التصنيف: التوبة

تمنى أهل الجرائم العود إلى الدنيا، وتحسروا على تصديق آيات اللَّه واتباع رسله، قال اللَّه سبحانه وتعالى: {بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ} ... المزيد

عن ابن عمر عن النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم قال: «إن اللَّه يقبلُ توبة العبد ما لم يُغرغر». ... المزيد

إن باب الرحمة والتوبة واسع، قال اللَّه تعالى: {أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ}، وقال عزّ وجلّ: {وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا}، وقال جل وعلا في حق المنافقين: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا - إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ} ... المزيد

إليك إله الخلق أرفع رغبتي وإن كنتُ يا ذا الجود والمن مجرما ولما قسى قلبي وضاقت مذاهبي جعلت الرجا مني لعفوك سلما تعاظمني ذنبي فلما قرنته بعفوك ربي كان عفوك أعظما اللهم اجعلنا من التوابين، واجعلنا من المتطهرين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. ... المزيد

لو لم يكن في ترك الذنوب والمعاصي إلا إقامة المروءة، وصون العرض، وحفظ الجاه، وصيانة المال - الذي جعله اللَّه قوامًا لمصالح الدنيا والآخرة - ومحبة الخلق، وجواز القول بينهم، وصلاح المعاش، وراحة البدن، وقوة القلب، وطيب النفس، ونعيم القلب، وانشراح الصدر.... ... المزيد

كان الدين هامشياً في حياتي، مع أنني كنت أحس أن الإسلام شيء عظيم، ولكني كنت تائهة.... ... المزيد

عبَرْتُ بفكري عَبْرَ عشرات ملايين الثواني في بعض الثواني، أفتش عن بعض الأعمال؛ لعلي أضعها في سلة الشرف.. صدِّقوني.. كلما تذكرتُ عملا عملتُه، فقلَّبت وجهه، لم أتجرأ أن أتقدم به بين يدي ربي-سبحانه- أو أسأله به.. ... المزيد

إن نفسك تعمل .. فإن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل .. أتعبها في قيام الليل .. نم ساعتين فقط .. بعدها توجه للعمل .. عندها لن تجد القوة لتعصي الله. ... المزيد

إلهي لا تعذبني فإني مقر بالذي قد كان مني وما لي حيلة إلا رجائي وعفوك إن عفوت وحسن ظني فكم من زلة لي في البرايا وأنت علي ذو فضل ومنِّ ... المزيد

أختي الغالية! لا أظنك ترضين بجهنم يوم القيامة موطناً، ولا بلهيب النار متنفساً، فما بالك تلقين نفسك فيها راضية، أراك تعصين رب الأرض والسماوات، الذي إن شاء أبدل فرحك حزناً وهماً وعافيتك مرضاً وسقماً، وسعادتك شقاءً ونكداً، فهل تستطيعين رد ذلك؟! ... المزيد