سُنّة: الذكر المشروع عند الإعجاب بشيء من الدنيا

من السنن المهجورة: أن يُقابل المسلم الإعجاب بشيء من الدنيا بذكرٍ يُحيي قلبه، ويصونه من الغفلة والعُجب والحسد. ... المزيد

مِنْ دُرُوسِ الْهِجْرَةِ: إِفْشَاءُ السَّلَامِ

إِنَّ غَايَةَ مَا يَعْنِينَا هُوَ: (اَلدَّرْسُ الْمُسْتَفَادُ مِنْ الْحَدَثِ) الْغَرَضُ أَنْ نَتَعَلَّمَ مِنْ الْمَوْقِفِ الَّذِي وَقَعَ، وَمِنْ الْقَرَارِ الَّذِي اتُّخِذَ، وَمِنْ الْخُطْوَةِ الَّتِي خَطَاهَا ... المزيد

انتهاء حرب الأيام الـ12: سلام تحقق بالقوة أم هدنة على فوهة بركان؟

لم تحقق "إسرائيل" نصرًا حاسمًا، ولم تخرج إيران من المواجهة سالمة. فالأولى تواجه أعباء سياسية داخلية وتحديات في إعادة ترميم صورتها الردعية، فيما تستعد الثانية لمعركة طويلة النفس، أقل علانية وأكثر حدة، ما يجعل كلا الطرفين في حالة تأهب دائم، ويدهما على الزنا. ... المزيد

المغنم بصيام عاشوراء والمحرم

وَيَتَأَكَّدُ صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ؛ لِأَنَّهُ يَوْمٌ مُعَظَّمٌ، نَصَرَ اللَّهُ فِيهِ رَسُولَهُ الْكَلِيمَ مُوسَى -عَلَيْهِ السَّلَامُ- وَقَوْمَهُ عَلَى الطَّاغِيَةِ فِرْعَوْنَ وَجُنْدِهِ، فَهُوَ يَوْمُ نَصْرٍ وَتَمْكِينٍ ... المزيد

إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَىٰ رَبِّي

إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَىٰ رَبِّي
كانت اللحظات الأولى للإنسان في القرآن هو خروجه من الدار التي عرفها، تلك الدار القريبة من ربه، تلك الجنة التي مكث فيا آدم وزوجه عليهما السلام، فيصف لنا القرآن لحظة الخروج تلك، يقول الله عز وجل {فَأَزل ... المزيد

إكراه النفس على الطاعة

عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل:  «أسْلِم»  قال: أجدني كارها. قال:  «أسْلِم، وإن كنت كارها» . ... المزيد

فقه الردود: بين واجب البيان وحكمة السكوت

إن فقه الردود ليس موقفاً عاطفياً يُبنى على الانتصار للنفس، ولا انجراراً إلى معارك جانبية تُشغل عن الواجبات الكبرى، بل هو ممارسة علمية راشدة، تضبطها موازين الشرع والعقل والمصلحة ... المزيد

ابن الأثير المحدث ومنهجه في كتاب (النهاية في غريب الحديث والأثر)

تأليف: أميمة رشيد بدر الدين. أصل الكتاب رسالة علمية لدرجة الدكتوراه ط1 ... المزيد

قبل الندم

لا أحصي عدد من رأيت ندمه من الأصحاب بعد انقضاء زهرة الشباب بسبب الانشغال بترف العلم والمعرفة أو بالقراءة والمتابعة لأصحاب الجدل والرد والرد على الرد ... المزيد

التقوى

وَنَخْلُصُ مِنْ هَذَا كُلِّهِ: أَنَّ أَوَّلَ دَرَجَاتِ التَّقْوَى هِيَ: فِعْلُ الْوَاجِبَاتِ، وَتَرْكُ الْمُحَرَّمَاتِ، وَثَانِيهَا: التَّقَرُّبُ بِالنَّوَافِلِ وَالْقُرُبَاتِ وَاجْتِنَابُ الْمَكْرُوهَاتِ، ثُمَّ مَا يَزَالُ الْعَبْدُ يَتَرَقَّى فِي دَرَجَاتِهَا حَتَّى يَجْعَلَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْحَرَامِ سُتْرَةً مِنَ الْحَلَالِ... ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً