وسم: معرفة
راشد بن عثمان الزهراني
[10] معرفة الرسول - الجزء الثاني
من أعظم الأسباب التي تدعو الإنسان بأن تشرق روحه بالطاعة لله جل وعلا؛ معرفته بالنبي صلى الله عليه وسلم.
المدة: 14:38راشد بن عثمان الزهراني
[9] معرفة الرسول - الجزء الأول
من أعظم الأسباب التي تدعو الإنسان بأن تشرق روحه بالطاعة لله جل وعلا؛ معرفته بالنبي صلى الله عليه وسلم.
المدة: 14:10نهاية المرام في معرفة من سماه خير الأنام عليه أفضل الصلاة والسلام
ابن دقيق العيد
الإمام في معرفة أحاديث الأحكام
محمد بن عبد الوهاب
ما يجب على المسلم معرفته والعمل به
محمود محمد شاكر
رسالة في الطريق إلى ثقافتنا (4)- كان شيئًا كان، ثم انقضى
سنة متبعة ودرب مطروق في ثقافة متكاملة متماسكة راسخة الجذور، ظلت تنمو وتتسع تستولى على كل معرفة متاحة أو مستخرجة بسلطان لسانها العربي، لم تفقد قط سيطرتها على النهج المستبين، مع اختلاف العقول والأفكار والمناهج والمذاهب، حتى اكتملت اكتمالًا مذهلًا في كل علم وفن، وكان المرجو والمعقول أن يستمر نموها واكتمالها وازدهارها في حياتنا الأدبية العربية الحديثة راهنًا ثابتًا، إلى هذا اليوم، ولكن صرنا، واحسرتاه، إلى أن نقول مع العرجي الشاعر: " كان شيئًا كان، ثم انقضى".
عبد العزيز بن باز
يلزم الذي أُحْصِر العمل بحكم الإحصار عند معرفته
وإذا كان مثل هذا الذي نسي الحكم، ولا عرفه إلا فيما بعد؟
عبد العزيز بن باز
هل من البدعة استخدام المنظار لمعرفة طلوع هلال رمضان؟
إذا كانت البدعة هي كل عمل لم يثبت عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه، أو كل عمل جاء بعد النبي ولم يكن عليه أمره، فماذا عن إثبات هلال رمضان بواسطة المنظار المكبر في الوقت الذي يصعب فيه رؤية الهلال بالعين المجردة؟
علماً بأن هذا المكبر لم يكن موجوداً في عصر الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه، وأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول: «
» ، ثم أليس المقصود هنا الرؤية بالعين المجردة؟صالح بن فوزان الفوزان
القول على الله بغير علم عديل الشرك
السيدة رقية بنت رسول الله
علي بن عبد الخالق القرني
خالد عبد المنعم الرفاعي
شابٌّ عرَف عنوان بيتي، وأخاف من أهلي!
قصتي بدأتْ منذ ثلاثة أسابيع - تقريبًا - عندما حَمَّلْتُ برنامجًا على جوالي خاصًّا بالدردشة، فيه الكثيرُ مِن الشباب والشابات، وكنت أضع صورًا إسلاميَّةً، وأذكارًا أريد مِن ذلك الأجرَ، ولا أتحدَّث - كثيرًا - مع أحدٍ، وفي يوم تحدَّثَ معي شابٌّ يكبرني بـ (6) سنوات، وكان يدعو لي بالخير والجزاءِ الكثير، والسعادةِ في الدنيا والآخرة.
أبدَى لي إعجابه بصلتي بربي، فشعرتُ بالسعادة وقتها، وبدأتُ أدعو له أنا أيضًا، ثم سألَني عن دراستي وأحلامي، وأنا أُجيبه عن كلِّ تساؤُلاته، وبعد أسبوعٍ - تقريبًا - سألني عن لقب عائلتي، تردَّدتُ في البداية، ثم أخبرتُه؛ فأخبرني أنه يتشرَّف بالارتباط بي!
وقال لي: إنه لا يريد ردًّا الآن، بل يُريدني أن أفكِّر، ثم أخبره بِرَدِّي، وفي هذه الفترة لاحظتُ زيادة اهتمامِه بي! وبدأ يُبادلني بعضَ كلمات الغزَل، إلى أنْ رقَّ قلبي له، وأخبرتُه بمُوافقتي على طلَبِه، فقال لي: إنه يشعر بالسعادة، ولكنه لم يسألني عن أيِّ شيء يخص الزواج، وبعد ٤ أيام - تقريبًا - شعرتُ بتأنيب الضمير؛ لعصياني ربي؛ بمحادثة شابٍّ أجنبيٍّ عني، فأخبرته أن محادثتي له ومحادثته لي لا تجوز، ظننتُ أنه سيغضب، ولكنه أخبرني أن كلامي صحيحٌ، وأنه - أيضًا - يشعُر بتأنيب الضمير، ثم سألني عن عنوانِ بيتي قبل أن أتركَ محادثته، فترددتُ كثيرًا، ولكني وصفتُ له العنوان، وأخبرتُه بأني لا أريد الزواج الآن، ولكن يُمكنه التقدم لخطبتي بعد سنةٍ، فوافَق على ذلك، وحذفتُ ذلك البرنامج مِن جوالي.
الآن أنا أشعر بالراحة؛ لأني لا أعصي ربي، ولكني خائفةٌ مِن قُدوم ذلك الشاب لخطبتي، ومعرفة أهلي بأمر مُحادثتي معه؛ علمًا بأني مِن عائلةٍ ملتزمةٍ، وسيغضبون جدًّا إنْ عَلِموا بأني كنتُ أتحدَّث مع شبابٍ في برنامج الدردشة.