جيدًا أو لا؟ لكنني أكملت، ثم بعد مضي ربع ساعة تقريبًا وأنا في مكاني لكنني تشاغلت بالجوال، شعرت بتأنيب الضمير أنني ربما نطقتها خطأ، فاعتدلت جالسة مباشرة، وأعدت السلام فقط، ولم أسجد للسهو، فهل ما فعلته صحيح؟ وهل أعيد هذه الصلاة؟
الشبكة الإسلامية
واجب من شك في قراءة كلمة من الفاتحة أو التشهد أو الإتيان بتكبيرة الانتقال
أثناء الصلاة في بعض الأحيان عندما أقرأ الفاتحة أو التشهد، أو أريد نطق تكبيرة الانتقال تمر بقرب المنزل سيارة أو يتكلم أحدهم بصوت مرتفع فيشوش علي، فلا أعلم هل قرأت كذا أم لا؟ وهل نطقت تكبيرة الانتقال أم لا؟ فما العمل حينذاك؟
الشبكة الإسلامية
هل تبطل صلاة من شك بأنه أتى بما يبطلها
سألتكم مرتين ويبدو أنني لم أشرح السؤال جيدا، فجاءت الإجابة بفتاوى سابقة لا علاقة لها بالسؤال: لو حصل شيء وشككت في أنه من مبطلات الصلاة أو الصيام، وقلت لنفسي سأكمل صلاتي أو صيامي ثم أسأل أهل العلم فإن كان قد بطل صيامي أو صلاتي فسأعيد فأجبتموني بأن لا ألتفت إلى الشكوك، والسؤال هو: هل تبطل الصلاة أو الصيام بهذه النية.
الشبكة الإسلامية
صلاة من ينوي إعادتها إذا شك بإتيانه بركن أو واجب
عندما أبدأ بالصلاة، أنوي صلاة الفجر. وإذا شككت أني أسقطت واجبا، أو ركنا أثناء الصلاة، أقول في قلبي وأنا أثناء الصلاة، سأعيدها إذا انتهيت، وأكمل الصلاة التي بدأت بها، ثم أعيد الصلاة من جديد. وأحيانا أنوي أن أصلي الفجر، وأقول قبل البدء إذا غلطت في الصلاة، أو شككت سأعيدها، وأبدأ أصلي. فإذا صليت ولم أشك، لا أعيدها، وإذا شككت أعدتها. سؤالي: هل هذا يعد قطع نية يعني حين أقول (بقلبي قبل الصلاة –نويت أن أصلي الفجر، وإذا شككت، أو غلطت سأعيدها مرة أخرى- يعني أشترط إذا شككت سأعيدها، وإذا لم أشك لا أعيدها). وأحياناً لا أعيدها. هل تعتبر صلاتي ونيتي صحيحة؟ وكـيف إذا قطعت الصلاة ماذا أنوي من جديد؟ أرجو التوضيح بالتفصيل.