تعوذوا بالله من الفتن

ضمن الدورة العلمية بعنوان " فقد جاء أشراطها "

Audio player placeholder Audio player placeholder

الفرق بين الأناة والتؤدة

الفرق بين الأناة والتؤدة: الأناة: هي المبالغة في الرفق بالأمور والتسبب إليها.  والتؤدة مفارقة الخفة في الأمور.  مختصر موسوعة الأخلاق الدرر السنية ص 47

خير عيشنا بالصبر

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :  وجدنا خير عيشنا بالصبر [الزهد للإمام أحمد رقم (٦١٢)]

الشكر على درجتين

الشكر على درجتين: إحداهما واجب؛ وهو أن يأتي بالواجبات، ويتجنب المحرمات، فهذا لا بد منه. الدرجة الثانية: الشكر المستحب، وهو أن يعمل العبد بعد أداء الفرائض، واجتناب المحارم بنوافل الطاعات، وهذه درجة السابقين المقربين. [جامع العلوم والحكم: صـ245، 246]

إذا شرفت الغايات كانت من أسباب الثبات

‏كنت لا أزال أعجب من صبر أحمد بن حنبل وقد ضُرب بين يدي المعتصم بالسياط حتى غشي عليه؛ فلم يتحول عن رأيه؛ فعلمت..أنه لم يجعل من نفسه للضرب معنى الضرب، ولاعرف للصبر معنى الصبر الآدمي؛ ولكنه وضع في نفسه معنى ثبات السنة وبقاء الدين، وأنه هو الأمة كلها لا أحمد بن حنبل! [وحي القلم: ١٤٤/٢]

اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون 2

ينبغي على العبد المصاب أن يشهد حق الله عليه في البلوى، وحق الله هو الصبر، فهو مأمورٌ بأداء حقه، والله يقول:  {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ۝ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} . [ اقتباس من محاضرة وصيتي لكل محزون]

مصائب المسلمين والثبات على الدين

إن ما يحدث للمسلمين يزيدهم تمسكا بدينهم، فهذا ما وعد الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. والنصر قادم فهل نحن ذاهبون إليه

Audio player placeholder Audio player placeholder

المصائب والألام محيطة بالإنسان من كل جانب

المصائب والآلام محيطة بالإنسان من كل جانب وهذه طبيعة هذه الحياة ومن ظنَّ أن هذه الحياة دار يستريح الإنسان فيها ويجد بقيته من السعادة والهناء فهو غالط لا محالة.  بل أن جميع المطالب لا تنال إلا بالصبر.  فإن المطالب العالية من تحقيق إنجازات علمية، أو من تحقيق تجارة أو ربح، أو من أجل أن ينجح الإنسان في عمله،  أو من أجل أن يربي أبناءه، أو أن يعمر داراً أو غير ذلك كل هذا بحاجة إلى ترويض النفس على الصبر.   فأن صعود القمم لا بد له من مصابرة ومن بذل جهود كبيرة جبارة.  وعلى قدر ما عند المرء من الصبر، يصل بأذن الله عز وجل.  ومن قلَّ صبره، قلَّ ارتقاءه إلا ما شاء الله.  المصدر المجلس الأول من الصبر في أعمال القلوب

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً