وسم: عواقب

"الظلم مَرْتَعُه وخيم، وعاقبته سيئة، وهو منبع الرذائل، ومصدر الشرور" ... المزيد

هل في الدنيا والآخرة شرور وداء إلا سببه المعاصي والذنوب، فما الذي أخرج الأبوين من الجنة دار اللذة والنعيم والبهجة والسرور إلى دار الآلام والأحزان والمصائب؟ ... المزيد

"إن للحسنة ضياء في الوجه، ونوراً في القلب، وسعة في الرزق، وقوة في البدن، ومحبة في قلوب الخلق. وإن للسيئة سواداً في الوجه، وظلمة في القلب، ووهناً في البدن، ونقصاً في الرزق، وبغضة في قلوب الخلق". ... المزيد

صِلةَ الرَّحِم حقٌّ وواجب طوَّقَ الله به الأعناق، وأشغلَ به الهِمَم؛ طلبا لترابط المجتمع، وزيادة المحبة، ودوام التواصل، ونشر الألفة والمودة، مع ما في ذلك من المنافع الأخرى الدينية والدنيوية. ... المزيد

تلك الليلة هي ليلةُ فِقدان يعقوب لابنه يوسفَ عليهما الصلاة والسلام، فبينما كان بيت يعقوب في الليلة السابقة ممتلئًا بالفرح والسرور، تبدَّل الحال في الليلة التي بعدها؛ حين جاء إلى يعقوب عشرة من أولاده يحملون خبرَ موتِ يوسفَ عليه السلام، وأنَّ الذئب قد أكَلَهُ. ... المزيد

جعل الله عَزَّ وَجَلَّ قوام هٰذَا الدين عَلَىٰ الاتِّبَاع، ولم يجعله عَلَىٰ محض التقليد وَالتَّعَصُّب، اتِّبَاع رسول الله ﷺ الَّذِي بعثه الله إلينا نبيًّا خاتمًا رسولًا، فمن أطاعه؛ دخل الجَنَّة، ومن عصاه؛ دخل النَّار، ... المزيد

آية من كتاب الله الكريم تُعدُّ من جوامع كلم القرآن، قُصد منها الموعظة بالحوادث ماضيها وحاضرها، والتزام ما أمر الله به، والكف عما نهى عنه سبحانه، تقول الآية: {ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون} ... المزيد

ليعلم المُغتاب أنَّه يتعرَّض لسخط الله، وأنَّ حسناته تنتَقِل إلى الذي اغتابَه، وإنْ لم تكن له حسنات أخذ من سيِّئاته، وإذا أراد أنْ يغتاب إنسانًا وجَب عليه أنْ يتذكر نفسَه وعيوبها، ويشتَغِل في إصلاحها... ... المزيد

إن أكبر وأقرب طريق وسبيل لخراب الأمم وسقوط الحضارات واستحقاق عقوبة الله، هو انتشار الفواحش. ... المزيد

إِنَّ قُلُوبَ الْمُؤْمِنِينَ يَجِبُ أَنْ تَكُونَ حَيَّةً لَا مَيْتَةً، يَقِظَةً لَا نَائِمَةً، ذَاكِرَةً لَا غَافِلَةً؛ فَإِنَّ الْغَفْلَةَ سِمَةُ أَهْلِ النَّارِ مِنَ الْكُفَّارِ وَالْمُنَافِقِينَ، وَصَفَهُمُ اللَّهُ تَعَالَى بِهَا فِي الْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ... المزيد