وسم: الاختلاط
اللجنة الدائمة
عمل المرأة في ديار الكفر
أ - حكم عمل المسلمة من حيث المبدأ.
ب - حكم عملها في ديار الغرب، مما يضطرها في كثير من الأحيان إلى خلع الحجاب، وعدم قدرتها على أداء الصلاة في وقتها، وكثير من التنازلات، وترك أبنائها في دور الحضانة في رعاية غير المسلمين.
اللجنة الدائمة
عمل المرأة كمضيفة في الطائرات والفنادق
هل يجوز للمرأة المسلمة أن تعمل في الخطوط الجوية كمضيفة أو في الفنادق وما إلى ذلك؟
اللجنة الدائمة
عمل المرأة المتزوجة
ما حكم المرأة التي تعمل وهي متزوجة؟
اللجنة الدائمة
عمل المرأة في محيط النساء
زوجتي تعمل بالجامعة قسم الطالبات ولا تتعرض بالاحتكاك بالرجال، وتلبس الزي الذي يخفي جسدها بما فيه الوجه، وهي تخدم طالبات كلية الشريعة والدراسات الإسلامية وكلية التربية في قسم المكتبات، هل يجوز أن تعمل؟
اللجنة الدائمة
عمل المرأة المسلمة
حكم الإسلام في عمل زوجتي الملتزمة بالزي الإسلامي بالإدارة، مع أن هذا العمل لضرورة، أي: مرتبي قليل ومكتري لمنزل.
اللجنة الدائمة
أزواج الخالات وأزواج العمات هل هم محارم للمرأة؟
أزواج خالاتي وعماتي هل هم من المحارم، وإذا كانوا كذلك هل يجوز كشف الوجه أمامهم ومصافحتهم؟
اللجنة الدائمة
حكم ما يوجد في بعض البلاد من عادات مثل الاختلاط وعدم الحجاب والتبرج بالزينة
س6: نحن في بلدنا عندنا عادة، النساء والرجال يختلطون في البيت مثلاً، وفيه الرجال الأجانب والنساء لا يحتجبن عن أحد من الرجال في ذلك البلد، سواء كان من نفس ذلك البلد أو من بلد آخر، وتخرج المرأة متبرجة بالزينة، وتقابل الرجال وهي بزينتها، ولا تغطي وجهها ولا كفيها ولا شعرها أيضًا، وفي بعض الأحيان يكون اللباس لا يغطي الكثير من جسمها زيادة على الوجه والكفين، كالصدر والأذرعة والساقين، ونحن البعض منا يتزوج وهو موظف في بلد من البلدان بعيدًا عن ذلك البلد، ويأمر زوجته أن تحتجب، ولكن هل يجوز إذا رجعت إلى ذلك البلد الذي فيه هذه العادة أن تترك الحجاب، وفيه الكثير من النساء تمتنع عن الحجاب وتقول: كل نساء جماعتي لم يحتجبن فلا أحتجب أبدًا؛ لكون المرأة التي تحتجب يسخر منها النساء الأخريات، ويكثرن عليها من التعليق والسخرية لكونها تركت العادة التي هنا عليها النساء الباقيات، وأيضًا الرجال يسخرون ويرون أن هذا الحجاب مستغرب عندهم، ويقولون لزوج المرأة الذي أمر زوجته بالحجاب: عادتنا هي هكذا، ولا سيما أقارب الزوج، كأخ الزوج أو نسيبه، أو الرجل الذي تزوج أخوه هذه المرأة التي تحتجب منه، ولأن خاصة إذا احتجبت عنهم المرأة فهم يزعلون من هذا الحجاب، ويقولون: نحن أقارب ويجوز أن تكشف علينا هذه المرأة، ولا ينبغي أن تحتجب عنا، ويرون هذه عداوة من هذا الرجل الذي أمر زوجته أن تحتجب عنهم لكونهم أقرباء له، وعندهم العادة مثل هؤلاء لا تحتجب المرأة عنهم قطعيًّا، ويأكلون في صحن واحد وكأنهم محارم.
نأمل الإفادة عن هذا الموضوع، وهل ما ذكرناه من هذه العادات جائز أم لا بد أن تحارب هذه العادة، وإذا امتنعت الزوجة من الحجاب فما الحكم، هل يلازمها أم يفارقها؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا، وهذه مسألة هامة، ولا بد من لفت أنظاركم لهذه البلدة، وأيضًا أنظار جميع المسلمين، حيث أعتقد أنكم لا تتوقعون أن في هذه البلاد من المملكة من يفعل هذا، علمًا أنه لا يوجد هناك هيئات أمر بالمعروف ولا نهي عن منكر ولا من ينهاهم عن هذه العادة إلا قليلين من بعض طلبة العلم، ولكنهم لا يزيدون عن واحد، خاصة الذين يحاربون هذه العادة، ولكنهم أصروا على البقاء على هذه العادة، ويقولون: هذه عادة آبائنا وأجدادنا، ونحن كأمثالهم، ولا نستطيع ترك هذه العادة أبدًا. نأمل الإيضاح بدقة للأهمية وشكرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أختي المراهقة ورسائلها مع الشباب
نحن عائلةٌ نعيش في الخارج، تُوُفِّي والدي مِن 4 سنوات تقريبًا، وبعد الوفاة انتقلْنا للعيش في بلدنا.
لي أخت عمرها 16 عامًا، تدرس في مدرسةٍ مختلطة، وفيها نسبةٌ كبيرةٌ مِن أصحاب الديانة النصرانية، وللأسف تأثرتْ أختي كثيرًا بجَوِّ المدرسة الجديد، وأصبحتْ تهتم بما تهتم به الفتيات!
والدتي -حفظها الله- ليستْ مِن النوع الواعي بأمور التربية الحديثة؛ مِن مُراقبةٍ جيدةٍ للهاتف والكمبيوتر، ولا تعرف في أمور التكنولوجيا الكثير؛ فلذلك رأيتُ أن أقومَ أنا بمُراقَبة أختي.
بدأتُ أقرأ رسائل الهاتف والفيس بوك، واكتشفتُ أنها تُحادث الأولاد في مدرستها بحُكم الزمالة، وأن لديها الكثيرَ مِن الصديقات اللاتي يُصاحِبْنَ الأولاد، ويقعْنَ في الحب.
اكتشفتُ أيضًا أنها صاحَبَتْ زميلًا لها، وأن بينهما قصةَ حب، وما إلى ذلك مِن أمور المراهقة، ولا أعرف ماذا أفعل؟
لم أخبرْ أحدًا بهذا الأمر، وأصبحت أُراقب تصرُّفاتها، وحاولتُ التقرُّب منها ومُصادقتها لعلها تخبرني هي من نفسها، ولكن -للأسف- لم تخبرني.
ومِن مراقبتي لها عرفتُ أنها تخرج مع زميلها، لكنهما لا يفعلان أكثر مِن التحدث.
فأخبروني ماذا أفعل؟ وكيف أمنعها بحيث لا تزيد إصرارًا أو عنادًا؟
صالح بن فوزان الفوزان
الاختلاط وما قيل حوله
الوسائل المعينة على العفة
من الوسائل المعينة على العفة:
1- أن يتقي الله في سره وعلانيته:
قال الله تعالى: {وَهُوَ اللّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهرَكُمْ ...
أكمل القراءة