التصنيف: طلب العلم

وعنه قال: إن من أشرِّ الناس عند الله منزلة يوم القيامة عالِمًا لا يُنتفع بعلمه. ... المزيد

ورضي الله عن الصحابة الكرام، الذين قال فيهم ابن مسعود رضي الله عنه: إنهم أبرُّ الأمة قلوبًا، وأعمقها علومًا، وأقلُّها تكلُّفًا. ... المزيد

أسباب ثبات العلم، قد جمعتها في هذا الموضع رجاء النفع لي ولإخواني من طلبة العلم: ... المزيد

تحتلُّ المذاكرة العلمية مرتبةً متأخرةً في سلم أولويات كثير من طلبة العلم ممن يراوح قدميه بين حضور الدروس والتلقي عن الأشياخ، والانكفاء على نفسه متحفِّظاً لمتنه مستشرحاً لكتابه. ... المزيد

كلما كانت ثقافة الإنسان ضحلة، وكانت مصادر معرفته محدودة، ضاقت مساحة تصوراته، وأصبح شديد المحلية في نماذجه ورؤاه، عاجزاً عن تجاوز المعطيات الخاطئة التي تشربها من مجتمعه. ... المزيد

أصبحتَ وأمسيتَ تُقلبُ صفحاتِ التواصل تُفكّر في أي كلامٍ تكتبُه ،أو تبحث عن مقالة أو خبر لتنشره على صفحتك، أو تتابع الفضائيات تبحثُ عمّا ستقضي عليه يومَك !! ... المزيد

إن هناك أشخاصًا لا قدرةَ لهم على تركيز تفكيرهم، فهم يشرعون في تعلم هذا الشيء ثم ذاك، ثم يتعلمون شيئًا ثالثًا، ولكنهم لا يتمُّون تعلُّمَ شيءٍ من كل هذا أبدًا، رغم شدة رغبتهم في العلم؛ لعجزهم عن استيعاب المعلومات اللازمة... ... المزيد

العلم حياة القلوب من الجهل ومصابيح الأبصار من الظُّلَم، يبلغ العبد بالعلم منازل الأخيار، والدرجات العلى في الدنيا والآخرة، والتفكّر فيه يعدل الصيام ومدارسته تعدل القيام، وبه يعرف الحلال من الحرام، وهو إمام العمل، والعمل تابعه، يلهمه السعداء ويحرمه الأشقياء ... المزيد

سأطرح هنا طريقة في دراسة الفقه، تصلح كلُّ مرحلة أن تعدّ طريقة برأسها، فيمكن لطبقةٍ معينة من الدارسين أن تقتصر على طريقة منها، إن كانت القدرات الذاتية أو العمل أو التخصص أو الوقت لا يسمح بمواصلة دراسة المراحل جميعها. ... المزيد

المتأمل في واقع التعليم - ولا سيما الجامعي - يجد أن ثمة حواجز ظاهرة تعكِّر صفو الجو العلمي، وتعيق الأستاذ عن مزيد من البذل والعطاء، وتحول بين الطالب وبين الاستفادة المثلى من أستاذه علمياً و تربوياً. ... المزيد

وإذا كان الذي يرزق بتلميذ واحد فذ محظوظا مغبوطا ، فما بالك برجل مثل ابن تيمية -رحمه الله - كان من تلامذته : الحافظ المزي ، وابن القيم ، وابن كثير ، والذهبي ، وابن عبد الهادي ، وابن مفلح ... المزيد

لدلالة الناس على الخير نذكر أربعة وأربعين نجمًا من نجوم الدهر مع ذكر كتاب أو كتابين أو أكثر من غرر ما كتبوا، مرتبين على قرونهم، ولم نقصد الاستيعاب، لا في ذكر الأعلام ولا في تسمية كتبهم، فإن استطَعْتَ ألا تفوتك هذه الكتب فافعل ... المزيد