التصنيف: مساوئ الأخلاق

إن من مبادىْ الإسلام الاجتماعية الأولى تشبيك جماعات المسلمين في وحدة جسدية جماعية عامة. وأولى الناس بذلك الأقربون رحما ، فلهم حق أخوة الإسلام ، ولهم حق قرابة الرحم. ... المزيد

هؤلاء المعاندون إذا دعوا إلى دين الله وما أوجبه، وترك ما حرَّمه، قالوا: يكفينا ما وجدنا عليه الآباء والأجداد، قال الله تعالى: { أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئًا} ... المزيد

إن التمسُّك بالصدق في القول والأداء والعمل، يعتبر دُعامةً ركينةً وأصيلةً في خُلُق المؤمن صحيح الإيمان.. ... المزيد

إن المؤمنين قومٌ شغلتهم عيوبهم عن عيوب الناس، فاشتغلوا بإصلاح أنفسهم، وشغلوا أوقاتهم بما يُقرّبهم من الله -تعالى- ورضوانه ودار كرامته. وأعرضوا عن الدنايا وسفاسف الأمور، واشتغلوا بالغايات الحميدة، والمقاصد السَّنِيَّة. ... المزيد

مما هو واقع مشاهد في الحياة أن لمخالفة المنهج الإسلامي آثارا وخيمة تنعكس على كل جوانب الحياة، وعلى الأفراد والمجتمعات. ... المزيد

ولكي يكون المجتمع مجتمعًا مترابطًا سالِمًا من الفساد والجرائم، يجب أن يطبِّق أفراده - رجالاً ونساءً - أوامر الله ورسوله، وأن يَبتعدوا عما حرَّم الله ورسوله من الأخلاق والمعاملات... ... المزيد

قال صلى الله عليه وسلم: «ليس الشديدٌ مَن غلَب الناس ولكن الشديد مَن غلب نفسه» ... المزيد

الأنانية بإعطاء المعلومات التقنية، أو الشح في تقديم المهارات للآخرين، أو البخل في بذل الخبرات لمن اقل منه خبرة، أو كتمان العلم. ... المزيد

أهل الفضل يقدِّمون حُسْنَ الظن على سوئه، مُتَّبعين منهج الإسلام، ويُحسنون الظن بالله تعالى الذي يستمدون منه حُسْنَ الظن بالمؤمنين. ... المزيد

قالﷺ «لا يدخل الجنة مَن كان في قلبه مثقال ذرة مِن كبر». (أي: لا يدخلها مع المتقين أولًا، حتى ينظر الله فيه، فإما أن يجازيه، وإما أن يعفو عنه). ... المزيد

إن من آيات الله عزّوجلّ أن خلق الناس مختلفين، ورفع بعضهم فوق بعض درجات، لكن هذا الاختلاف لا يعني أفضلية أحد على أحد. فليس الغني بأفضل من الفقير، ولا ذو الحسب والنسب بأفضل ممن ليس كذلك. ... المزيد

الله يبغض مَن كان شديد المراء الذي يحج صاحبه، وحقيقة المراء طعنك في كلام غيرك لإظهار خلَل فيه، لغير غرض سوى تحقير قائله وإظهار مزيتك عليه... ... المزيد