كيف تنصح أبناءك وأصدقائك الذين لا يصلون؟

منذ 2025-01-08

عمر عبد الكافي

حاصل على ماجستير في الفقه المقارن من كلية الدراسات الإسلامية والعربية

  • 4
  • 0
  • 25
  • كمال عبد الله

      منذ
    🔻 *من صفات عُلمَاءِ السُّوءِ* . • *قال تعالى: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ} [الأعراف:١٧٥]* • *يحملون العلم ولا يعملون به، قال تعالى: {مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} [الجمعة:٥]* • *يتركون المحكم ويأخذون بالمتشابه، قال تعالى: {هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ مِنۡهُ آيَٰتٌ مُّحۡكَمَٰتٌ هُنَّ أُمُّ ٱلۡكِتَٰبِ وَأُخَرُ مُتَشَٰبِهَٰتٌ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمۡ زَيۡغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَآءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَآءَ تَأۡوِيلِهِۦۖ وَمَا يَعۡلَمُ تَأۡوِيلَهُۥٓ إِلَّا ٱللَّهُۗ وَٱلرَّٰسِخُونَ فِي ٱلۡعِلۡمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِۦ كُلٌّ مِّنۡ عِندِ رَبِّنَاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ} [آل عمران:٧]* • *يكتمون ما أنزل الله، قال تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلْنَا مِنَ ٱلْبَيِّنَٰتِ وَٱلْهُدَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِى ٱلْكِتَٰبِ ۙ أُوْلَٰٓئِكَ يَلْعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ} [البقرة:١٥٩]* • *يكذبون على الله ورسوله ﷺ، قال تعالى: {وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُۥنَ أَلْسِنَتَهُم بِٱلْكِتَٰبِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ ٱلْكِتَٰبِ وَمَا هُوَ مِنَ ٱلْكِتَٰبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [آل عمران:٧٨]* • *ينقضون ميثاق الله، قال تعالى: {وَإِذْ أَخَذَ ٱللَّهُ مِيثَٰقَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ لَتُبَيِّنُنَّهُۥ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُۥ فَنَبَذُوهُ وَرَآءَ ظُهُورِهِمْ وَٱشْتَرَوْاْ بِهِۦ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ} [آل عمران:١٨٧]* • *يشترون بآيات الله ثمناً قليلاً، قال تعالى: {فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا يَكْسِبُونَ} [البقرة:٧٩]* *إنفوغرافيك النبأ جمادى الأولى 1438 هـ*
  • كمال عبد الله

      منذ
    🛑 * ٺࢦٮ۪يس ﻋࢦـﻤݴء السݹء أمر ݴࢦݼهݴډ ﻋࢦۍ الناس* . *ٺعطيࢦ ݴࢦݼهݴډ باسم المصالح ݹالمڡْاسډ، كثيرا ما يلجأ إليه ﻋࢦـﻤݴء السݹء ڡْي التلبيس على الناس، ݹيركن إليه من {كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ}، ڡْيستحْډم هؤلاء هذه الحجج الݹاهية ڡْي التغطية على عډم "قناعتهم" بݴࢦݼهݴډ سبيلا، أݹ ݼبنهم ݹتثاقلهم عن حمل تڪاليڡْه، ڡْتراهم يحاݹلݹن "تطݹيع" نصݹص الݹحيين حْډمة لما تهݹى أنڡْسهم أݹ تقتصْيه مصالحهم أݹ مصالح "ݹلاة أمرهم"، ݹالتي لا علاقة لها ڡْي النهاية بمصلحة ݴࢦݴسلام التي يډعݹن تعطيل ݴࢦݼهݴډ بسببها، على أن هذا الصنڡْ، حتى لݹ حْرجݹا مع المسلمين تحت صْغط الݹاقع ڡْإنهم ينحْذلݹن ݹيحْذّلݹن، ݹلن يزيډݹا المسلمين إلا حْٮ۪الا، ݹسيصْعݹن حْلالهم يبغݹنهم الڡْٺںْة.* *اڡْتتاﺣية ݴࢦںْٮ۪أ "ݹهݹ حْيرٌ لكم" 446*
  • آيت مقران

      منذ
    ولاية الشام الخير سقوط 4 قتلى من الـPKK المرتدين بهجوم لجنود الخلافة في الخير

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً