التصنيف: قضايا إسلامية
محمد سلامة الغنيمي
المقالات
منذ 2013-12-25
رياضة البدن
رياضة البدن ليست أمرًا مستحدثًا من جملة ما استحدثته الحضارة الغربية من أمور، فقد شرعها الإسلام وتسامى بها حيث جعل لها غاية سامية وهدفًا نبيلًا وهو حماية الدين ونشره بين الناس في مقاومة من يرفضون اعتناق الناس لها وتعرفهم عليه ... المزيد
محمد سلامة الغنيمي
المقالات
منذ 2013-12-25
المقالات
منذ 2013-12-16
الرق بين المسلمين والغربيين!! (4)
رصد المؤلف بحسٍ مرهفٍ ظاهرةً رهيبة من سمات الاسترقاق الغربي المعاصر وإن اتخذ أشكالاً لا تتطابق بالضرورة مع الاسترقاق التقليدي القديم، وهي كما يبرهن الكاتب ثمرةٌ مُرّة من نواتج المادية الغربية بنظرتها الاستعلائية إزاء كل الآخرين، فضلاً عن إعلائها من شأن المكاسب المادية والإسراف في إرضاء النوازع البهيمية على حساب القيم العُليا والفطرة السويّة. ... المزيد
إبراهيم بن محمد الحقيل
المقالات
منذ 2013-12-09
منع المسلمين من مساجدهم
الشعائر هي أعلام الدين الظاهرة، وهي تُبشِّر الناس بالإسلام، وتدعوهم إليه، وتدلَّهم عليه، وهي السبب الأهم لحفظ الدين وبقائه؛ لأن المسلمين يتناقلون هذه الشعائر جيلاً عن جيل، وأمة عن أمة، وقرناً بعد قرن. ... المزيد
محمد بن شاكر الشريف
المقالات
منذ 2013-12-07
الكافر لا عقل له
في تاريخنا المعاصر نجد بعض حكام بلاد المسلمين يحاربون الله ورسوله، ويحاربون المؤمنين عقوداً طويلةً من الزمن ثم لا يلبث أن يهلكه الله تعالى ويعود الدين في نفوس المسلمين أقوى إيماناً، وأوضح علماً وبياناً، ثم يخلفه من بعده من لا يتعظ بما مر بسلفه ويسير سيرته حذو القذة بالقذة، والمتأمل في أحوال كثيرٍ من الدول يجد صدق ما أقول. ... المزيد
المقالات
منذ 2013-11-24
الدولة العظمى يبنيها رجال عظام
البعد السياسي لحديث: «اللهم أعزَّ الإسلام بعمر بن الخطاب خاصَّة». ... المزيد
المقالات
منذ 2013-11-23
الإرجاء الفكري
هو عدمُ التصريح بالأحكام الشرعية؛ فيتهرب من أُصيب بهذا المرض من قول: (حرام) أو (كفر) أو (شرك) لما هو كذلك بالنص الشرعي، ويستبدل هذه الألفاظ الشرعية بأخرى مبتدَعة هي أخف (حدَّة ووطأة) -بزعمه- على مخالفيه أو الناس عموماً، فيقول: (الأَوْلَى تَرْكه) مع علمه بحُرمَته، أو (فيه خلاف) مع أن الخلاف مطروح وغير معتبَر؛ فيوحي إلى سامعه أن الأمر (سهلٌ ميسور). ... المزيد
المقالات
منذ 2013-11-23
الحداثة والجمهور.. قطيعة وفجور
إن قضايا الوطن العربي والتي تدفعه إلى التخلف والهمجية -من وجهة نظر الحداثيين والحداثيات- هي عدم اعترافه بالمثلية الجنسية، وعليه فنضال الأديب الحداثي هو تحطيم الطابوهات، وكسر دائرة الممنوع والمسكوت عنه، حتى يضع الوطن العربي قدمه في ركب الحضارة. ... المزيد
علي الطنطاوي
المقالات
منذ 2013-11-19
دعوهم وما يقولون
إن قالوا: "رجعيون" فقولوا: نعم، ولكنها رجعة إلى أيام المجد الذي شدناه على قمة الدهر، والنور الذي أضأناه للزمان؛ ليعرف طريقه إلى الخلود، والحضارة التي دِنَّا بها البشر، وجعلنا بها الإنسان خليقًا بالإنسانية..
فهل تكرهون أن نرجع إلى مثل تلك الأيام؟!
... المزيد
المقالات
منذ 2013-11-17
{لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ}
غالباً ما يستدلّ بهذه الآية حين يجري الحديث عن الحريات الغربية، فيستشهد بها بعض الكتّاب زاعمين بأن القرآن يسمح بالردّة عن الإسلام، ولا يقول بمعاقبة المرتد، وأن ما يقال عن عقوبة المرتد هي من تأويلات المتشددين والمتعصبين الذين يرفضون فكرة التسامح، ولا يعترفون بحقوق الإنسان للفرد، ومنها حرية العقيدة وحرية الفكر وحرية الرأي. ويتفق معهم في هذا التأويل والزعم مستشرقون غربيون، وأبواقهم من العلمانيين المتنورين، ويتماهى معهم علماء ودعاة معتدلون، حيث يردد هؤلاء أن الإسلام كفل حرية العقيدة التي جاء بها الغرب وعولمها في مواثيق حقوق الإنسان، وهو ما يعني ضمان حق الردة عن الإسلام دونما إكراه. ... المزيد
حقيقة انتشار الإسلام بالسيف (2)
تعرّضنا في المبحث السابق إلى الرد على فِرْيَة انتشار الإسلام بالسيف من خلال توضيح أخلاق الإسلام بصورة عامة، وفي ساحة الوغى بصورةٍ خاصة. واليوم نأتي على هذه الكَذبة النَّكْراء من القواعد، من خلال الحديث عن الجانب الأخلاقي للإسلام بعد الانتصار. ... المزيد
المقالات
منذ 2013-11-15
خيرية هذه الأمة
إن التاريخَ الإسلامي العريض يدحضُ مفترياتهم ويكذِّبُها، فما كان يشهد به النَّاسُ للفاروق تكرَّر بعد عقودٍ في حفيده عمر بن عبد العزيز، وبعدهما بقرون في يوسف بن تاشفين وسيف الدين قطز ومحمد الفاتح، ورغم الفروقِ الزمانية والمكانية بين كلٍ منهم لكنهم جميعًا انتهجوا بأصلي الدِّين؛ الكتاب والسنة نهجًا قويمًا، يثبتون به أنَّ القيمَ والأنظمة التي يقرِّرها الإسلامُ قادرةٌ على خلق الحاكم المسلم الصالح في كلِّ زمان ومكان؛ إذ ليس هذا النمط الحاكم المستمد من إشراقاتِ النبوة وكتاب الله يقتصر على الخلافةِ الراشدة فحسب. ... المزيد