محمد علي يوسف
المشاهدات: 23,615
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-06-24
سبحانك ربي ما أحلمك!
كلما تأمَّلت مدى البغي والظلم والبطش والاستهانة بمصائر العباد.. وكلما أبصرت كم النفاق والمداهنة وعاينت مقدار التلاعب بدين الله وتأويله وتكييفه حسب الأهواء والأغراض - كلما تذكرت معنى اسمه الحليم وعجبت من إمهاله وإملائه.. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-06-24
وحلم الله بحكمةٍ
وحلم الله بحكمة ولحكمة ربما لا تدريها عاجلًا لكنها قد تظهر بعد حين..
تصور لو أن من آيسوا من إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقال لَإسلام حمار الخطاب أهون كان الأمر ...
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-06-24
مهما طال الإمهال والحلم
لولا حِلم الله جل وعلا وعدم مؤاخذته الآنية للظالمين بظلمهم والعاصين بمعصيتهم ما ترك على ظهرها من دابةٍ ولكنه يؤخرهم.. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-06-24
ولعلك تعرف شيئًا من حلم
كثيرٌ من الناس بدلًا من أن يتعاملوا مع حلم الله على أنه فرصة؛ تجدهم على النقيض يغترون به ويظنون أنهم قد مرُّوا فلا مانع من مزيد غيٍ وامتداد في ظلم النفس والغير، وما ذلك إلا من قلة معرفتهم بالله جلَّ وعلا وبمعاني حِلمه ومقاصد إمهاله وحكمة إملائه... ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-06-23
لمصلحة من؟!
التفتُ وأنا أهمُّ بالصعود لأرى من يناديني بهذا الحماس، فوجدته حارس العقار الذي أسكنه يناديني قائلًا: هو صحيح يا دكتور اليافطة دي غلط؟! يبدو أن الصلاة على النبي تحوَّلت بمكرِ مجرمي المكالمات الليلية وضيوفهم إلى شعار سياسي يُخيف مثل هذا المواطن البسيط أو من حذَّره..
... المزيد
محمد علي يوسف
أنماط
منذ 2014-06-23
(22) نمط الشخص المترخص
صاحب شعار "علِّقها في رقبة عالِم واخرج منها سالِم"! ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2014-04-30
"يا ليت قومي يعلمون"
ما بال أقوام يتعذرون ويتلكؤون، وعن قول الحق والصدع بالنصح هم معرضون، ورغم الحاجة إليهم هم مبتعدون، وعن قومهم هم محتجبون، ولقضايا أمتهم هم مهملون. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2012-11-23
ولماذا تُقطع أيديكم؟! ردًّا على الأسواني
آثرت أن أبدأ المقال بهذا السؤال الاستفهامي الخاص بافتراض عجيب افترضه الدكتور علاء الأسواني في عنوان مقاله المنشور اليوم بجريدة (المصري اليوم).. ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2012-11-23
العودة إلى الروح ... (مقدمة السلسلة)
فارق كبير جدا بين الحى والميت؛
الأول مفعم بالحركة والحيوية، تسري في بدنه حرارة الحياة، له تأثير فيما حوله و فيمن حوله، بينما الثاني جثمان يابس متحجر، تجمدت في أوصاله برودة الموت الساكنة التي تتلفع بالصمت والجمود. ... المزيد