وسم: الإكثار
من آداب الصيام: عدم المبالغة في المضمضة والاستنشاق
خالد روشة
أفضل النصائح
أفضل النصائح على الإطلاق التي أنصح بها من أحب :
( لا تحرص أن تكثر من شىء أيا كان ومهما كان .. إلا العلم وذكر الله )
هذه النصيحة , هي في الدنيا راحة وقناعة وحكمة , وتجلب حب ...
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
الإكثار من ذكر الله
الإكثار من ذكر الله يعين على سداد الرأي، وقليل الذكر وإن أصاب في رأيه قلّت بركة إصابته {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ} [الكهف:28]
فضل الإكثار من صيام النافلة في شهر محرّم
هل من السنة الإكثار من الصيام في شهر محرم؟ وهل لهذا الشهر مزية على غيره من الشهور؟
الإكثار من الحج
هل الأفضل أن نحج أكثر من مرة واحدة أم الحج مرة واحدة أفضل؟
فضل الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
منذ ما يقرب من عام وأنا أدعو الله عز وجل بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فقط، أي جعلت دعائي كله صلاة وسلاما على رسول الله صلى الله عليه وسلم باستثناء الأذكار والأدعية الموظفة كالتي في أذكار الصباح والمساء وقنوت الوتر وغيرها فأذكر فيها ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك بعد سماعي لشرح حديث كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاء ربع الليل قام فقال: أيها الناس اذكروا الله، أيها الناس اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاءت الراجفة تتبعها الرادفة، جاء الموت بما فيه. فقال أبي بن كعب: فقلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فما أجعل لك من صلاتي؟ قال: ما شئت قلت: الربع؟ قال: ما شئت وإن زدت فهو خير. قلت: النصف؟ قال: ما شئت وإن زدت فهو خير لك. قلت: الثلثين؟ قال: ما شئت وإن زدت فهو خير. قلت: أجعل لك صلاتي كلها قال: إذا يكفي همك ويغفر ذنبك الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: موافقة الخبر الخبر - الصفحة أو الرقم: 2/340 وحديث 71475 - أن رجلا قال يا رسول الله أجعل ثلث صلاتي عليك قال نعم إن شئت. قال: الثلثين؟ قال: نعم. قال: فصلاتي كلها؟ قال رسول الله: إذا يكفيك الله ما همك من أمر دنياك وآخرتك . الراوي: حبان بن منقذ بن عمرو الأنصاري - خلاصة الدرجة: حسن لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1671 وكان من الشرح ومعنى أجعل لك صلاتي كلها أي لا تدعو لنفسك بشيء أبدا ولكن جعلت دعاءك كله صلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فما رأي فضيلتكم وجزاكم الله عنا خيرا؟