المصدر: موقع الشبكة الإسلامية
- قطر
- www.islamweb.net
محمد عبد الحكيم بن سعيد عبد الله
محمد عبد الحكيم بن سعيد عبد الله
الشبكة الإسلامية
مذاهب العلماء في سجود السهو لصاحب الشك المستنكح
يأتيني شك في الصلاة يوميًا، وقد يراودني أحيانًا في الوضوء أو الطهارة، ففي الصلاة قد أسجد للسهو بعد السلام، وقد لا أسجد - حسب ما أطمئن إليه - فأيهما أصح؟ وكيف أتخلص من هذه الشكوك؟
الشبكة الإسلامية
من شك في ترك واجب، وترك ركن
السؤال: صليت الفجر بعد استيقاظي من النوم مباشرة، وأحسست أني لم أكن حاضرا في الصلاة لاستيقاظي من النوم مباشرة، ولم أعلم هل كبرت للركوع أم لا؟ ولم أعلم هل قلت أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله في التشهد أم لا؟ وسجدت للسهو قبل السلام. هل هذا السجود يشمل السهوين؟
الشبكة الإسلامية
يبني الموسوس على أول خاطر عند الشك في الصلاة
استنكحني الشك في الصلاة, وأنا أبني على الأكثر، غير أني إذا شككت - مثلًا - هل هي الركعة الثانية أم الثالثة، وأحسست إحساسًا قويًا أنها الثانية، فأنا - والحالة هذه - أعتبرها الثانية، فهل صلاتي صحيحة؟
الشبكة الإسلامية
الشك في العبادة بعد الفراغ منها لا يؤثر في صحتها
قضيت صلاتي التي أخللت فيها بأحد شروط الطهارة جهلا، العادة السرية كنت أجهل حكمها، وما يترتب عليها، ولكنني أريد إعادة القضاء؛ لأن قضائي كان بالصورة التالية: كنت أصلي بالترتيب الفجر ثم الظهر .... لكن نويت القضاء بنية عامة، البدء من السنة التي عرفت فيها الحكم بوجوب القضاء، ثم أكمل التي قبلها وهكذا. فبدأت من السنة الأخيرة من أول شهر إلى آخر شهر، ثم أبدأ بالسنة التي قبلها، ثم التي قبلها تنازليا إلى أن أصل للسنة الأولى التي فرضت علي، بمعنى قضيت صلاة سنة 1430من محرم إلى ذي الحجة ثم 1429 ثم 1428. في البداية كنت أحدد الصلاة التي أقضيها من أي سنة وشهر، ثم أصبحت أنوي أنها صلاة قضاء حسب الترتيب الذي توقفت عنده. هل أعتبر أخللت بالترتيب في قضاء الصلاة؟ معظمها قضيتها وأنا أغلق الباب وأصلي، لم أكن أريد أن يعرف أحد أنني أقضي؛ لأنه يترتب علي حرج، فإذا قدم أحدهم أقطع الصلاة، وأعيد الصلاة التي قطعتها. هل كانت الصلوات بتلك الطريقة باطلة؛ لأن نيتها معلقة بأمر ما ومشروطة؟ عرفت الآن أن قطع الصلاة لا يجوز، وتبت. قضيت معظمها غير خاشعة، لم أستوعب ما أقرأ، وبعضها كأني أترقب، وأحس بما حولي، وأريد إنهاءها قبل أن يلاحظني أحد، وقضيت بعضها سريعة، لكن لا أتذكر هل كان بالحد الأدنى من الطمأنينة أم لا، كنت لا أعرف معنى الطمأنينة، لكنني أذكر أن أول ثلاثة شهور بدأت القضاء فيها كانت بالتأكيد أسرع من الحد الأدنى من الطمأنينة، كنت أركز على الانتهاء منها عددا؛ لأني خائفة من عظم الدين الذي علي، وأخشى أن يحدث لي شيء قبل أن أكملها، أحيانا أحس أن قضائي غير واجب لكنه تبرئة للذمة، وخروج من الخلاف، وأحيانا أشعر أنه واجب، وأقضي صلوات متتالية، وأفتقد الخشوع بسبب الكثرة. هل قضائي للصلاة بتلك الصورة مقبول؟؟ انتهيت من قضاء ثمان سنوات، وبقي لي قضاء ثلاث سنوات، ولكني غير مرتاحة تماما، أشعر أن ضميري سيؤنبني يوما ما، وأعيدها، أشعر بالرغبة في إعادتها من الآن. هل أنتهي منها ثم أعيدها؟ أشعر أن الأمور التي قد تجعلها غير مقبولة كثيرة، وعلي الإعادة، ونادرا ما أشعر أنها صحيحة، وأنه ليس باستطاعتي إعادة القضاء مرة أخرى وأندم أنني لم أكملها، لا أعلم ماذا أفعل يجب علي سؤالكم أولا. أفيدوني جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
تخشى خروج المذي عند إرادة الصلاة
سأطرح مشكلتي: أعاني من الوسواس، وإذا أردت الصلاة خشيت أن ينزل مني مذي فأصاب بالوسواس طيلة الصلاة وأفكر فيه.
الشبكة الإسلامية
أحكام من شك في الإتيان بالسجدة الثانية فأتى بها بعد التشهد الأوسط
شخص كان يصلي صلاة ثلاثية، وبعد أداء التشهد الأوسط شك في أداء السجدة الثانية، فأعادها. وقبل أن يقرأ التشهد الأوسط علم أنه قد أدى السجدة الثانية من قبل، وأنها تمت مرتين هكذا. فهل يعيد التشهد الأوسط أيضا؟ وماذا يحدث إذا أعاده؟