شرح حديث : أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبداً

قالوا: يا رَبِّ، وأَيُّ شَيءٍ أفْضَلُ مِن ذلكَ؟ فيَقولُ: أُحِلُّ علَيْكُم رِضْوانِي، فلا أسْخَطُ علَيْكُم بَعْدَهُ أبَدًا ... المزيد

صلح الحديبية : بين طيش شباب قريش وحكمة رسول الله

بين طيش شباب قريش وحكمة رسول الله صلى الله عليه وسلم : هو الذي كف أيديهم عنكم‏‏ ... المزيد

لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله

{لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22)} [المجادلة] ... المزيد

لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة

وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا * وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا ... المزيد

إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله

إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ... المزيد
Video Thumbnail Play

(46) بيعة الرضوان، واستكمال المفاوضات في الحديبية.

شرح كتاب صحيح السيرة النبوية.. للدكتور أكرم ضياء العمري

المدة: 23:21

مقطع قصير: وقفة تدبرية مع قوله تعالى ورضوان من الله

من تعليق الشيخ عند قوله تعالى " وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ". آل عمران الآية 15

Audio player placeholder Audio player placeholder

[11] الرضا 1-3

عمل عظيم من أعمال القلوب و من رؤوسها؛ الرضا الرضا: ضد السخط «اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك » [صحيح الجامع:1280]. الرضا: يقال {فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ} [الحاقة:21]، أي: مرضيةٍ ذات رضا. الرضوان: الرضا الكثير. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً