التصنيف: الأدب مع الوالدين
المقالات
منذ 2015-03-18
البر يولد البر
والرجل البار رجل وفيّ عطوف في محبته، ويظهر أثر بره في تعامله مع والديه، وأقاربه، وجيرانه، وضيوفه، ومعارفه، ومعارف والديه، وأيتام المسلمين. ويتميز سلوك البار بالمداومة على الصلة؛ بالزيارة وبشاشة الوجه، والاستمرار في بذل المعروف، والإنفاق على الأرحام والمعارف، والإيثار على النفس.
... المزيد
المقالات
منذ 2015-03-17
سبك اللجين في فضل بر الوالدين
وإنَّ مِن أجلِّ الأسباب التي يسعَد بها الإنسان في عاجله وآجله برَّ الوالدين؛ أن يُدرك المرءُ أحدَ أبَويه أو كلَيهما في حال الكِبَر، فهذه نعمةٌ من الله تحتاج إلى شُكرٍ ... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-22
كيف تحتسبين على أمك؟
إن الذين عرفوا مكانة الأم، وعظيم قدرها، وكبير حقها على أولادها هم الذين يسارعون إلى كل خير تنتفع به الأمهات في الدنيا والآخرة، ففي الدنيا سعادة وبعد عن المعاصي والمنكرات التي هي سبب للشقاء، وفي الآخرة جنات ونعيم مقيم، والاحتساب على الأمهات له أهمية بالغة. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-19
بر الوالدين عند السلف الصالح
قال الشافعي: لو كنت مغتاباً أحد لأغتبت أمي فإنها أحق الناس بحسناتي. وقال عامر بن عبدالله بن الزبير: مات أبي، فما سألت الله - حولاً - إلا العفو عنه. وقال ابن عباس: من نظر إلى أباه شزرا فقد عقه. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-17
حقوق الوالدين على الأبناء
أمك التي حملتك في أحشائها وهنا على وهن، حملتك كرها ووضعتك كرها، ولا يزيدها نموك إلا ضعفاً وثقلاً، غذتك بصحتها، تجوع هي لتشبع أنت، وتسهر لتنام أنت، كم أماطت عنك الأذى ولم تضق بك ذرعاً.
... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-17
حبيبة الفؤاد
نسْيمٌ منْ جنانِ الأم هبّا *** فألقى في الربوْع شذاً وحبّا
فصفقت الضلوعُ لهُ بشوقٍ *** وضمّتهُ كضمّ المرء حبّا
فناجاهَا النّسيمُ بهمس أمّ *** فأجرى في العروقِ السّحْرَ ...
أكمل القراءة
المقالات
منذ 2015-02-17
وهل تبر والديك ؟!
قدّر الله- تبارك وتعالى - أن يقيم هذه الإنسانية من نسل متواصل إلى قيام الساعة، وجعل- تبارك وتعالى -من هذا التواصل علاقات بين أعضاء الجنس الإنساني، من هذه العلاقات:الإخوة التي تجمع البشر أجمعين، فالناس كلهم لآدم وآدم من تراب، ومنها: علاقات الإخوة بين أصحاب الدين الواحد، والوطن الواحد، ومن هذه العلاقات: العلاقات بين الأصول والفروع، وبين الفروع والأصول، وجعل الله عزوجل هذه العلاقات هي التي تبنى عليها كافة العلاقات الأخرى، فهل يعقل أن يقصّر الإنسان في حق أقاربه، ويرتجى منه أن يقيم علاقة مع ما دون ذلك؟! ... المزيد
سليمان بن حمد العودة
المقالات
منذ 2015-02-17
برُّ الوالدين
وأمّا إن كانا قد فارقا الدنيا ففضل الله ورحمته قد وسعت كل شيء، فيمكن للعبد أن يعوّض، ويتجاوز تقصيره وتفريطه، وذلك بكثرة الدعاء والاستغفار لهما، والصدقة عنهما، وصله من كانا يفضلان صلته بالدنيا: رُوي عن عبد العزيز ابن أبى مروان أنه قال: " إذا كان الرجل باراً بوالديه في حياتهما، ثم لم يفِ بعد موتهما بذنوبهما، ولم يقضِ ديونهما، كُتب عند الله عاقّاً وإذا كان يبرهما في حياتهما ثم أوفى بدفنهما وقضى ديونهما كتب عند الله باراً ". ... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-17
أعظم ريحانةٌ في هذه الحياة
اللهم يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام نسألك أن ترزقنا البر بآبائنا وأمهاتنا، اللهم أرحمهما كما ربيانا صغارًا، وارزقنا برهما أحياءاً وأمواتا، اللهم اجزهم عنا خير الجزاء، اللهم من كان مهم ميتاً فاغفر له وارحمه ومن كان منهم حياً فبارك له في عمره وصحته على طاعتك. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-17
الأم
قلبٌ رحيم، وصدر حنون، مجبولٌ على الشفقة، نفسٌ كبيرة وسعت ما لم تسعه آلاف النفوس، خلِق يوم خُلِق فركّبت فيه الرحمة حين خالطت أحشاءَه وسرت سريان الدم في عروقه، يحِبَّ وإن لم يُحَبّ، ويحنو وإن أغلِظ عليه،، لم أصفْه بعد أيها الأخيار، إنه المخلوق الذي قدّم وضحّى ولم يزل، كم حزن لتفرح، وجاع لتشبع، وبكى لتضحك، وسهر لتنام، وتحمّل الصعاب في سبيل راحتك، هل سمعتَ عن مخلوق يحبّك أكثر من ماله؟ لا، بل أكثر من دنياه، لا، بل أكثر من نفسه التي بين جنبيه، نعم يحبّك أكثر من نفسه، إنها الأم، الأم وكفى، رمز الجنان. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-17
عليكِ سحائب الرحمات أمي
عليك سحائب الرحمات أمي *** أيا من شلت في دنياي همي. ... المزيد
المقالات
منذ 2015-02-17
مكانة الأم في الإسلام
فإن ديننا وهذا شأنه وتلك عنايته وتكريمه للمرأة كأم، لهو دين الله الحق، دين الفطرة السليمة، دين الإنسانية والرحمة، هو دين الإسلام الذي ارتضاه الله رب العالمين لخير أمة أخرجت للناس، وإن المنزلة التي وصلت إليها الأم في ظل الإسلام أسمى منزلة ينحدر عنها السيل، ولا يرتقي إليها الطير. ... المزيد