الخيانة وهدم الأمم .. الانقلاب التركي نموذجا

تحدث القرآن الكريم عن نفسيات الخونة بواعث خياناتهم؟ وما هو الحل الأمثل الواقعي لتجنّب شرّ الانقلابات والخيانات؟ كل ذلك سنجيب عليه من خلال التعرض إلى تاريخ الإنسانية مع الخيانة، مرور باليهود وخياناتهم كأبرز مثال للخونة، دون نسيان خطورة المنافقين على الصف الداخلي، وضرب أمثلة حيّة قديمة ومعاصرة عن أبشع الخيانات التي مرّت بالمسلمين وأدت إلى معاناتهم قرونا طويلة. ... المزيد

رِفْقاً بـ(الإسلام)!

أن أكون المرآة -أحياناً- ولو أظهرَتْ قبحًا خير من أكون صامتًا أو شاتمًا في الحشد.. ... المزيد

مقالب!

أدركت كم نأخذ من المقالب حين نتحدث عن إنجازاتنا بتفصيل دقيق ممل، وكم نصدّق ما يقوله الناس عنّا، ونظن أننا رسل الإنقاذ ومصابيح الهداية، وأن الكون من دوننا سيكون كئيباً والناس لن يطيقوا فقدنا.. ... المزيد

الصباح.. مرة أخرى

الموت ليس دعوة للانسحاب، أو هجر الحياة، أو تسخط القدر. ... المزيد

شيء يقهر

الحكم على البشر قد يحتاجه أهل العلم الراسخون. ... المزيد

عند الصدمة الأولى

كُتِب المقال تعزيةً للشيخ سلمان العودة في مصابه، رحم الله زوجته وولده. ... المزيد

إليكِ.. في مرقدك!

الآن يقف حبيبك المكلوم أمام حفرتك باسم الشفتين دامع القلب، سلوته أنك لم تذوقي ألم الفقد كما ذاقه هو! ... المزيد

[7] بين الإمام أحمد وعلماء عصره

علماء عصره كثير، وقلَّ منهم أحد إلا ولقي أحمد وأخذ عنه، أو تتلمذ الإمام أحمد عليه ... المزيد

[6] أخلاقه ومناقبه رحمه الله

قال أبو بكر المروذي: "كان أبو عبد الله لا يجهل، وإن جهل عليه حَلُمَ واحتمل، ويقول: يكفي الله، ولم يكن بالحقود ولا العجول، كثير التواضع، حسن الخلق، دائم البشر لين الجانب، ليس بفظ، وكان يحب في الله، ويبغض في الله، وإذا كان في أمر من الدين اشتد غضبه، وكان يحتمل الأذى من الجيران" ... المزيد

[5] عبادته رحمه الله وزهده في الدنيا

قال عبد الله بن الإمام أحمد: "كان أبي يصلي في كل يوم وليلة ثلاثمائة ركعة، فلما مرض من تلك الأسواط أضعفته، فكان يصلي في كل يوم وليلة مائة وخمسين ركعة، وقد كان قرب من الثمانين، وكان يقرأ في كل يوم سُبْعًا ؛ يختم في كل سبعة أيام، وكانت له ختمة في كل سبع ليال سوى صلاة النهار، وكان ساعة يصلي عشاء الآخرة ينام نومة خفيفة، ثم يقوم إلى الصباح يصلي ويدعو" ... المزيد

[4] أسباب ثباته رحمه الله

إذا لمْ يكنْ عَونٌ من اللهِ لِلفتى *** فأولُ ما يجني عليهِ اجتهادُهُ ... المزيد

[3] عبر من فتنة خلق القرآن

أن الإمام أحمد رحمه الله قام بفرض الكفاية، وكان موقفه الفريد هو الذي أثبت لهذه الأمة الخيرية المستمرة، وأنه لا يزال فيها من يقوم بالقسط ويأمر بالمعروف وينهي عن المنكر، ويقوم بالحق لا يخاف في الله تعالى لومة لائم، ولو لم يوجد الإمام أحمد لكان معنى ذلك أن الأمة كلها طأطأت رأسها، وخفضت ظهرها وأذعنت للفتنة وأقرت بالباطل ولكن يأبى الله تعالى إلا أن يوجد في كل زمان ومكان من يقوم بحجة الله تعالى على عباده ويبلغ دين الله ويصبر في ذلك ويصابر. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً