التصنيف: العقيدة الإسلامية
المقالات
منذ 2014-06-28
أثر الإيمان بالملائكة في تربية الطفل
كثيرًا ما يغفل المربون عن أثر الإيمان بالغيب على الأبناء، على الرغم من أن الإيمان بالغيب هو الدافع الأكبر للسلوك القويم، فالإيمان باليوم الآخر يدفع المرء إلى الصالحات ويهربه من الموبقات، والإيمان بما أعد الله عز وجل للمؤمنين يدفع المرء إلى الثبات على الخير والمسارعة إلى أعمال البر، والإيمان بالنار وعذابها يدفع المؤمن إلى الهروب منها ومما يقرب إليها. ... المزيد
ممدوح إسماعيل
المقالات
منذ 2014-06-23
منذ ثلاثين عامًا ما زِلتُ أذكر
ما زِلتُ أذكر أن صديقي السلفي حذَّرني من هؤلاء وغيرهم! فاستمعتُ وقرأتُ لهم والحمد لله، وتيقنتُ أن منهج السلف أن تحب كل مسلم وتأخذ منه كل خير عنده، لا أن تُصنِّف كل مسلم (فرز، وتجنيب، وتبديع)!
ما زِلتُ أذكر وأعيش على قاعدة أنه لن يستطيع أحد إحتكار الإسلام في جماعته وشيخه.. ... المزيد
محمد بن صالح العثيمين
المقالات
منذ 2014-06-23
دلائل الوجود الأربعة
وقد دلَّ على وجوده تعالى: الفطرة، والعقل، والشرع، والحس...
... المزيد
هانـي بن عبد الله الجبير
المقالات
منذ 2014-06-22
نظرات في يُسر الشريعة الإسلامية
الشريعة الإسلامية جاءت بالتخفيف والتيسير ورفع المشقة والحرج. ... المزيد
محمد صالح المنجد
أربعون نصيحة لإصلاح البيوت
منذ 2014-06-19
(33) يجب إزالة كل ما فيه رمز الأديان الكفار الباطلة أو معبوداتهم وآلهتهم
قد بلينا في هذا الزمان بمصنوعات جاءتنا من بلاد الكفار فيها تصاوير ونقوشات، ورسومات لآلهتم ومعبوداتهم، ومن ذلك الصليب بأشكاله المتنوعة، وصور مريم وعيسى، أو صور الكنائس وتماثيل بوذا، وآلهة الإغريق كآلهة الحب، وآلهة الخير والشر... ... المزيد
المقالات
منذ 2014-06-18
إن الدين عند الله الإسلام
من اعتقد أن أحدًا يسعه الخروج عن شريعة محمد عليه الصلاة والسلام فهو كافر، ومن اعتقد أن اليهود والنصارى لا يلزمهم اتباع محمد فهو كافر، بل حتى عيسى عليه السلام ينزل في آخر الزمان ويحكم بشريعة محمد عليه الصلاة والسلام كما ثبت ذلك في صحيح مسلم، ولقد ظل رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة ثلاثة عشر عامًا يؤصل العقيدة في قلوب الصحابة ويربيهم على التوحيد الخالص، فالإسلام عقيدة تنبثق منها شريعة، وهذه الشريعة هي التي تنظم شئون الحياة، ولن يقبل الله من قوم شريعتهم إلا إذا صحت عقيدتهم.. ... المزيد
عبد العزيز بن باز
المقالات
منذ 2014-06-17
حقيقة العبادة التي خلق من أجلها الثقلان
أهم واجب على المكلف وأعظم فريضة عليه: أن يعبد ربه سبحانه رب السماوات والأرض ورب العرش العظيم القائل في كتابه الكريم: {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ}، {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ}، وهذه العبادة التي خلق الله الثقلين من أجلها هي توحيده بأنواع العبادة من الصلاة والصوم، والزكاة والحج، والسجود والطواف، والذبح والنذر، والخوف والرجاء، والاستغاثة والاستعانة والاستعاذة، وسائر أنواع الدعاء.. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-06-15
من هو الشابُّ المسلم؟
والشابُّ المسلم قد تقتضي عليه ظروف خاصة بأن يسكت عن بعض ما هو حقٌّ، ولكنَّه إذا تكلَّم لا يقول إلَّا الحقَّ. والشابُّ المسلم لا يزن الناس في مقام التفاضل بما يزنهم به العامة، من نحو المال أو المنصب، وإنما يزنهم بما يزنهم به القرآن المجيد، والعقل السليم من ورائه، -أعني العلم النافع والسيرة النقية الطاهرة-. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-06-13
النفاق الأكبر
النفاق: نوعان: أكبر، وأصغر؛ فالأكبر: يوجب الخلود في النار في دركها الأسفل، وهو أن يظهر للمسلمين إيمانه بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وهو في الباطن منسلخٌ من ذلك كلّه، مكذب به...
... المزيد
عبد العزيز بن عبد الله الراجحي
المقالات
منذ 2014-06-12
شرح نواقض الإسلام
من اعتقد أن أحدًا يسعه الخروج عن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم كما وسع الخضر الخروج عن شريعة موسى فهو كافر؛ لوجود الفرق فشريعة محمد صلى الله عليه وسلم عامة وشريعة موسى خاصة ببني إسرائيل، وشريعة موسى يجوز لغير بني إسرائيل ويسعهم الخروج عنها، وشريعة محمد صلى الله عليه وسلم لا يسع أحدًا الخروج عنها. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-06-05
الدلائل على وجود عالم الجن
إن وجود عالم الجن، هو اختبارٌ للمكلف يظهر من خلاله إن كان موقفه: التصديق التام بما أخبرت به الرسل، أم هو: التكذيب بما لم يُحِط بعلمه، وهذا هو الفرق الجلي، بين أهل الإيمان، وأهل الشك والريبة والكفران. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-06-04
أهداف التنصير ووسائله
القضاء على الإسلام في نفوس المسلمين، وتحويلهم إلى مسخ آدمية لا تحمل من الإسلام إلا اسمه، لذلك كانت المهمة الأولى التي قامت من أجلها حركة التنصير هي القضاء على مصدر القوة الأساسية التي يعتمد عليها المسلمون، ألا وهي العقيدة الإسلامية.
... المزيد