مجازر الطحين.. إرهاصات نصر وعز وتمكين

الصهاينة ليسوا بشرًا، وهم لعنة في جبين الإنسانية، وهم عار على البشرية؛ ولقد وصفهم الله عز وجل في كتابه بأن قلوبهم أشد قسوة من الحجارة، فقال تعالى: {ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً} ... المزيد

فاستقم كما أمرت ..

أما جميع أصول الخير والمعروف فدل عليها قول الله تعالى ﴿ فَٱسْتَقِمْ كَمَآ أُمِرْتَ } ... المزيد

الحرب في ذاكرة ممرضة -1

إنه القصف يا سادة ذالك الشبح المفرط في قسوته الذي سمح لتجمع الأعمام والعمات في دار الجدة في ثالث يوم من أيام عيد الفطر أن يتحول إلى مجزرة ... المزيد

إشكال في قتل الغلام الطاغي في سورة الكهف

في سورة الكهف لما قال الله تعالى: {فانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله، قال: أقتلت نفسا زكيَّةً بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا}
وفي الرد على تساؤلات موسى كان التفسير لأفعال هذا الرجل {فأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا} ، وبعدها قال تعالى: {وما فعلته عن امري ذلك تأويل مالم تستطع عليه صبرا}
السؤال هنا لماذا كان قتل الفتى هو الحل، وخصوصا أنه ذُكر أنه غلام، أي أن عمره صغير، ودين الإسلام ليس دين عنف، ولا قتل، فلماذا في هذه القصة كان قتل الفتى هو الحل؟
وهل نستنبط من الآية أن عقوبة الأبناء الطاغين هي القتل؟ أو البشر بصورة عامة مع العلم أن {من أحياها فكأنها أحيا الناس جميعا}  وهذا المعروف في دين الاسلام فلماذ جاء القتل هنا؟

الحمد لله وصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد.فالشريعة المسؤول عنها ليست من شريعتنا ولا من شريعة موسى عليه السلام إذ التوارة مكتوب فيها أن النفس بالنفس كما قال ربنا سبحانه: {وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والجروح قصاص}  [المائدة]، ولهذا أنكر موسى على الخضر ... أكمل القراءة

توالي الصفعات على وجه الأمة

لم نعد ندري من أين ستأتي الصفعة  القادمة من كثرة و توالي الصفعات على وجه الأمة المسلمة .
الفلوجة تئن تحت وطأة الحقد الشيعي و الغل الصليبي الأمريكي .
فلسطين ترزح تحت ...

أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً