وسم: كفارة
عبد العزيز بن باز
حكم من حلف على شيء وفعله
حلفت يوماً نتيجة زعل ألاّ أصل الزوجة إلا بعد كذا يوم، وقد وصلتها قبل إتمام المدة، ما هو توجيهكم؟
عبد العزيز بن باز
حلف ألا يفعل فاضطر إلى الفعل
أقسمت على المصحف ألا أفعل شيئاً معيناً، ولكن الظروف اضطرتني لنقض هذا القسم، وأريد أن أكفر عن هذا الذنب، فما الطريق؟
عبد العزيز بن باز
إذا حلفت على شخص ولم يفعل فعليك الكفارة
قلت لأحد أصحابي: بلغني أنك تريد الحج، والله أن تذهب معي للحج، وحلف عليه ووافق، وبعد أن أردنا الذهاب قال: لا أستطيع لأن علي ديناً، فهل علي كفارة، علماً بأنني ما قلت في نهاية المجلس: إن كنت تريد الحج؟
عبد العزيز بن باز
القسم بالنبي صلى الله عليه وسلم هل هو يمين له كفارة؟
القسم بالنبي صلى الله عليه وسلم هل هو يمين له كفارة؟ وإذا لم يكن كذلك، فما جزاء الحالف بهذا اليمين؟
عبد العزيز بن باز
توفي وعليه كفارة القتل الخطأ فهل يجوز الصيام عنه
لي أخ توفي وعليه كفارة القتل الخطأ، وهي صيام شهرين متتابعين، فهل يجوز صيامهما عنه، وهل يجوز اقتسامهما بالتتابع مع إخوتي الأحياء لنبرئ شقيقنا المتوفى؟
عبد العزيز بن باز
حكم الحيلة لإسقاط كفارة الجماع
كنا في مجلس مع بعض الإخوة وكان الحديث حول الصيام ومفسداته، فقال أحد الإخوة إنه سمع آخر يقول إن الإنسان لو اضطر لجماع زوجته وهو صائم في نهار رمضان فقام بالإفطار قبل ذلك على أكلٍ أو شرب فإنه يسلم من الكفارة المترتبة على الذي يجامع في نهار رمضان. فهل ما قاله هذا الأخ صحيح ؟
عبد العزيز بن باز
حكم جماع المسافر زوجته في نهار رمضان
ما حكم من جامع في نهار رمضان وهو صائم، وهل يجوز للمسافر إذا أفطر أن يجامع أهله؟
عبد العزيز بن باز
أجبر زوجته على الجماع في نهار رمضان و هي حبلى
رجل أجبر زوجته على جماعها في نهار رمضان وهي حبلى في الشهر السابع، ماذا يجب عليهما، وهل يأثمان بمرور هذه السنوات؟
عبد العزيز بن باز
رجل جامع أهله في نهار رمضان فعلى أهله مثله إذا كانت مختارة
رجل جامع أهله في نهار رمضان، وقد صام الكفارة شهرين متتابعين فهل على أهله شيء أم لا ؟
عبد العزيز بن باز
كفارة الجماع في نهار رمضان
رجل جامع زوجته في رمضان قبل طلوع الفجر، واستمر على هذه الحال حتى بعد طلوع الفجر، فماذا عليهما؟
عبد العزيز بن باز
حكم من فعل مفطراً ظاناً غروب الشمس أو عدم طلوع الفجر
ما الحكم إذا أكل الصائم أو شرب أو جامع ظاناً غروب الشمس أو عدم طلوع الفجر؟
عبد العزيز بن باز
القول بسقوط القضاء عن الحامل والمرضع قول مرجوح
حينما كنت حاملاً بمولودي الأول وذلك قبل تسع سنوات، سألت أحد الإخوة ممن يدعو لمنهج السلف عن ماذا أفعل وقد دخل علينا شهر رمضان ولا أستطيع الصوم لظروف الحمل؟ فأجابني أن لا صوم علي مستدلا بالحديث: وضع شطر الصلاة عن المسافر ووضع الصوم عن الحامل والمرضع وأيضاً ليس هناك جزاء.
وأصبحت لا أصوم حينما أكون حاملاً أو مرضعاً ولمدة أربع سنوات أي إلى مولودي الرابع، وبعدها سمعت من أحد الإخوة أن على أمثالي الجزاء فقط مستدلاً بالأثر أن ابن عباس رأى أم ولد له مرضعاً فقال لها : "أنت من الذين يطيقونه عليك الجزاء وليس عليك القضاء"، فأخذت مبلغاً من المال لأطعم به عن الأربعة أشهر التي عليَّ من رمضان.
ولكن يا فضيلة الشيخ سمعت من برنامج (نور على الدرب) من أحد العلماء الأفاضل أن على أمثالي القضاء ولو تأخر القضاء تكون معه كفارة، فماذا أفعل يا فضيلة الشيخ ورمضان على الأبواب لو قدّر لنا الحياة. ومواعيد وضعي قبله بأيام وسيكون الشهر الخامس ديناً علي؟
وسؤالي ما صحة ما ذكر الإخوة من الحديث والأثر، ولو أدركني الموت قبل قضاء المائة والخمسين يوماً التي علي هل أكون آثمة بذلك. أرجو الإفادة ليطمئن قلبي جزاكم الله خيراً، ثم إنني وضعت المال بنية الإطعام وجاءنا أحد الإخوة في الله عابر سبيل نفد ما عنده من المال، فأعطيته إياه كفارة الفطر فهل يصح عملي هذا أم أطعم؟