وسم: ترك صلاة
خالد عبد المنعم الرفاعي
كفارة الزنا والسرقة وترك الصلاة
السَّلام عليْكم ورحمة الله وبركاته،
اللَّهُمَّ صلِّ وسلِّم وبارِكْ على سيِّدنا محمَّد عليه أفضل الصَّلاة والسَّلام.
أردت مُساعدتَك بشكل ضروري جدًّا جدًّا جدًّا، فلم أستطع معرفة إجابة لعدَّة أسئِلة وأنا أحتاجُهم، ضروري:
السؤال الأوَّل: ما هي كفَّارة تارك الصَّلاة لشخْصٍ لَم يكُن يصلِّي، وتاب وأصبح يُصلِّي جَميع الفُروض في مواعيدِها، ولكن يُريد معرفة الكفَّارة لما فات؟
السؤال الثاني: ما هي كفَّارة السَّرقة لشخصٍ تاب توبةً نصوحًا، وهو من عائلة مستريحة مادِّيًّا ولكنَّه سرق عدَّة موبايلات في فترة كان بعيدًا عن الله فيها، لكن عوَّض اثنين من الذين سرقهم بهدايا تُماثل المبلغ الَّذي سرق، واستسْمح الآخَرين بدون إعلامهم بالسَّرقة ولكنَّهم سامحوا.
ما هي كفَّارتُه حتَّى يستريح نفسيًّا؟
السؤال الثَّالث: ما هي كفَّارة الزَّانية مع العِلم أنَّها زنتْ في فترةٍ كانت بعيدة عن الله فيها ثمَّ تابتْ بعد ذلك، وربّنا رزَقَها بالزَّوج الصَّالح وأصبحتْ شخصيَّة أخْرى تقدِّر زوْجَها وتُحافظ عليْه، وهي ليستْ بالشَّخصيَّة السيِّئة ولكن كان شيطان، وهي الآن حامل وعلى وشك الوضع؟
ما هي كفَّارتُها مع العلم أنَّها تائبة منذ فترة، ولَم تكرِّرها ولكنَّها تُريد أن تَستريح نفسيًّا، وهل يغْفر للحامل في الولادة عند موعِد الطَّلق؟