لا تحزن - إليهِ يصعدُ الكلِمُ الطَّيَّبُ
منذ 2014-05-26
كان للصحابةِ كنوزٌ من الكلماتِ المباركاتِ الطَّيِّباتِ، التي عَّمهم إياها صفوةُ الخلْقِ صلى الله عليه وسلم، وكلُّ كلمةٍ عند أحدِهم خيرٌ من الدنيا وما فيها، ومِنْ عظمتِهمْ معرفتُهم بقيمةِ الأشياءِ ومقاديرِ الأمورِ.
كان للصحابةِ كنوزٌ من الكلماتِ المباركاتِ الطَّيِّباتِ، التي عَّمهم إياها صفوةُ الخلْقِ صلى الله عليه وسلم.
وكلُّ كلمةٍ عند أحدِهم خيرٌ من الدنيا وما فيها، ومِنْ عظمتِهمْ معرفتُهم بقيمةِ الأشياءِ ومقاديرِ الأمورِ.
- أبو بكرٍ يسألُ الرسول صلى الله عليه وسلم أنْ يُعلِّمه دعاءً، فقال له: « ».
- ويقولُ صلى الله عليه وسلم للعباسِ: « ».
- ويقولُ لعليٍّ: قلْ: « ».
- ويقولُ لعبيدِ بنِ حصينٍ: « ».
- ويقولُ لشدَّادِ بن أوسٍ: « ».
- ويقولُ لمعاذٍ: « ».
- ويقولُ لعائشة: « ».
إنَّ الجامعَ لهذهِ الأدعيةِ: سؤالُ رضوانِ اللهِ عزَّ وجلَّ ورحمتِهِ في الآخرةِ، والنَّجاةِ منْ غضبِه، وأليمِ عقابِه، والعونِ على عبادتِه سبحانه وتعالى وشكرِه.
وإنَ الرّابط بينها: طَلَبُ ما عند اللهِ، والإعراضُ عمَّ في الدنيا. إنهُ ليس فيها طلبُ أموالِ الدنيا الفانيةِ، وأعراضِها الزائلِة، أو زخرِفها الرخيصِ.
- التصنيف:
- المصدر: