يريد قائمة بأسماء كتب في الرقائق

أود أن تخبروني بأفضل كتب الرقائق؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين.إن أفضل كتاب على الإطلاق يرقق القلوب، هو كتاب الله عز وجل، ولهذا سماه الله تعالى موعظة فقال الله سبحانه: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى ... أكمل القراءة

كناشة الفوائد (17) رحمة الله على تلك العظام!

روي أن وكيع بن الجراح -شيخ الإمام أحمد- أغلظ عليه رجلٌ، فدخل وكيع بيتًا فعفّر وجهه، ثم خرج للرجل فقال: زد وكيعًا بذنبه! فلولاه ما سُلطت عليه! (ينظر: سير أعلام النبلاء: [٩/١٥٥]).

كناشة الفوائد (12): المجاهدة

قال ابن الجوزي رحمه الله:

"رأيت الخلق كلهم في صفِّ محاربة، والشياطين يرمونهم بنبل الهوى، ويضربونهم بأسياف اللذة:

فأما المخلطون؛ فصرعى من أول وقت اللقاء.

وأما المتقون؛ ففي جهدٍ جهيد من المجاهدة.

فلا بد -مع طول الوقوف في المحاربة- من جراحٍ، فهم يجرحون ويداوون، إلا أنهم من القتل محفوظون.

بلى، إن الجراحة في الوجه شَيْنٌ باقٍ، فليحذر ذلك المجاهدون".

{وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ}

قال الإمام الأوزاعي رحمه الله معقباً على هذه القصة: "قال هذا رجل مشرك لا يرجوا جنة ولا يخاف ناراً ولا يعبد الله ويتوقف في مسألة أربعين يوماً حتى يفتي فيها، فكيف بمن يرجوا الجنة ويخاف النار كيف ينبغي له أن يتحرى إذا صُدِر للإفتاء و إذا سأل أمراً عن الله جل وعلا". ... المزيد

{وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا}

"إن الإنسان يُؤتى من إحدى ثلاث نسبه أو ماله أو نفسه وأنت - يقصد خاله - لا يمكن أن تكون قد أوتيت من قبل نسبك - لأنه من بني هاشم - أو يؤتى من قبل ماله وأنت ثري ذو فضل فأنت خال أمير المؤمنين، فلم يبق إلا أنك أوتيت من قبل نفسك، فهذا الشح والبخل واللؤم بسبب دناءة نفسك لا بسبب نسبك ولا قلة ذات يدك". ... المزيد

عناية السنة المطهرة بالأخلاق

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سُئِل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة؟، قال: «تَقْوَى اللهِ وحُسْنُ الخُلُقِ»، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار؟، فقال: «الفَمُ والفَرْجُ» ... المزيد

المحجة في سير الدلجة

يسعى الإنسان في حياته لينالَ السعادة قدرَ استطاعته، ولا سعادةَ إلا بنَيل رضا الله تعالى ثم المصيرِ إلى الجنة، كما أن الإنسان يتجنَّب الشقاء ما أمكَنه، ولا شقاءَ أكبرُ مِن سَخَط الله ثم المصيرِ إلى النار ... المزيد

لعْنةُ الله على الذَّكاء بِلا إيمان.. ورَضِي اللهُ عن البَلادَة مع التقوَى..!

مِمّن ترجَم لهم الذهَبي رحمه الله، في كتابه الماتع "سِير أعلام النبلاء".. ابن الراوندي أحمد بن يحيى بن إسحاق.

وكان ممَّن يُشار إليه، في عِلمه وذكائه وحِدَّة نظرِه، ...

أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً