وسم: أنواع

فإنَّ خطَر الفساد والإفساد خطرٌ عظيمٌ وجسيمٌ وكبيرٌ في الدِّين، وفِي الدُّنْيَا، وفي الآخرة، له آثاره ومآلاته الوخيمة. ... المزيد

آية من كتاب الله الكريم تُعدُّ من جوامع كلم القرآن، قُصد منها الموعظة بالحوادث ماضيها وحاضرها، والتزام ما أمر الله به، والكف عما نهى عنه سبحانه، تقول الآية: {ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون} ... المزيد

من أول أسباب الوقوع في الفتنة: استعداد القلب لقبولها؛ كما في الحديث: «تُعرَض الفتن على القلوب... وأيُّ قلب أُشربها نُكِتت فيه نكتة سوداء». ... المزيد

من يعظ فينا كثرٌ، ومن يتكلم، ويشارك بالكلام أكثر! ... المزيد

كان ذا شأنَه - صلى الله عليه وسلم -؛ يعطي عطاء يعجز عنه الملوك، ويعيش مع ذويه عيش الفقراء. ... المزيد

من أسماء الله الحسنى "الرزَّاقُ"، صيغة مبالغة من "رازق"؛ للدلالة على الكثرة، فالرزَّاق: الكثير الرزق، وهو شأن من شؤون ربوبيته عزَّ وجلَّ، وهو رزَّاق لجميع عبادهبكل أنواع الرزق؛ قال الله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ﴾ ... المزيد

هو ثلاثة أنواع: صبر على فرائض الله فلا يضيعها، وصبر عن محارمه فلا يرتكبها، وصبر على أقضيته وأقداره فلا يتسخطها، ومن استكمل هذه المراتب الثلاث فقد استكمل الصبر والإيمان... ... المزيد

تَعتبِر الطبقة السياسيَّة في أمريكا أنَّ هدفَها الأسمى هو فرضُ الهيمنة الأمريكيَّة على العالَم، ولا بدَّ لتحقيق هذا الهدف من إستراتيجيَّة دقيقة، يمكن تلخيصها بكلمةٍ واحدة هي "العولمة" ... المزيد

"لا يمكن للعبد أن يعبد ربه حق العبادة إلا إذا عرفه حق المعرفة، فحظ كل امرئ من العبادة على قدر حظه من معرفة ربه سبحانه" ... المزيد

في الوقت الذي يظنّ فيه البعض أن أسباب النصر مقتصرة على من ملك القوّة والعتاد، في الأسلحة والرجال، وغيرها من الأسباب الحسّية، تأتي السنّة لتكشف عن جانب آخر من أسباب النصر، ألا وهو النصر بالأمور المعنوية كالرعب والهيبة ... المزيد

نفي الإلحاد في أسماء الله وصفاته من تمام إثبات صفات الكمال، وتفرُّد الرب بنعوت العظَمة والجلال، فعلى العبد المؤمن أن يحقِّقها علمًا وتعبُّدًا لله بها... ... المزيد

النفوس جبلت على محبة من يحسن إليها ويواسيها. لذلك ندب الله تعالى إلى التعاون به وقرنه بالتقوى له فقال: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى}[المائدة:2]. ... المزيد