وسم: الحب
[07] خاطرة حول قول الله تعالى: {مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ} [الحج: 78]
محمد عطية
تأملات
(1)
وتبقى قلوبنا .. أغلى ما نملك .. هي آخر الحصون التي نأوي إليها من هجير الدنيا !
ولذا تظل معركة الصالحين الأولى .. عند باب هذا الحصن .. ألا يقتحمه من لا، وما لا يستحق.
سوزان بنت مصطفى بخيت
كيف أعلّم ابني الصلاة وأُحبّبه فيها؟
حسن بن قارئ الحسيني
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//lessons/492/14126/549_hasanalhuseini_aiamalsedik_16-l.jpg)
الحب العميق بين أهل البيت والصديق
المدة: 17:07أبو إسحاق الحويني
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//lessons/32/506_7wane_Alm7abh-l.jpg)
محبة الطبع ومحبة الإتباع
الفرق بين حب الأبناء وحب النبي صلى الله عليه وسلم، وهل هذا الحب يضره في الآخرة، وكيف كان يرى الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم، وتوضيح الفرق بين حب ...
المدة: 44:30أبو فهر المسلم
لا تُقدّموا بين يَدي الله في حبكم
لا تُقدّموا بين يَدي الله ورسوله صلى الله عليه و سلم .. ولو في حبّكم وبُغضكم .. !
قال ابن تيمية رحمه الله، في الفتاوى :
( فالواجب على العبد: أن ينظر في نفس حبّه وبُغضه، ...
حسن بن قارئ الحسيني
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//lessons/492/14126/549_hasanalhuseini_aiamalsedik_11-l.jpg)
الحب العجيب بين الرسول والصديق
المدة: 17:22عمر بن عبد الله المقبل
كناشة الفوائد (11) قصة مؤثرة في حب السلف للصحابة
قال أحمد بن يونس اليربوعي: "قدمتُ البصرة، فأتيت حماد بن زيد، فسألته يملي علي شيئًا من فضائل عثمان، فقال لي: من أين أنت؟ قلت: من أهل الكوفة! قال: كوفي يطلب فضائل عثمان؟ والله لا أمليتها عليك إلا وأنا قائم وأنت جالس! فقام وأجلسني، وأملى عليّ، وكنت أسارقه النظر، فكان يملي عليّ وهو يبكي" (ينظر: التعديل والتجريح للباجي: [١/٣٢٨]).
سلطان بن عبد الله العمري
![Video Thumbnail](http://static.media.islamway.net//lessons/1247/452_Sultan_2oMessageZawga-l.jpg)
عشرون رسالة من زوجتك
المدة: 17:54خالد عبد المنعم الرفاعي
المفاضلة بين الزواج عن حب والزواج التقليدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
هل الزواجُ عن حب أنجح أو الزواج التقليدي؟ وما الأسباب؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أريد أن أنسى خطيبتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مشكلتي أني أحببتُ فتاةً في الجامعة لمدة سنة، ثم خطبتُها، واستمرت الخطبة سنة أخرى، وكانتْ بيننا مشكلات كثيرةٌ، وهذه المشكلات كانتْ نابعةً مِن عنادها؛ إذ هي مُعاندةٌ، وأنا عصبي، فلما زادت المشكلاتُ قرَّرت الانفِصال، وحاولتُ قدْر المستطاع أن أردَّها عن قرارها، لكن لا فائدة؛ أعطتْني خاتمي في الشارع، وقالت لي: مع السلامة!
أخذتُ الخاتم، وبكيتُ يومها أمامها، والعجيبُ في هذه اللحظة هو صمودها وقوتها، التي كانتْ غريبةً جدًّا عليَّ، ثم فوجئتُ بأنها غيَّرَتْ لبسَها من (العبايات) الواسعة، إلى (البديهات) الضيقة جدًّا، وبدأتْ تتكلم مع الشباب؛ في العمل والتليفونات والإنترنت، وتتقول علي بكلام غير حقيقي!
أتتني باكيةً وقالتْ لي: كنتُ مخطئة وسامحني، فسامحتُها، ثم أتتني مرة أخرى وقالتْ: لا يصلح أحدنا للآخر ولا بد من الافتراق!
المشكلة أنني لا أستطيع أن أتخلَّصَ منها، أو أن أمحوَها مِن قلبي، ولا أعرف كيف أنساها، ولا أستطيع أن أفهمَ ما الأمر!
خالد عبد المنعم الرفاعي
إهداء الورود إلى الأم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ في العشرين من عمري، كان معي مالٌ وأحببتُ أن أشتريَ ورودًا لإخوتي وأمي، أو: هدايا يحبونها.
فهل يجوز تقديم الورود والهدايا لأمي وإخوتي تعبيرًا عن حبي لهم، فقد سمعتُ أن الورود لا تُقَدَّم إلا إلى الزوجة فقط، أنا لم أحبَّ من قبلُ، ولا أفكِّر في الحب، فما رأيكم؟
وجزاكم الله خيرًا.